المصدر -
أطلق مركز رقي الفكر للاستشارات والإرشاد الأسري بصامطة الذي تم افتتاحه بصامطة بداية هذا العام ١٤٤٢هـ مبادرة (وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ)
لخدمة أسر الشهداء وذلك لتقديم خدمات مجانية من المركز لمساندة أمهات وزوجات وأبناء وبنات الشهداء نفسياً وتربوياً لمواجهة مشكلاتهن الحياتية بوعي وإدراك . هذا وقد قامت صاحبة ورئيسة مجلس إدارة مركز رقي الفكر الأستاذة /رابعة الشعبي ترافقها عدد من موظفات المركز مساء الأحد ١٤٤٢/٦/١٧ البدء بسلسلة زيارات لأسر الشهداء قدمت خلالها المواساة لأمهات الشهداء وزوجاتهم وأوضحت علو منزلة الشهيد وأننا جميعاً فداء لديننا ثم وطننا ، وقدمن لهم الهدايا الرمزية من المركز وملف ورقي تعريفي بالخدمات ودعوة مفتوحة لزوجات الشهداء لحضور ( ديوانية رقي )
التي تُعقد كل اثنين بالمركز وتحوي برامج تطويرية تثقيفية توعوية للمرأة . وتحدثت الأستاذة رابعة عن خدمات المركز التي ستقدم مجانا ً لأسر الشهداء وأوضحت البرامج التي تخدم كل فئة عمرية وأن أبواب المركز مفتوحة لهم دائماً وسيقدم لهم ما استطاع من مساندة ورعاية واستشارات للوصول بالأسرة لبر الأمان بإذن الله.وفي ختام الزيارة أثنت أمهات وزوجات الشهداء على الرعاية والدعم المقدمة من الدولة وشكرت القائمات على المركز على مبادرتهم مودعين بمثل ما استقبلوا به من حفاوة وترحيب.
لخدمة أسر الشهداء وذلك لتقديم خدمات مجانية من المركز لمساندة أمهات وزوجات وأبناء وبنات الشهداء نفسياً وتربوياً لمواجهة مشكلاتهن الحياتية بوعي وإدراك . هذا وقد قامت صاحبة ورئيسة مجلس إدارة مركز رقي الفكر الأستاذة /رابعة الشعبي ترافقها عدد من موظفات المركز مساء الأحد ١٤٤٢/٦/١٧ البدء بسلسلة زيارات لأسر الشهداء قدمت خلالها المواساة لأمهات الشهداء وزوجاتهم وأوضحت علو منزلة الشهيد وأننا جميعاً فداء لديننا ثم وطننا ، وقدمن لهم الهدايا الرمزية من المركز وملف ورقي تعريفي بالخدمات ودعوة مفتوحة لزوجات الشهداء لحضور ( ديوانية رقي )
التي تُعقد كل اثنين بالمركز وتحوي برامج تطويرية تثقيفية توعوية للمرأة . وتحدثت الأستاذة رابعة عن خدمات المركز التي ستقدم مجانا ً لأسر الشهداء وأوضحت البرامج التي تخدم كل فئة عمرية وأن أبواب المركز مفتوحة لهم دائماً وسيقدم لهم ما استطاع من مساندة ورعاية واستشارات للوصول بالأسرة لبر الأمان بإذن الله.وفي ختام الزيارة أثنت أمهات وزوجات الشهداء على الرعاية والدعم المقدمة من الدولة وشكرت القائمات على المركز على مبادرتهم مودعين بمثل ما استقبلوا به من حفاوة وترحيب.