المصدر -
أعلنت وزيرة الصحة المصرية د. هالة زايد مساء السبت في تصريحات تلفزيونية، أن هيئة الدواء المصرية الحكومية أصدرت الترخيص الرسمي للقاح الذي تنتجه شركة "سينوفارم" الصينية، الذي تبلغ فاعليته أكثر من 79 بالمئة.
ووصلت أول شحنة من اللقاح إلى مصر في ديسمبر، وتشمل 50 ألف جرعة، لكن وزيرة الصحة المصرية أوضحت أن التطعيم سيبدأ عند وصول الدفعة الثانية.
وستشمل الجرعة الثانية 50 ألف جرعة إضافية، ومن المتوقع وصولها "بين الأسبوع الثاني والأسبوع الثالث من يناير الحالي".
وكانت وزارة الصحة المصرية أعلنت أن الأولوية في التطعيم ستكون للفرق الطبية، ثم للمواطنين الذين يعانون من أمراض مزمنة.
ويستخدم لقاح مجموعة "سينوفارم" فيروسا "غير نشط" يثير استجابة مناعية لدى متلقيه، تمكنه من مقاومة الوباء.
وأعلنت زايد أن مصر، التي يبلغ تعداد سكانها 100 مليون نسمة، ستشتري 40 مليون جرعة من اللقاح الصيني، و20 مليون جرعة من لقاح "أسترازينيكا/أكسفورد" و40 مليون جرعة عبر منظمة الصحة العالمية.
وأضافت أنها تتوقع وصول أول شحنة من لقاح "أسترازينيكا/أكسفورد" في الأسبوع الثالث أو الرابع من يناير"، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وسجلت مصر حتى الآن 140,878 إصابة بالفيروس و7741 وفاة، وفق الأرقام الرسمية.
لكن المسؤولين يؤكدون أن عدد الاصابات أكبر من ذلك، إذ لا يتم تسجيل إلا من ثبتت إيجابية التحاليل التي أجريت لهم في مختبرات وزارة الصحة.
ووصلت أول شحنة من اللقاح إلى مصر في ديسمبر، وتشمل 50 ألف جرعة، لكن وزيرة الصحة المصرية أوضحت أن التطعيم سيبدأ عند وصول الدفعة الثانية.
وستشمل الجرعة الثانية 50 ألف جرعة إضافية، ومن المتوقع وصولها "بين الأسبوع الثاني والأسبوع الثالث من يناير الحالي".
وكانت وزارة الصحة المصرية أعلنت أن الأولوية في التطعيم ستكون للفرق الطبية، ثم للمواطنين الذين يعانون من أمراض مزمنة.
ويستخدم لقاح مجموعة "سينوفارم" فيروسا "غير نشط" يثير استجابة مناعية لدى متلقيه، تمكنه من مقاومة الوباء.
وأعلنت زايد أن مصر، التي يبلغ تعداد سكانها 100 مليون نسمة، ستشتري 40 مليون جرعة من اللقاح الصيني، و20 مليون جرعة من لقاح "أسترازينيكا/أكسفورد" و40 مليون جرعة عبر منظمة الصحة العالمية.
وأضافت أنها تتوقع وصول أول شحنة من لقاح "أسترازينيكا/أكسفورد" في الأسبوع الثالث أو الرابع من يناير"، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وسجلت مصر حتى الآن 140,878 إصابة بالفيروس و7741 وفاة، وفق الأرقام الرسمية.
لكن المسؤولين يؤكدون أن عدد الاصابات أكبر من ذلك، إذ لا يتم تسجيل إلا من ثبتت إيجابية التحاليل التي أجريت لهم في مختبرات وزارة الصحة.