المصدر -
أطلق سعادة محافظ مرات الأستاذ أحمد بن سعود الحمين، حملة «الخوارج شرار الخلق»، التي أطلقها معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبد الله السند.
جاء ذلك خلال استقبال الحميّن لرئيس هيئة محافظة مرات الشيخ حسن بن محمد الحسن ، حيث استمع سعادته إلى شرح عن الحملة، بعد ذلك تم إطلاق الحملة، وقد شاهد الجميع عرضاً مرئياً عن الحملة.
وأثنى المحافظ على الجهود التي تبذلها الرئاسة للتحذير من خطر الخوارج وتعزيز وعي المواطنين والمقيمين، مؤكداً أهمية الحملة ومقدماً شكره لرئيس هيئة محافظة مرات وزملائه على جهودهم.
من جانبه أوضح مدير عام فرع منطقة الرياض الشيخ خالد العسيري أن الحملة تهدف إلى تحصين المجتمع من خطر فرق الخوارج وفكرهم، وتسعى لتعزيز وعي منسوبي الرئاسة العامة بخطرهم، وإلى التعريف بالجماعات والأحزاب المعاصرة التي تمثل معتقد الخوارج، وذلك انطلاقاً من قيام الرئاسة العامة بواجباتها ومسؤولياتها واختصاصاتها، تحقيقاً لرسالتها في تعزيز الولاء والانتماء والمواطنة من خلال التحذير من الجماعات والأحزاب التي هي على معتقد وفكر الخوارج.
يشار إلى أن الحملة تضمنت مشاركات توعوية عبر الشاشات الرقمية ومنصات التواصل الاجتماعي، والوسائل الإعلانية واللوحات الإرشادية بالمشاركة مع الجهات ذات العلاقة.
جاء ذلك خلال استقبال الحميّن لرئيس هيئة محافظة مرات الشيخ حسن بن محمد الحسن ، حيث استمع سعادته إلى شرح عن الحملة، بعد ذلك تم إطلاق الحملة، وقد شاهد الجميع عرضاً مرئياً عن الحملة.
وأثنى المحافظ على الجهود التي تبذلها الرئاسة للتحذير من خطر الخوارج وتعزيز وعي المواطنين والمقيمين، مؤكداً أهمية الحملة ومقدماً شكره لرئيس هيئة محافظة مرات وزملائه على جهودهم.
من جانبه أوضح مدير عام فرع منطقة الرياض الشيخ خالد العسيري أن الحملة تهدف إلى تحصين المجتمع من خطر فرق الخوارج وفكرهم، وتسعى لتعزيز وعي منسوبي الرئاسة العامة بخطرهم، وإلى التعريف بالجماعات والأحزاب المعاصرة التي تمثل معتقد الخوارج، وذلك انطلاقاً من قيام الرئاسة العامة بواجباتها ومسؤولياتها واختصاصاتها، تحقيقاً لرسالتها في تعزيز الولاء والانتماء والمواطنة من خلال التحذير من الجماعات والأحزاب التي هي على معتقد وفكر الخوارج.
يشار إلى أن الحملة تضمنت مشاركات توعوية عبر الشاشات الرقمية ومنصات التواصل الاجتماعي، والوسائل الإعلانية واللوحات الإرشادية بالمشاركة مع الجهات ذات العلاقة.