المصدر - اعتمد وزير التعليم د.حمد بن محمد آل الشيخ، العمل بالخطة الدراسية المطورة (كمرحلة أولى) للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة في التعليم العام ومدارس تحفيظ القرآن الكريم؛ للتعليم عن بُعد خلال الفصل الدراسي الثاني من العام 1442هـ
وتَضَمّنت الخطة الدراسية الجديدة التطبيق الأول لمواد الدراسات الإسلامية المطورة مع تعديل في وزنها النسبي، وزيادة الوزن النسبي في مواد الرياضيات والعلوم، وتخفيض الوزن النسبي لمواد اللغة العربية والتربية الفنية والتربية البدنية للبنين والتربية الأسرية للبنات بنسب مختلفة، وحذف حصص النشاط، والتركيز على تطوير المهارات من خلال زيادة التطبيقات الكتابية وغيرها، كما تَضَمّنت الخطة الدراسية تقليصَ عدد الساعات الأسبوعية التي يدرسها الطالب في الخطة الدراسية في التعليم العام عن بُعد من (30 حصة إلى 25 في الصفوف الأولية)، ومن (33 حصة إلى 28 في الصفوف العليا)، ومن (35 حصة إلى 29 في المرحلة المتوسطة)، وتقليصًا مقاربًا في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة لمدارس تحفيظ القرآن الكريم، كما تضمنت التوجيهات المشار إليها في كل خطة، تفعيل دور منصة مدرستي، من خلال الحث على زيادة التعليم الذاتي في مادة القرآن الكريم لتعزيز عمليات التعليم.
ويأتي قرار وزير التعليم بناءً على قرار اللجنة الرئيسية للخطط الدراسية والمناهج بالوزارة، والذي تَضَمّن مناقشة الخطط الدراسية المطورة للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة (المرحلة الأولى) للتعليم عن بُعد؛ في ظل استمرار الجائحة وتداعياتها، وما تَرَتّب على ذلك من أهمية مراعاة المتغيرات المتعلقة بالتعليم عن بُعد والتطورات المستقبلية للمناهج، وضرورة مراجعة الخطط الدراسية، ولأهمية مراعاة التوازن بين الموضوعات كمًّا ونوعًا، وتحقيق الملاءمة مع الإطار الزمني لكل صف دراسي في ظل استمرار العملية التعليمية عن بُعد.
واشتمل توجيه وزير التعليم الموجه لإدارات التعليم بمناطق ومحافظات المملكة، على اعتماد العمل بالخطة المطورة؛ على أن تخضع الخطة الدراسية المطورة للتقييم والمراجعة من قِبَل اللجنة الرئيسية للخطط الدراسية والمناهج بالوزارة في ضوء ما يتم رفعه من مركز تطوير المناهج بالوزارة، كذلك الرفع من قِبَل إدارات التعليم بما تراه من استفسارات أو مقترحات تطويرية إلى مركز تطوير المناهج
وتَضَمّنت الخطة الدراسية الجديدة التطبيق الأول لمواد الدراسات الإسلامية المطورة مع تعديل في وزنها النسبي، وزيادة الوزن النسبي في مواد الرياضيات والعلوم، وتخفيض الوزن النسبي لمواد اللغة العربية والتربية الفنية والتربية البدنية للبنين والتربية الأسرية للبنات بنسب مختلفة، وحذف حصص النشاط، والتركيز على تطوير المهارات من خلال زيادة التطبيقات الكتابية وغيرها، كما تَضَمّنت الخطة الدراسية تقليصَ عدد الساعات الأسبوعية التي يدرسها الطالب في الخطة الدراسية في التعليم العام عن بُعد من (30 حصة إلى 25 في الصفوف الأولية)، ومن (33 حصة إلى 28 في الصفوف العليا)، ومن (35 حصة إلى 29 في المرحلة المتوسطة)، وتقليصًا مقاربًا في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة لمدارس تحفيظ القرآن الكريم، كما تضمنت التوجيهات المشار إليها في كل خطة، تفعيل دور منصة مدرستي، من خلال الحث على زيادة التعليم الذاتي في مادة القرآن الكريم لتعزيز عمليات التعليم.
ويأتي قرار وزير التعليم بناءً على قرار اللجنة الرئيسية للخطط الدراسية والمناهج بالوزارة، والذي تَضَمّن مناقشة الخطط الدراسية المطورة للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة (المرحلة الأولى) للتعليم عن بُعد؛ في ظل استمرار الجائحة وتداعياتها، وما تَرَتّب على ذلك من أهمية مراعاة المتغيرات المتعلقة بالتعليم عن بُعد والتطورات المستقبلية للمناهج، وضرورة مراجعة الخطط الدراسية، ولأهمية مراعاة التوازن بين الموضوعات كمًّا ونوعًا، وتحقيق الملاءمة مع الإطار الزمني لكل صف دراسي في ظل استمرار العملية التعليمية عن بُعد.
واشتمل توجيه وزير التعليم الموجه لإدارات التعليم بمناطق ومحافظات المملكة، على اعتماد العمل بالخطة المطورة؛ على أن تخضع الخطة الدراسية المطورة للتقييم والمراجعة من قِبَل اللجنة الرئيسية للخطط الدراسية والمناهج بالوزارة في ضوء ما يتم رفعه من مركز تطوير المناهج بالوزارة، كذلك الرفع من قِبَل إدارات التعليم بما تراه من استفسارات أو مقترحات تطويرية إلى مركز تطوير المناهج