المصدر - وام
أكدت مصادرُ أن وزراء الحكومة اليمنية الجديدة، كانوا على متن الطائرة، فور وقوع الانفجار الذي استهدفها فور وصولها، اليوم الأربعاء.
وأوضحت العربية أن رئيس وأعضاء الحكومة اليمنية لم يتعرضوا لأذى، وتم نقلهم إلى مكانٍ آمنٍ.
وأشارت إلى أن طائرةً مسيرةً تسببت في انفجارٍ داخل صالة مطار عدن، مشيرةً إلى سقوط عددٍ من القتلى والجرحى.
وأُعلن، في وقتٍ سابقٍ للانفجارات، وصول الحكومة اليمنية الجديدة برئاسة الدكتور معين عبدالملك إلى العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأربعاء، بعد يومين على أدائها اليمين أمام الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي في الرياض، لتبدأ البلاد مرحلةً جديدةً تركز على التنمية وإنقاذ الاقتصاد وتوحيد الصفوف لمواجهة الانقلاب الحوثي.
وأكد المتحدث باسم الحكومة راجح بادي، أن الحكومة لديها أولوياتٌ كثيرةٌ؛ على رأسها ما حدده الرئيس هادي في الاجتماع الأول مع أعضاء الحكومة؛ إذ تحدث عن الجانب العسكري وتوحيد الجهود ضد الخصم الحوثي، بجانب التحدي الاقتصادي وتحسين الخدمات الذي يعد الملف الكبير الذي يواجه الحكومة، بالإضافة إلى استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض، خصوصًا ما يتعلق بتجميع الأسلحة وتوجيهها نحو جبهات القتال.
وأضاف: «نأمل كثيرًا مساعدة الأشقاء والمجتمع الدولي لدعم الحكومة والاقتصاد الوطني الذي يعيش مرحلةً متدهورةً ويحتاج إلى دعمٍ، كما نعلم أن الأشقاء في السعودية هم الداعم الرئيس لليمن، ونأمل من بقية الأشقاء والمجتمع الدولي الوقوف بجانبنا».
وأوضحت العربية أن رئيس وأعضاء الحكومة اليمنية لم يتعرضوا لأذى، وتم نقلهم إلى مكانٍ آمنٍ.
وأشارت إلى أن طائرةً مسيرةً تسببت في انفجارٍ داخل صالة مطار عدن، مشيرةً إلى سقوط عددٍ من القتلى والجرحى.
وأُعلن، في وقتٍ سابقٍ للانفجارات، وصول الحكومة اليمنية الجديدة برئاسة الدكتور معين عبدالملك إلى العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأربعاء، بعد يومين على أدائها اليمين أمام الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي في الرياض، لتبدأ البلاد مرحلةً جديدةً تركز على التنمية وإنقاذ الاقتصاد وتوحيد الصفوف لمواجهة الانقلاب الحوثي.
وأكد المتحدث باسم الحكومة راجح بادي، أن الحكومة لديها أولوياتٌ كثيرةٌ؛ على رأسها ما حدده الرئيس هادي في الاجتماع الأول مع أعضاء الحكومة؛ إذ تحدث عن الجانب العسكري وتوحيد الجهود ضد الخصم الحوثي، بجانب التحدي الاقتصادي وتحسين الخدمات الذي يعد الملف الكبير الذي يواجه الحكومة، بالإضافة إلى استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض، خصوصًا ما يتعلق بتجميع الأسلحة وتوجيهها نحو جبهات القتال.
وأضاف: «نأمل كثيرًا مساعدة الأشقاء والمجتمع الدولي لدعم الحكومة والاقتصاد الوطني الذي يعيش مرحلةً متدهورةً ويحتاج إلى دعمٍ، كما نعلم أن الأشقاء في السعودية هم الداعم الرئيس لليمن، ونأمل من بقية الأشقاء والمجتمع الدولي الوقوف بجانبنا».