المصدر -
أعلن مروان، نجل الكاتب المصري، وحيد حامد، وفاة والده، السبت، لافتا إلى أن صلاة الجنازة ستكون بعد الظهر في مسجد الشرطة بمنطقة الشيخ زايد.
جاء ذلك في تدوينة لمروان حامد على صفحته الرسمية بفيسبوك، قال فيها: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. توفي الي رحمة الله تعالي ابي الغالي الكاتب الكبير وحيد حامد.. البقاء والدوام لله و حده.. تقام صلاة الجنازة في مسجد الشرطة في الشيخ زايد بعد صلاة الظهر".
وكانت الكاتب المصري قد كرّم بمهرجان القاهرة السينمائي في دورته 42، وحاورته بوابة الأهرام عقب ذلك واصفة إياه بـ"أيقونة السيناريو، في مصر والعالم العربي، المبدع وحيد حامد، الذى منح السينما دفئها، ورشاقتها، وصورتها المعبرة عن واقعنا، كان يرى فينا ما لم نستطع أن نصفه عن القاهرة وشوارعها".
وقال حامد في مقابلته حينها: "رحلتي كانت مسيرة طويلة، وفي لحظة تكريمي خطر في ذهني عام 1970، وقتها كنت قدمت مسرحية آه يا بلد ووزير الثقافة في ذاك الوقت كان الدكتور ثروت عكاشة هو من كرَّمنى، فلا أعرف لماذا أتت في ذهني تلك اللحظة وتذكرتها وقت تكريمي هذا العام؟" وذلك ردا على سؤال "تمُر على الإنسان اللحظات الصعبة أثناء تكريمه فيتذكر المواقف الصعبة التي مر بها في حياته.. فما اللحظة التي طرأت في ذهنك وقت تسلمك جائزة التكريم؟"
جاء ذلك في تدوينة لمروان حامد على صفحته الرسمية بفيسبوك، قال فيها: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. توفي الي رحمة الله تعالي ابي الغالي الكاتب الكبير وحيد حامد.. البقاء والدوام لله و حده.. تقام صلاة الجنازة في مسجد الشرطة في الشيخ زايد بعد صلاة الظهر".
وكانت الكاتب المصري قد كرّم بمهرجان القاهرة السينمائي في دورته 42، وحاورته بوابة الأهرام عقب ذلك واصفة إياه بـ"أيقونة السيناريو، في مصر والعالم العربي، المبدع وحيد حامد، الذى منح السينما دفئها، ورشاقتها، وصورتها المعبرة عن واقعنا، كان يرى فينا ما لم نستطع أن نصفه عن القاهرة وشوارعها".
وقال حامد في مقابلته حينها: "رحلتي كانت مسيرة طويلة، وفي لحظة تكريمي خطر في ذهني عام 1970، وقتها كنت قدمت مسرحية آه يا بلد ووزير الثقافة في ذاك الوقت كان الدكتور ثروت عكاشة هو من كرَّمنى، فلا أعرف لماذا أتت في ذهني تلك اللحظة وتذكرتها وقت تكريمي هذا العام؟" وذلك ردا على سؤال "تمُر على الإنسان اللحظات الصعبة أثناء تكريمه فيتذكر المواقف الصعبة التي مر بها في حياته.. فما اللحظة التي طرأت في ذهنك وقت تسلمك جائزة التكريم؟"