عقب إعلان تدشين مركز "الهجرة" للحوار لشباب الدارسين بالخارج..
المصدر - خلال فاعلية الإطلاق الرسمي لـ "الاستراتيجية الوطنية لشباب الدارسين بالخارج" بحضور وزيرة الهجرة السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، وجه النائب عمرو يونس عضو مجلس النواب وأمين سر تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، كلمة أعرب فيها عن شكره لدعوة وزارة الهجرة للمشاركة في هكذا فعالية تُعنى بالشباب، مؤكدا أن الدولة حريصة كل الحرص على دعم الشباب، وأن تنسيقية شباب الأحزاب خير دليل، حيث أكد أن الشباب المصري ذي معدن أصيل حريص على وطنه.
وتابع يونس أنهم فخورون بما يشاهدونه اليوم من خبرات شبابية، مثمنا مبادرات وزارة الهجرة للحوار مع الشباب المصري بالخارج، حيث أضاف: "مررنا بما مر به الشباب، وما تقوم به وزارة الهجرة شيء رائع لإدماج المصريين بالخارج في خطط الدولة، وتعميق التواصل مع شباب الدارسين بالخارج".
وأكد يونس دعم القيادة السياسية للشباب وحرص الدولة المصرية على الاستفادة من أبنائها وطاقاتهم لبناء وطن قوي بسواعد شبابها وعقول أبنائها بالداخل والخارج.
فيما وجهت النائبة سها سعيد أمين، عضو مجلس الشيوخ وأمين سر تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، كلمة أيضا إن مشاركة شباب التنسيقية في فعالية اليوم لإطلاق "استراتيجية شباب الدارسين بالخارج" لعرض تجربة الدولة المصرية في دعم الشباب، مؤكدة أن ضخ دماء جديدة من شباب الدارسين بالخارج في شرايين الجهاز الإداري للدولة المصرية يعمق فرص تبادل الخبرات مع نظرائهم بالداخل.
وأضافت سعيد أن أعضاء التنسيقية يتابعون باهتمام ما تقوم به وزارة الهجرة لشباب المصريين بالخارج ويثمنون أبعاد المبادرة، لعرض صورة مصر وإنجازات الدولة المصرية بما يليق بإنجازاتها، والاستفادة من الدارسين بالخارج ليصبحوا سفراء للدولة المصرية.
وثمنت سعيد جهود وزارة الهجرة في التعامل مع شباب الدارسين بالخارج، وما تطرحه الوزارة من مبادرات عدة ساعدت في ربط هؤلاء الشباب بمصر، مشيرة لسعي الوزارة في تعظيم أدوات الاتصال والتواصل مع الجاليات المصرية بالخارج ومن أهمها وسائل التواصل الاجتماعي الرسمية للوزارة وكذلك مجلة مصر معاك صاحبة التأثير الواسع.
وقالت إن ما يحدث هو ثمرة سياسات الدولة المصرية لمد جسور التواصل مع المصريين بالخارج، وانعكاسا لأهمية الدور الذي يقومون به حيث بإمكانهم التعبير عن الواقع المصري في مختلف المجالات بصورة صحيحة، موضحة أن التنسيقية تفتح أبوابها أمام الدارسين بالخارج للانخراط في العمل السياسي بما لديهم من خبرات في مجالات الاقتصاد والعلوم السياسية.
وأضافت النائبة أن النواب الحضور سيحملون لمجلسي النواب والشيوخ رغبة التنسيقية في حضور شباب الدارسين بالخارج لجلسات الاستماع بالمجلسين للتعرف على طبيعة العمل السياسي المصري، وكذلك الاقتراب من فكر الشباب المصري الذي تمكن سياسيا ويلعب دورا رقابيا مهما في هذه المرحلة الفارقة من عمر الوطن.
وكانت السفيرة نبيلة مكرم قد أعلنت الإطلاق الرسمي لـ "الاستراتيجية الوطنية لشباب الدارسين بالخارج"، والتي جاءت لخلق مكون رئيسي لجميع الفاعليات والأنشطة التي تنظمها الوزارة لأبناء الدارسين بالخارج، وكذلك إنشاء مظلة واحدة تجمع كافة أبناء المصريين المغتربين لزيادة ربطهم بوطنهم حتى لا ينقطعون عنه ويشاركونه في خطة البناء والتنمية.
