المصدر - اختتمت وزارة التعليم الفصل الدراسي الأول من العام 1442هـ بنجاح، حيث أتم أكثر من ستة ملايين طالب وطالبة في جميع مراحل التعليم العام اختبارات منتصف العام عن بُعد للمرة الأولى في منصة مدرستي.
وتشير إحصاءات وزارة التعليم إلى إسهام منصة مدرستي في تقديم أكثر من89 مليون درس افتراضي منذ بداية الفصل الدراسي حتى نهاية الأسبوع السادس عشر -قبل بداية الاختبارات-، حيث تفاعل من خلالها ما يقارب من 500 ألف معلم ومعلمة مع الطلاب والطالبات، والاستفادة من المحتوى الرقمي لتعزيز نواتج التعلّم، وأدوات التواصل الأخرى في المنصة التي سجلت أكثر من 10 ملايين استفسار أجاب عنها المعلمون والمعلمات، وأدوات الواجبات والأنشطة الإلكترونية، حيث تم من خلالها إرسال أكثر من 15 مليون مهمة أدائية للطلاب.
وهنأت وزارة التعليم الطلاب والطالبات على اكتمال الفصل الدراسي الأول، وأداء اختباراتهم عن بُعد بكل يسر وسهولة، مقدمةً شكرها لأولياء الأمور نظير مشاركتهم، ومتابعتهم المستمرة لأبنائهم وبناتهم، وإسهامهم في تهيئة البيئة المناسبة لمواصلة رحلتهم التعليمية.
ولفتت وزارة التعليم إلى أن المعلمين والمعلمات، وجميع الطاقم التعليمي من مشرفين ومرشدين وقادة مدارس قدموا جهوداً مميزة، وشاركوا في العمل ضمن منظومة تعليمية واحدة منذ انطلاقة العام الدراسي عن بُعد حتى مرحلة أداء الاختبارات عبر المنصة، والتي تمثلت في العمل على تحقيق التهيئة النفسية والتربوية للطلاب والطالبات، والحرص على تشكيل اللجان المنظمة لأعمالها، إضافة إلى توزيع المهام والمسؤوليات وتحقيق الأجواء المناسبة لأدائها عن بُعد
وتشير إحصاءات وزارة التعليم إلى إسهام منصة مدرستي في تقديم أكثر من89 مليون درس افتراضي منذ بداية الفصل الدراسي حتى نهاية الأسبوع السادس عشر -قبل بداية الاختبارات-، حيث تفاعل من خلالها ما يقارب من 500 ألف معلم ومعلمة مع الطلاب والطالبات، والاستفادة من المحتوى الرقمي لتعزيز نواتج التعلّم، وأدوات التواصل الأخرى في المنصة التي سجلت أكثر من 10 ملايين استفسار أجاب عنها المعلمون والمعلمات، وأدوات الواجبات والأنشطة الإلكترونية، حيث تم من خلالها إرسال أكثر من 15 مليون مهمة أدائية للطلاب.
وهنأت وزارة التعليم الطلاب والطالبات على اكتمال الفصل الدراسي الأول، وأداء اختباراتهم عن بُعد بكل يسر وسهولة، مقدمةً شكرها لأولياء الأمور نظير مشاركتهم، ومتابعتهم المستمرة لأبنائهم وبناتهم، وإسهامهم في تهيئة البيئة المناسبة لمواصلة رحلتهم التعليمية.
ولفتت وزارة التعليم إلى أن المعلمين والمعلمات، وجميع الطاقم التعليمي من مشرفين ومرشدين وقادة مدارس قدموا جهوداً مميزة، وشاركوا في العمل ضمن منظومة تعليمية واحدة منذ انطلاقة العام الدراسي عن بُعد حتى مرحلة أداء الاختبارات عبر المنصة، والتي تمثلت في العمل على تحقيق التهيئة النفسية والتربوية للطلاب والطالبات، والحرص على تشكيل اللجان المنظمة لأعمالها، إضافة إلى توزيع المهام والمسؤوليات وتحقيق الأجواء المناسبة لأدائها عن بُعد