المصدر - رويترز
تسببت ميليشيا الحوثي في تشريد ستمائة أسرة يمنية، خلال شهر يناير الماضي في الضالع والحديدة وتعز.
منظمة الهجرة الدولية، وفي تحديثها لأوضاع النزوح الداخلي في اليمن ذكرت أن نحو 600 أسرة نزحت في محافظات يمنية عدة، خلال يناير الماضي.
وبحسب المنظمة فإن النسبة الأكبر من النزوح كانت في محافظة الضالع، حيث نزحت (76 أسرة)، فيما شهدت محافظة الحديدة نزوح (66 أسرة)، أما في محافظة تعز فقد نزحت (43)، نتيجة الصراع المتزايد في تلك المحافظات.
وتأتي هذه الدفعة الجديدة من النزوح مع تصعيد ميليشيا الحوثي من هجماتها على مواقع القوات المشتركة في المحافظات الثلاث، متحدية بذلك اتفاق استوكهولم بشأن وقف إطلاق النار في محافظة الحديدة، ومحافظة تعز.
وفي سياق منفصل اعترف مسؤول بارز في ميليشيا الحوثي بوقوف الحوثيين وراء أزمة المشتقات النفطية الخانقة في صنعاء، والمناطق الخاضعة لسيطرتها، ومعهم وصول شحنات الوقود من مناطق وموانئ الشرعية، لاستخدام الأزمة الإنسانية في ابتزاز الشرعية والمجتمع الدولي.
منظمة الهجرة الدولية، وفي تحديثها لأوضاع النزوح الداخلي في اليمن ذكرت أن نحو 600 أسرة نزحت في محافظات يمنية عدة، خلال يناير الماضي.
وبحسب المنظمة فإن النسبة الأكبر من النزوح كانت في محافظة الضالع، حيث نزحت (76 أسرة)، فيما شهدت محافظة الحديدة نزوح (66 أسرة)، أما في محافظة تعز فقد نزحت (43)، نتيجة الصراع المتزايد في تلك المحافظات.
وتأتي هذه الدفعة الجديدة من النزوح مع تصعيد ميليشيا الحوثي من هجماتها على مواقع القوات المشتركة في المحافظات الثلاث، متحدية بذلك اتفاق استوكهولم بشأن وقف إطلاق النار في محافظة الحديدة، ومحافظة تعز.
وفي سياق منفصل اعترف مسؤول بارز في ميليشيا الحوثي بوقوف الحوثيين وراء أزمة المشتقات النفطية الخانقة في صنعاء، والمناطق الخاضعة لسيطرتها، ومعهم وصول شحنات الوقود من مناطق وموانئ الشرعية، لاستخدام الأزمة الإنسانية في ابتزاز الشرعية والمجتمع الدولي.