حصلت على جائزة أفضل اختراع عام 2020..
المصدر -
حصدت طالبة الطب بـ«جامعة الملك سعود» ريناد حسين، كأس المنظمة العالمية للملكية الفكرية كأفضل مخترعة على مستوى العالم في عام 2020.
وقد حصدت ريناد، الميدالية الذهبية في المعرض الدولي للاختراعات والابتكارات بماليزيا عام 2019، كما حصلت على الجائزة الذهبية في أولمبياد كوريا الدولي كأفضل اختراع على مستوى العالم 2020، وأخيرًا حصلت على كأس المنظمة العالمية للملكية الفكرية كأفضل اختراع عالمي عام 2020.
وفي لقاء مع «الإخبارية» تحدثت ريناد عن اختراعها الأخير، قائلة: بعض الدول تمنع الصم من القيادة، وقد فكرت في وضع حل لهذه المشكلة، يتمثل في التوصل إلى مستشعرات صوتية تتولى ترجمة الأصوات الخارجية وترسلها إلى قائد المركبة عبر شاشة، ومن خلالها يمكن للأصم التعرف على الأصوات المحيطة به.
وأضافت ريناد: «نظرًا لأن الكثير من الصم ليسوا ملمين بالقراءة والكتابة فقد أضفت إلى المستشعرات الألوان والصور، وتلك أسرع وسيلة لتنبيه الدما».
وعن قصة الاختراع، قالت: «لقد قرأت أن الشرطة الأمريكية قتلت أصمًا بالرصاص بعد فشلهم في إيقافهم دون أن يدركوا أنه لا يسمع، ومن هنا جاءتني الفكرة في التوصل إلى وسيلة يمكن من خلالها للأصم أن يدرك ما يدور حوله».
وأشارت ريناد، إلى أن هذا الاختراع سوف يسمح لنحو 466 مليون أصم حول العالم بقيادة السيارات على المستوى الدولي، وسيمنحهم القدرة على إدراك الأصوات عن طريق حاسة البصر، وسوف يحد من المخاطر التي يتعرض لها الصم والآخرين على حد سواء.
عن بداية دخولها مجال الاختراعات، قالت ريناد: لقد نشأت في بيئة علمية؛ حيث إن والدايّ أكاديميان.. دكاترة في جامعة المكل سعود.. ومنذ الصغر شعرت بأهمية العلم والقراءة والإطلاع وإدارة الوقت.. وقد شاركت في برنامج «موهبة» وحصلت على جائزة عالية على مستوى المملكة.
وقد حصدت ريناد، الميدالية الذهبية في المعرض الدولي للاختراعات والابتكارات بماليزيا عام 2019، كما حصلت على الجائزة الذهبية في أولمبياد كوريا الدولي كأفضل اختراع على مستوى العالم 2020، وأخيرًا حصلت على كأس المنظمة العالمية للملكية الفكرية كأفضل اختراع عالمي عام 2020.
وفي لقاء مع «الإخبارية» تحدثت ريناد عن اختراعها الأخير، قائلة: بعض الدول تمنع الصم من القيادة، وقد فكرت في وضع حل لهذه المشكلة، يتمثل في التوصل إلى مستشعرات صوتية تتولى ترجمة الأصوات الخارجية وترسلها إلى قائد المركبة عبر شاشة، ومن خلالها يمكن للأصم التعرف على الأصوات المحيطة به.
وأضافت ريناد: «نظرًا لأن الكثير من الصم ليسوا ملمين بالقراءة والكتابة فقد أضفت إلى المستشعرات الألوان والصور، وتلك أسرع وسيلة لتنبيه الدما».
وعن قصة الاختراع، قالت: «لقد قرأت أن الشرطة الأمريكية قتلت أصمًا بالرصاص بعد فشلهم في إيقافهم دون أن يدركوا أنه لا يسمع، ومن هنا جاءتني الفكرة في التوصل إلى وسيلة يمكن من خلالها للأصم أن يدرك ما يدور حوله».
وأشارت ريناد، إلى أن هذا الاختراع سوف يسمح لنحو 466 مليون أصم حول العالم بقيادة السيارات على المستوى الدولي، وسيمنحهم القدرة على إدراك الأصوات عن طريق حاسة البصر، وسوف يحد من المخاطر التي يتعرض لها الصم والآخرين على حد سواء.
عن بداية دخولها مجال الاختراعات، قالت ريناد: لقد نشأت في بيئة علمية؛ حيث إن والدايّ أكاديميان.. دكاترة في جامعة المكل سعود.. ومنذ الصغر شعرت بأهمية العلم والقراءة والإطلاع وإدارة الوقت.. وقد شاركت في برنامج «موهبة» وحصلت على جائزة عالية على مستوى المملكة.