المصدر -
قال الرئيس التنفيذي للبورصة السعودية تداول، اليوم الخميس، إن خطط طرح البورصة للاكتتاب العام سَتُعلن خلال العام الحالي.
وأبلغ خالد الحصان رويترز على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بأن جدولاً زمنياً للطرح الأولي سيتوافر هذا العام، مضيفاً أن الإدراج قد يحدث في غضون عامين.
كانت تداول عينت «إتش.إس.بي.سي» في 2016 لإدارة طرح عام أولي كان مخططاً له عام 2018 لكن تقرر تعليقه بسبب إدراج شركة النفط العملاقة أرامكو السعودية في أواخر 2019 والذي بلغت حصيلته غير المسبوقة 29.4 مليار دولار.
وقال الحصان: «التزامنا حيال الإدراج لم يتغير. أرجأنا التوقيت فحسب لأن «رؤية 2030» جاءت وجاء معها التزام بالتحول»، مشيراً إلى خطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الهادفة إلى تنويع موارد الاقتصاد والحد من اعتماده على إيرادات النفط.
وقال إنه يتوقع أن يتجاوز إجمالي عدد الطروح العامة للسنة الحالية مستوى العام الماضي البالغ 22، وهو ما سيشمل المؤشر الرئيسي والمنصات الأخرى، مضيفاً أنه سيكون مؤشراً قوياً على نظرة الشركات السعودية حيال الإدراج.
وتابع الحصان أن 2020 كانت اختباراً جيداً للسوق السعودية، حيث زادت السيولة لثلاثة أمثالها رغم «كوفيد 19»، وزاد عدد المستثمرين الأجانب المؤهلين الذي فتحوا محافظ 26%، وانضم أكثر من 100 ألف مستثمر محلي إلى سوق الأسهم.
وأبلغ خالد الحصان رويترز على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بأن جدولاً زمنياً للطرح الأولي سيتوافر هذا العام، مضيفاً أن الإدراج قد يحدث في غضون عامين.
كانت تداول عينت «إتش.إس.بي.سي» في 2016 لإدارة طرح عام أولي كان مخططاً له عام 2018 لكن تقرر تعليقه بسبب إدراج شركة النفط العملاقة أرامكو السعودية في أواخر 2019 والذي بلغت حصيلته غير المسبوقة 29.4 مليار دولار.
وقال الحصان: «التزامنا حيال الإدراج لم يتغير. أرجأنا التوقيت فحسب لأن «رؤية 2030» جاءت وجاء معها التزام بالتحول»، مشيراً إلى خطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الهادفة إلى تنويع موارد الاقتصاد والحد من اعتماده على إيرادات النفط.
وقال إنه يتوقع أن يتجاوز إجمالي عدد الطروح العامة للسنة الحالية مستوى العام الماضي البالغ 22، وهو ما سيشمل المؤشر الرئيسي والمنصات الأخرى، مضيفاً أنه سيكون مؤشراً قوياً على نظرة الشركات السعودية حيال الإدراج.
وتابع الحصان أن 2020 كانت اختباراً جيداً للسوق السعودية، حيث زادت السيولة لثلاثة أمثالها رغم «كوفيد 19»، وزاد عدد المستثمرين الأجانب المؤهلين الذي فتحوا محافظ 26%، وانضم أكثر من 100 ألف مستثمر محلي إلى سوق الأسهم.