المصدر - رويترز
أطلق جنود جزائريون النار بطلقات كبيرة العيار على سفح تل وعر في جبال عين الدفلى الأسبوع الماضي في إطار عملية لاحتواء الخطر القائم الذي يمثله متطرفون متشددون بعد أن شنوا هجوماً جديداً الشهر الماضي.
وتستهدف العملية المُنفذة في عين الدفلى مجموعة صغيرة يعتقد الجيش أن أفرادها يختبئون في الجبال الواقعة على مسافة 180 كيلومتراً غربي العاصمة الجزائر. وقال الجيش إن هذه المجموعة انفصلت عن إحدى الجماعات الإرهابية التي تعتنق الفكر المتشدد في الجزائر، التي سبقت تنظيم القاعدة.
وقال ضابط برتبة نقيب: «هدفنا هو تثبيت مجموعة من الإرهابيين في هذا المحيط ومحاصرتهم وتصفيتهم».
وقال مصدر أمني عن الجماعات المسلحة التي لا تزال موجودة في الجزائر: «هي بأعداد صغيرة ولذا تحتاج لاصطيادها واحدة واحدة».
وفي العام الماضي قالت وزارة الدفاع الجزائرية، إنها قتلت 21 مسلحاً من المتشددين في الجزائر. ووفقاً لتعديلات دستورية تمت الموافقة عليها في استفتاء العام الماضي سيتمكن الجيش مستقبلاً من العمل فيما وراء حدود الجزائر في بعض الحالات.
وتستهدف العملية المُنفذة في عين الدفلى مجموعة صغيرة يعتقد الجيش أن أفرادها يختبئون في الجبال الواقعة على مسافة 180 كيلومتراً غربي العاصمة الجزائر. وقال الجيش إن هذه المجموعة انفصلت عن إحدى الجماعات الإرهابية التي تعتنق الفكر المتشدد في الجزائر، التي سبقت تنظيم القاعدة.
وقال ضابط برتبة نقيب: «هدفنا هو تثبيت مجموعة من الإرهابيين في هذا المحيط ومحاصرتهم وتصفيتهم».
وقال مصدر أمني عن الجماعات المسلحة التي لا تزال موجودة في الجزائر: «هي بأعداد صغيرة ولذا تحتاج لاصطيادها واحدة واحدة».
وفي العام الماضي قالت وزارة الدفاع الجزائرية، إنها قتلت 21 مسلحاً من المتشددين في الجزائر. ووفقاً لتعديلات دستورية تمت الموافقة عليها في استفتاء العام الماضي سيتمكن الجيش مستقبلاً من العمل فيما وراء حدود الجزائر في بعض الحالات.