المصدر - متابعات
أثار تنصيب تمثال الملك الأمازيغي “شيشناق” بولاية تيزي وزو، الأحد، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، على الصعيدين الوطني والدولي، وخاصة بمصر التي خرج ناشطون بها يحتجون على ما صفوه سرقة لتاريخ بلادهم.
وتباينت الآراء بين مستحسن لفكرة تخليد شخصية تاريخية بحجم ملك هزم الفرعون المصري، رمسيس الثالث، وخلق للأمازيغ تاريخا بأرض مصر، وبين رافض على اعتبار أنه غريب عن الجزائر بحكم نشأته في ليبيا.
فئة من الناشطين اعتبروا أنه “صنم لا يجوز تنصيبه في بلد مسلم، فيما رد آخرون بأن رؤية هؤلاء للدين ضيقة، وأيضا توجد في كل ربوع الجزائر تماثيل لشخصيات تاريخية وليس بالأمر الجديد”.
وتم تنصيب تمثال “شيشناق” بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2971، حيث يعتدّ الأمازيغ بهذا التاريخ معتبرين أن تقويمهم يتجاوز التقويم الغريغوري المعترف به عالميا بـ 950 سنة.
و”شيشنق” أو “شيشناق” من أبرز ملوك الأمازيغ المعروفين في الشمال الإفريقي في الفترة الممتدة من 950 إلى 929 ق.م.
يقول المؤرخون، إن شيشناق هزم الفرعون المصري رمسيس الثالث في معركة حدثت على ضفاف النيل عام 950 قبل الميلاد، ليصبح حاكم الأسرة الـ22 للفراعنة.
أثار تنصيب تمثال الملك الأمازيغي “شيشناق” بولاية تيزي وزو، الأحد، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، على الصعيدين الوطني والدولي، وخاصة بمصر التي خرج ناشطون بها يحتجون على ما صفوه سرقة لتاريخ بلادهم.
وتباينت الآراء بين مستحسن لفكرة تخليد شخصية تاريخية بحجم ملك هزم الفرعون المصري، رمسيس الثالث، وخلق للأمازيغ تاريخا بأرض مصر، وبين رافض على اعتبار أنه غريب عن الجزائر بحكم نشأته في ليبيا.
فئة من الناشطين اعتبروا أنه “صنم لا يجوز تنصيبه في بلد مسلم، فيما رد آخرون بأن رؤية هؤلاء للدين ضيقة، وأيضا توجد في كل ربوع الجزائر تماثيل لشخصيات تاريخية وليس بالأمر الجديد”.
وتم تنصيب تمثال “شيشناق” بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2971، حيث يعتدّ الأمازيغ بهذا التاريخ معتبرين أن تقويمهم يتجاوز التقويم الغريغوري المعترف به عالميا بـ 950 سنة.
و”شيشنق” أو “شيشناق” من أبرز ملوك الأمازيغ المعروفين في الشمال الإفريقي في الفترة الممتدة من 950 إلى 929 ق.م.
يقول المؤرخون، إن شيشناق هزم الفرعون المصري رمسيس الثالث في معركة حدثت على ضفاف النيل عام 950 قبل الميلاد، ليصبح حاكم الأسرة الـ22 للفراعنة.