المصدر -
انطلقت مساء يوم الجمعة ٣٠ يناير ٢٠٢١م مبادرة التبادل الزراعي للمرة السابعه على التوالي لتبادل البذور والشتلات بين المزارعين العضويين في أحد مزارع الأحساء تحت شعار “الزراعة عطاء”.
وسط حضور عدد من المزارعين من مختلف مناطق المملكة مع تطبيق الاحترازات الوقائية من فيروس كورونا.
وأوضحت أول امرأة سعودية تقود حملة التبادل الزراعي بين المزارعين في أكثر من منطقة على مستوى المملكة الطبيبة " هديل محجوب" بأن المبادرة تهدف الى التبادل الزراعي بين المزارعين العضويين "بدون مغذيات أو مبيدات حشرية كيميائية" فجميع البذور والشتلات المعروضة تتغذى على مواد طبيعية نستخدمها في المنزل.
وقالت الطبيبة "هديل محجوب" بأن مهنة الطب لم تمنعها من ممارسة هوايتها و مشاركة المجتمع وتحفيزهم. وقد بدأت مسيرتها من ينبع ، وانطلقت الى جدة، والرياض والدمام وتبوك والآن في الأحساء ، والحملة مستمرة لتغطية جميع مناطق المملكة.
وأضافت الطبيبة"هديل محجوب" بأن المبادرة تهدف إلى زيادة الوعي بين الناس على سهولة الزراعة العضوية المنزلية والحفاظ على الكائنات الحية الدقيقة والمفيدة للنمو، ونشر ثقافة فوائد دودة الأرض والحشرات المفيدة للنمو، وتحفيز جميع فئات المجتمع وبالأخص ربات المنزل على التعامل مع التربة.
وأكدت الطبيبة “هديل محجوب" بأن ملامسة التربة تساعد على سحب الطاقة السلبية من الجسم وأن الزراعة العضوية تحمي الجسم من مشاكل الصحة على المدى البعيد كالسرطانات وغيرها، وهذا السبب الرئيسي للبدء في الزراعة العضوية حيث أنها توفر لنا غذاء سليما صحيا في المنزل.
وقدمت الطبيبة" هديل محجوب" خلال المبادرة درسا للمزارعين المبتدئين في الزراعة العضوية، يهدف الى تشجيعهم ومساعدتهم على تخطي العقبات، وشرحت من خلاله طريقة نقل الشتله اللتي حصلوا عليها من خلال التبادل الزراعي.
وقد قام أحد موظفي شركة أرامكو السعودية بتنسيق المبادرة المقامة في مدينة الأحساء الاستاذ "عقيل بو موزة"و تقديم الهدايا للحضور.
والجدير بالذكر بأنه حضرت لدعم المبادرة سفيرة ومستشارة السعادة و موظفة إحدى شركات أرامكو السعودية سابقا "شهد شقدار" القاطنة في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ، عضو فريق رواد السعادة من جدة وممثله لهم في المبادرة بكتابة ووضع خطة تفصيلية محبوكة، وقد قامت برسم بعض الوجوه السعيدة على مراكن الشتلات الزراعية العضوية للأطفال وذوي الهمم العالية وعرض بعض الألعاب الترفيهية وتوزيع بعض الأوسمة تحت شعار “معا لمجتمع أكثر سعادة" وتغطية الحدث كاملا لتعزيز مفهوم السعادة والإيجابية وجودة الحياة في المجتمع السعودي من منظور "السعادة عطاء".
وسط حضور عدد من المزارعين من مختلف مناطق المملكة مع تطبيق الاحترازات الوقائية من فيروس كورونا.
وأوضحت أول امرأة سعودية تقود حملة التبادل الزراعي بين المزارعين في أكثر من منطقة على مستوى المملكة الطبيبة " هديل محجوب" بأن المبادرة تهدف الى التبادل الزراعي بين المزارعين العضويين "بدون مغذيات أو مبيدات حشرية كيميائية" فجميع البذور والشتلات المعروضة تتغذى على مواد طبيعية نستخدمها في المنزل.
وقالت الطبيبة "هديل محجوب" بأن مهنة الطب لم تمنعها من ممارسة هوايتها و مشاركة المجتمع وتحفيزهم. وقد بدأت مسيرتها من ينبع ، وانطلقت الى جدة، والرياض والدمام وتبوك والآن في الأحساء ، والحملة مستمرة لتغطية جميع مناطق المملكة.
وأضافت الطبيبة"هديل محجوب" بأن المبادرة تهدف إلى زيادة الوعي بين الناس على سهولة الزراعة العضوية المنزلية والحفاظ على الكائنات الحية الدقيقة والمفيدة للنمو، ونشر ثقافة فوائد دودة الأرض والحشرات المفيدة للنمو، وتحفيز جميع فئات المجتمع وبالأخص ربات المنزل على التعامل مع التربة.
وأكدت الطبيبة “هديل محجوب" بأن ملامسة التربة تساعد على سحب الطاقة السلبية من الجسم وأن الزراعة العضوية تحمي الجسم من مشاكل الصحة على المدى البعيد كالسرطانات وغيرها، وهذا السبب الرئيسي للبدء في الزراعة العضوية حيث أنها توفر لنا غذاء سليما صحيا في المنزل.
وقدمت الطبيبة" هديل محجوب" خلال المبادرة درسا للمزارعين المبتدئين في الزراعة العضوية، يهدف الى تشجيعهم ومساعدتهم على تخطي العقبات، وشرحت من خلاله طريقة نقل الشتله اللتي حصلوا عليها من خلال التبادل الزراعي.
وقد قام أحد موظفي شركة أرامكو السعودية بتنسيق المبادرة المقامة في مدينة الأحساء الاستاذ "عقيل بو موزة"و تقديم الهدايا للحضور.
والجدير بالذكر بأنه حضرت لدعم المبادرة سفيرة ومستشارة السعادة و موظفة إحدى شركات أرامكو السعودية سابقا "شهد شقدار" القاطنة في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ، عضو فريق رواد السعادة من جدة وممثله لهم في المبادرة بكتابة ووضع خطة تفصيلية محبوكة، وقد قامت برسم بعض الوجوه السعيدة على مراكن الشتلات الزراعية العضوية للأطفال وذوي الهمم العالية وعرض بعض الألعاب الترفيهية وتوزيع بعض الأوسمة تحت شعار “معا لمجتمع أكثر سعادة" وتغطية الحدث كاملا لتعزيز مفهوم السعادة والإيجابية وجودة الحياة في المجتمع السعودي من منظور "السعادة عطاء".