المصدر -
يعقد مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة غداً مؤتمراً صحفياً في الرياض يعلن خلاله صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس أمناء المركز ، موعد انطلاق المؤتمر الدولي السادس للإعاقة والتأهيل وجائزة الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.
ويأتي مؤتمر الإعاقة في دورة السادسة استكمالًا للدورات السابقة التي تكللت بالنجاح بما خرجت به من توصيات أسهمت في تحسين الخِدْمات المقدمة لهذه الفئة، وتبني الدولة للبرامج الوطنية، مثل الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة، والبرنامج الوطني للوصول الشامل، وإنشاء هيئة الأشخاص ذوي الإعاقة.
ويهدف المؤتمرُ الدولي السادس للإعاقة والتأهيل إلى إبراز الدور الريادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في مجال خدمة قضية الإعاقة والأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز دور البحث العلمي والاستفادة من الخبرات المحلية، والإقليمية، والعالمية في مجالات الإعاقة، كما يعمل على تعميق مفهوم الشراكات والتعاون بين المراكز البحثية محلياً، وإقليمياً، وعالمياً، كما سيتم التعريف بالنماذج العالمية لتصميم مراكز خِدْمات الأشخاص ذوي الإعاقة للاستفادة منها محلياً.
وينظم المؤتمر مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة وجمعية الأطفال ذوي الإعاقة وتشارك في أعماله 26 دولة و10 جهات محلية هي وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة الصحة، ووزارة التعليم، وجامعة الملك سعود. بالتعاون مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، ومؤسسة سلطان بن عبد العزيز آل سعود الخيرية، والمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث.
ويقوم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة بدعم وتنسيق وإدارة وتمويل الأنشطة البحثية والأكاديمية التي يراها مفيدة للمجتمع السعودي خاصة، والإنسانية عامة، ويستهدف أحدث الأبحاث العلمية والعملية ذات التأثير الواسع عن طريق تجميع الموارد العلمية، والتقنية والبشرية بمنهجية على النطاق المحلي والدولي، ويركز المركز على الأبحاث التطبيقية التي توجه لحل الصعوبات الطبية، والنفسية والتربوية، والاجتماعية التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة.
ويعد المركز أحد أهم مراكز البحوث العلمية المتخصصة على المستوى المـحلي والإقـليمي التي تعتني وتهتم بمشاكل الإعاقة والوقاية منها واكتشافها المبكر، ويقوم المركز بالإعلان سنوياً عن أبحاث ومشاريع بحثية ذات أولوية تمليها محددات علمية ودراسات ميدانية متخصصة، ويقوم المركز بدراسة مشاريع البحوث ويستعين في ذلك بمحكمين متخصصين في جميع أنحاء العالم.
ويقدم المركز أنشطة متكاملة تقدم أحدث المعلومات التي تؤدي إلى تحسين منهجية تأهيل وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز استقلالهم الاجتماعي والاقتصادي، عبر مشاركة واستقطاب الخبرات العالمية.
ويأتي مؤتمر الإعاقة في دورة السادسة استكمالًا للدورات السابقة التي تكللت بالنجاح بما خرجت به من توصيات أسهمت في تحسين الخِدْمات المقدمة لهذه الفئة، وتبني الدولة للبرامج الوطنية، مثل الفحص المبكر للأطفال حديثي الولادة، والبرنامج الوطني للوصول الشامل، وإنشاء هيئة الأشخاص ذوي الإعاقة.
ويهدف المؤتمرُ الدولي السادس للإعاقة والتأهيل إلى إبراز الدور الريادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في مجال خدمة قضية الإعاقة والأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز دور البحث العلمي والاستفادة من الخبرات المحلية، والإقليمية، والعالمية في مجالات الإعاقة، كما يعمل على تعميق مفهوم الشراكات والتعاون بين المراكز البحثية محلياً، وإقليمياً، وعالمياً، كما سيتم التعريف بالنماذج العالمية لتصميم مراكز خِدْمات الأشخاص ذوي الإعاقة للاستفادة منها محلياً.
وينظم المؤتمر مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة وجمعية الأطفال ذوي الإعاقة وتشارك في أعماله 26 دولة و10 جهات محلية هي وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة الصحة، ووزارة التعليم، وجامعة الملك سعود. بالتعاون مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، ومؤسسة سلطان بن عبد العزيز آل سعود الخيرية، والمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث.
ويقوم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة بدعم وتنسيق وإدارة وتمويل الأنشطة البحثية والأكاديمية التي يراها مفيدة للمجتمع السعودي خاصة، والإنسانية عامة، ويستهدف أحدث الأبحاث العلمية والعملية ذات التأثير الواسع عن طريق تجميع الموارد العلمية، والتقنية والبشرية بمنهجية على النطاق المحلي والدولي، ويركز المركز على الأبحاث التطبيقية التي توجه لحل الصعوبات الطبية، والنفسية والتربوية، والاجتماعية التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة.
ويعد المركز أحد أهم مراكز البحوث العلمية المتخصصة على المستوى المـحلي والإقـليمي التي تعتني وتهتم بمشاكل الإعاقة والوقاية منها واكتشافها المبكر، ويقوم المركز بالإعلان سنوياً عن أبحاث ومشاريع بحثية ذات أولوية تمليها محددات علمية ودراسات ميدانية متخصصة، ويقوم المركز بدراسة مشاريع البحوث ويستعين في ذلك بمحكمين متخصصين في جميع أنحاء العالم.
ويقدم المركز أنشطة متكاملة تقدم أحدث المعلومات التي تؤدي إلى تحسين منهجية تأهيل وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز استقلالهم الاجتماعي والاقتصادي، عبر مشاركة واستقطاب الخبرات العالمية.