المصدر -
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مظاهرات حاشدة في السادس من يناير الجاري، وذلك بالتزامن مع انعقاد اجتماع الكونغرس للتصديق على أصوات المجمع الانتخابي التي أكدت فوز الرئيس المنتخب جو بايدن بالانتخابات الرئاسية.
وقال ترامب في تغريدة على "تويتر": "ستبدأ مسيرة الاحتجاج الكبيرة في العاصمة واشنطن الحادية عشرة صباحاً في السادس من يناير. التفاصيل بشأن الموقع ستأتي تباعاً. أوقفوا السرقة".
وعلى الرغم من مرور ما يقرب من شهرين على الانتخابات إلا أن الرئيس ترامب لا يزال يتمسك بموقفه في التشكيك في نزاهة الانتخابات ورفض الإقرار بالهزيمة.
ويجتمع الكونغرس في 6 يناير الجاري للتصديق الرسمي على أصوات المجمع الانتخابي، التي أكدت فوز الرئيس المنتخب جو بايدن بالانتخابات الرئاسية.
ويقود بعض الجمهوريين في الكونغرس، جهوداً لعرقلة عملية المصادقة على أصوات المجمع. وتعهد الجمهوري جوش هولي، عضو مجلس الشيوخ، بأن يطعن في فوز بايدن بانتخابات الرئاسة عندما ينعقد الكونغرس، وهو ما قد يطلق جدالاً مطولاً في مجلس الشيوخ. كما أعلن 140 نائباً في مجلس النواب، عزمهم التصويت ضد التصديق على فوز بايدن.بحسب تلفزيون "الشرق".
كما يضغط نواب جمهوريون على نائب الرئيس مايك بنس، للانضمام إلى جهودهم في الاعتراض على فوز بايدن، خلال جلسة الإحصاء التي سيرأسها بنس.
وأقام النواب دعوى قضائية ضد بنس، لرفضه الانضمام إليهم، والانصياع لطلبهم بشأن قلب نتائج الانتخابات الرئاسية.
وقال ترامب في تغريدة على "تويتر": "ستبدأ مسيرة الاحتجاج الكبيرة في العاصمة واشنطن الحادية عشرة صباحاً في السادس من يناير. التفاصيل بشأن الموقع ستأتي تباعاً. أوقفوا السرقة".
وعلى الرغم من مرور ما يقرب من شهرين على الانتخابات إلا أن الرئيس ترامب لا يزال يتمسك بموقفه في التشكيك في نزاهة الانتخابات ورفض الإقرار بالهزيمة.
ويجتمع الكونغرس في 6 يناير الجاري للتصديق الرسمي على أصوات المجمع الانتخابي، التي أكدت فوز الرئيس المنتخب جو بايدن بالانتخابات الرئاسية.
ويقود بعض الجمهوريين في الكونغرس، جهوداً لعرقلة عملية المصادقة على أصوات المجمع. وتعهد الجمهوري جوش هولي، عضو مجلس الشيوخ، بأن يطعن في فوز بايدن بانتخابات الرئاسة عندما ينعقد الكونغرس، وهو ما قد يطلق جدالاً مطولاً في مجلس الشيوخ. كما أعلن 140 نائباً في مجلس النواب، عزمهم التصويت ضد التصديق على فوز بايدن.بحسب تلفزيون "الشرق".
كما يضغط نواب جمهوريون على نائب الرئيس مايك بنس، للانضمام إلى جهودهم في الاعتراض على فوز بايدن، خلال جلسة الإحصاء التي سيرأسها بنس.
وأقام النواب دعوى قضائية ضد بنس، لرفضه الانضمام إليهم، والانصياع لطلبهم بشأن قلب نتائج الانتخابات الرئاسية.