كما دشنت وزيرة الهجرة "مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب الدارسين بالخارج MEDCE"، وهو الأول من نوعه في مصر والمنطقة ويعمل على توفير خدمات وأنشطة متعددة مع الطلاب المصريين الدارسين بالخارج واستدامة التواصل معهم، من خلال إطلاق منصة تفاعلية كاملة للمركز تستهدف جميع المصريين الدارسين بالخارج.
وتابع يونس أنهم فخورون بما يشاهدونه اليوم من خبرات شبابية، مثمنا مبادرات وزارة الهجرة للحوار مع الشباب المصري بالخارج، حيث أضاف: "مررنا بما مر به الشباب، وما تقوم به وزارة الهجرة شيء رائع لإدماج المصريين بالخارج في خطط الدولة، وتعميق التواصل مع شباب الدارسين بالخارج".
وأكد يونس دعم القيادة السياسية للشباب وحرص الدولة المصرية على الاستفادة من أبنائها وطاقاتهم لبناء وطن قوي بسواعد شبابها وعقول أبنائها بالداخل والخارج.
فيما وجهت النائبة سها سعيد أمين، عضو مجلس الشيوخ وأمين سر تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، كلمة أيضا إن مشاركة شباب التنسيقية في فعالية اليوم لإطلاق "استراتيجية شباب الدارسين بالخارج" لعرض تجربة الدولة المصرية في دعم الشباب، مؤكدة أن ضخ دماء جديدة من شباب الدارسين بالخارج في شرايين الجهاز الإداري للدولة المصرية يعمق فرص تبادل الخبرات مع نظرائهم بالداخل.
وأضافت سعيد أن أعضاء التنسيقية يتابعون باهتمام ما تقوم به وزارة الهجرة لشباب المصريين بالخارج ويثمنون أبعاد المبادرة، لعرض صورة مصر وإنجازات الدولة المصرية بما يليق بإنجازاتها، والاستفادة من الدارسين بالخارج ليصبحوا سفراء للدولة المصرية.
وثمنت سعيد جهود وزارة الهجرة في التعامل مع شباب الدارسين بالخارج، وما تطرحه الوزارة من مبادرات عدة ساعدت في ربط هؤلاء الشباب بمصر، مشيرة لسعي الوزارة في تعظيم أدوات الاتصال والتواصل مع الجاليات المصرية بالخارج ومن أهمها وسائل التواصل الاجتماعي الرسمية للوزارة وكذلك مجلة مصر معاك صاحبة التأثير الواسع.
وقالت إن ما يحدث هو ثمرة سياسات الدولة المصرية لمد جسور التواصل مع المصريين بالخارج، وانعكاسا لأهمية الدور الذي يقومون به حيث بإمكانهم التعبير عن الواقع المصري في مختلف المجالات بصورة صحيحة، موضحة أن التنسيقية تفتح أبوابها أمام الدارسين بالخارج للانخراط في العمل السياسي بما لديهم من خبرات في مجالات الاقتصاد والعلوم السياسية.
وأضافت النائبة أن النواب الحضور سيحملون لمجلسي النواب والشيوخ رغبة التنسيقية في حضور شباب الدارسين بالخارج لجلسات الاستماع بالمجلسين للتعرف على طبيعة العمل السياسي المصري، وكذلك الاقتراب من فكر الشباب المصري الذي تمكن سياسيا ويلعب دورا رقابيا مهما في هذه المرحلة الفارقة من عمر الوطن.
وكانت السفيرة نبيلة مكرم قد أعلنت الإطلاق الرسمي لـ "الاستراتيجية الوطنية لشباب الدارسين بالخارج"، والتي جاءت لخلق مكون رئيسي لجميع الفاعليات والأنشطة التي تنظمها الوزارة لأبناء الدارسين بالخارج، وكذلك إنشاء مظلة واحدة تجمع كافة أبناء المصريين المغتربين لزيادة ربطهم بوطنهم حتى لا ينقطعون عنه ويشاركونه في خطة البناء والتنمية.
كما دشنت وزيرة الهجرة "مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب الدارسين بالخارج MEDCE"، وهو الأول من نوعه في مصر والمنطقة ويعمل على توفير خدمات وأنشطة متعددة مع الطلاب المصريين الدارسين بالخارج واستدامة التواصل معهم، من خلال إطلاق منصة تفاعلية كاملة للمركز تستهدف جميع المصريين الدارسين بالخارج.
