المصدر -
بناء على مبدأ التعاون بين جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة ومركز تكامل للاستشارات التربوية ومركز ١٨٠ درجة مبادرة أقيمت محاضرة بعنوان " كيف نقضي الإجازة مع أطفالنا" للمستفيدات قدمتها لهم المستشارة الأسرية والنفسية والمدرب المعتمد ريما العماري وحاورتها الأستاذة نوراء الملحوق مؤسسة مركز ١٨٠ درجة.
وانقسمت المحاور إلى قسمين: الإجازة خارج المنزل والإجازة داخل المنزل وتم التطرق إلى طرق الوقاية والسلامة عند الخروج مع الأطفال في مرحلة الوباء، والمستلزمات الأساسية التي يحتاجها الأطفال عند الخروج من منازلهم فترات الإجازة. وطرحت المدربة ريما العماري في حديثها عن الإجازة داخل المنزل طرقا تربوية لإشراك جميع أفراد الأسرة في أنشطة تربوية ترفيهية، وانقسمت الأنشطة إلى أنشطة تحتوي على أدوات لها وأخرى لا تحتوي أدوات.
كما تناولت المحاضرة أهمية القوانين والثبات وشرح السلوك المتوقع من الأطفال لهم قبل الانخراط في الأنشطة. وأهمية الثبات في مواعيد النوم وجدولة مواعيد الوجبات وكيفية إدخال الحلويات والأطعمة غير الصحيةً في جدول الأطفال بشكل متوازن لهم. كذلك تحدثت عن الطرق التربوية للتعامل مع سلوكيات الأطفال غير المرغوبة في المحلات التجارية أو أمام الآخرين. وفي الختام تمت محاورة بين المدربة والأستاذة نوراء الملحوق استفادت منها الحاضرات ثم أثريت المحاضرة بالنقاش. هذا وقد شكرتهم جمعية "كيان" على هذا الإثراء الرائع الذي يهدف إلى تعديل السلوك بطرق حديثة وتربوية لقضاء إجازة سعيدة للأبناء.
وعلى هامش المحاضرة أبدت عدد من المستفيدات رأيهن:
حيث قالت المستفيدة أم عبد العزيز: استفدت كيف أتعامل مع الطفل بالشكل الصحيح فعلى الأهل أن يكونوا مرنين في طريقة تعاملهم مع الطفل ويجب مخاطبة الطفل بالحب والحنان والاحتواء إضافة إلى تحليهم بالصبر والحكمة في التعامل مع الطفل وتجنب ضربه لئلا يستمر في عناده واستخدام أسلوب حرمانه من الأشياء المحببة له إذا بدر منه سلوكا خاطئا أو سيئا وأضافت: أشكر جمعية "كيان" والقائمين على العمل من أجل تحقيق ببيئة مناسبة للطفل والأسرة وبناء أجيال المستقبل.
كما قالت المستفيدة أم لطيفة: استفدت من محاور كثيرة أهمها كيفية تنظيم الوقت في الإجازة وتوزيعه بين الألعاب والمسابقات المنزلية وإعطاء الطفل دورة في المشاركة فيما يستفيد منه في حياته، وهذه فرصة لأشكر جمعية كيان فهي الأم التي تعطي بلا أجر. وهي بيتنا الثاني ومهما قلت فيها فوالله قليل في حقها فهي تعطينا الحنان والمعاملة الحسنة وتقدم لنا كل ما نحتاجه، كما أشكر الجميع فيها على سعة صدورهم وابتسامتهم التي تعطي أطفالنا الأمل فلهم مني كل الحب والاحترام والتقدير.
تجدر الإشارة أن جمعية "كيان" للأيتام من خلال المحاضرة تهدف إلى تمكين الأسر والمستفيدات على مساعدتهم للطرق السليمة للتصرف مع أبنائهم ومساعدتهم في حل مشكلاتهم ضمن حلول موثوقة ومن جهة متخصصة في هذا المجال ليشعروا بالأمان والاطمئنان ويكونوا أفرادا فاعلين في المجتمع.
وانقسمت المحاور إلى قسمين: الإجازة خارج المنزل والإجازة داخل المنزل وتم التطرق إلى طرق الوقاية والسلامة عند الخروج مع الأطفال في مرحلة الوباء، والمستلزمات الأساسية التي يحتاجها الأطفال عند الخروج من منازلهم فترات الإجازة. وطرحت المدربة ريما العماري في حديثها عن الإجازة داخل المنزل طرقا تربوية لإشراك جميع أفراد الأسرة في أنشطة تربوية ترفيهية، وانقسمت الأنشطة إلى أنشطة تحتوي على أدوات لها وأخرى لا تحتوي أدوات.
كما تناولت المحاضرة أهمية القوانين والثبات وشرح السلوك المتوقع من الأطفال لهم قبل الانخراط في الأنشطة. وأهمية الثبات في مواعيد النوم وجدولة مواعيد الوجبات وكيفية إدخال الحلويات والأطعمة غير الصحيةً في جدول الأطفال بشكل متوازن لهم. كذلك تحدثت عن الطرق التربوية للتعامل مع سلوكيات الأطفال غير المرغوبة في المحلات التجارية أو أمام الآخرين. وفي الختام تمت محاورة بين المدربة والأستاذة نوراء الملحوق استفادت منها الحاضرات ثم أثريت المحاضرة بالنقاش. هذا وقد شكرتهم جمعية "كيان" على هذا الإثراء الرائع الذي يهدف إلى تعديل السلوك بطرق حديثة وتربوية لقضاء إجازة سعيدة للأبناء.
وعلى هامش المحاضرة أبدت عدد من المستفيدات رأيهن:
حيث قالت المستفيدة أم عبد العزيز: استفدت كيف أتعامل مع الطفل بالشكل الصحيح فعلى الأهل أن يكونوا مرنين في طريقة تعاملهم مع الطفل ويجب مخاطبة الطفل بالحب والحنان والاحتواء إضافة إلى تحليهم بالصبر والحكمة في التعامل مع الطفل وتجنب ضربه لئلا يستمر في عناده واستخدام أسلوب حرمانه من الأشياء المحببة له إذا بدر منه سلوكا خاطئا أو سيئا وأضافت: أشكر جمعية "كيان" والقائمين على العمل من أجل تحقيق ببيئة مناسبة للطفل والأسرة وبناء أجيال المستقبل.
كما قالت المستفيدة أم لطيفة: استفدت من محاور كثيرة أهمها كيفية تنظيم الوقت في الإجازة وتوزيعه بين الألعاب والمسابقات المنزلية وإعطاء الطفل دورة في المشاركة فيما يستفيد منه في حياته، وهذه فرصة لأشكر جمعية كيان فهي الأم التي تعطي بلا أجر. وهي بيتنا الثاني ومهما قلت فيها فوالله قليل في حقها فهي تعطينا الحنان والمعاملة الحسنة وتقدم لنا كل ما نحتاجه، كما أشكر الجميع فيها على سعة صدورهم وابتسامتهم التي تعطي أطفالنا الأمل فلهم مني كل الحب والاحترام والتقدير.
تجدر الإشارة أن جمعية "كيان" للأيتام من خلال المحاضرة تهدف إلى تمكين الأسر والمستفيدات على مساعدتهم للطرق السليمة للتصرف مع أبنائهم ومساعدتهم في حل مشكلاتهم ضمن حلول موثوقة ومن جهة متخصصة في هذا المجال ليشعروا بالأمان والاطمئنان ويكونوا أفرادا فاعلين في المجتمع.