المصدر -
حقق مخيم "إثراء الشتوي" الذي نظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي " إثراء " ، الذي أقيم على مدار 25 يومًا ، 4714 ساعة تعليمية من خلال برامج تدريبية وأنشطة علمية وعملية أسهمت في تطوير مهارات الملاحظة والتحليل والاكتشاف لدى 196 مشاركًا في المخيم، إلى جانب ورش عمل مكثّفة.
وأعدّ المخيم الذي أقيم تحت عنوان "رحلة عبر الزمن"، ثلاثة مسارات تمثلت في عالم الديناصورات ، وأرض الكنوز، ولكل مسار هدفه ورسالته، حيث تعرف المشاركون خلالها على أنواع الديناصورات المختلفة، والأماكن التي عاشوا بها، والحقب الزمنية التي مرّت على شبه الجزيرة العربية، وتاريخها، والكنوز في باطن أرضها، إضافةً إلى رحلة مشوّقة مليئة بالمعلومات الثرية التي تتناسب مع مهارات التنمية المعرفية الخاصة بالمشاركين، لإشباع مهارات الملاحظة والتحليل وطرح الأسئلة.
ويهدف مخيم "إثراء الشتوي"، الذي نُظّم باللغتين العربية والإنجليزية، إلى تهيئة جيل من المفكّرين والمبدعين في المملكة وتنمية قدراتهم الذهنية منذ الطفولة من بنين وبنات ابتداءً من عمر 4 إلى 15 سنة، ورفع الوعي لديهم نحو قيمة المعلومات التاريخية وكيفية المحافظة عليها، حيث يُقدّم متحف الطفل بمركز (إثراء) برامج معرفية وإبداعية خاصة للأطفال.
وأعدّ المخيم الذي أقيم تحت عنوان "رحلة عبر الزمن"، ثلاثة مسارات تمثلت في عالم الديناصورات ، وأرض الكنوز، ولكل مسار هدفه ورسالته، حيث تعرف المشاركون خلالها على أنواع الديناصورات المختلفة، والأماكن التي عاشوا بها، والحقب الزمنية التي مرّت على شبه الجزيرة العربية، وتاريخها، والكنوز في باطن أرضها، إضافةً إلى رحلة مشوّقة مليئة بالمعلومات الثرية التي تتناسب مع مهارات التنمية المعرفية الخاصة بالمشاركين، لإشباع مهارات الملاحظة والتحليل وطرح الأسئلة.
ويهدف مخيم "إثراء الشتوي"، الذي نُظّم باللغتين العربية والإنجليزية، إلى تهيئة جيل من المفكّرين والمبدعين في المملكة وتنمية قدراتهم الذهنية منذ الطفولة من بنين وبنات ابتداءً من عمر 4 إلى 15 سنة، ورفع الوعي لديهم نحو قيمة المعلومات التاريخية وكيفية المحافظة عليها، حيث يُقدّم متحف الطفل بمركز (إثراء) برامج معرفية وإبداعية خاصة للأطفال.