المصدر - أكد مؤلفون شباب أن الكاتب هو الصديق لكتاباته، وهو العدو أيضاً، وأفضل ناقد لإصداره وما يكتبه من نصوص.
وقالوا في ندوة نظمتها اللجنة الثقافية لمعرض الرياض الدولي للكتاب (أمس) الأربعاء، بالتعاون مع مؤسسة مسك الخيرية، وأدارها المذيع والشاعر مفرح آل مَجْرَد الشقيقي، وهو مؤلف شاب له قيد الطبع "نبوءة آذار"، أن تأثرهم بالروايات العالمية والكتب الأدبية التي تقع بين أيديهم كان له أثراً واضحاً على إصدارهم الأول.
وقالت المؤلفة حنان علي، ولها إنتاجان "بقايا" و"عين تترقب لقاء"، إن الروائيات العربية، ومن أبرزهن الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي وروياتها "نسيان com"، كان لهن تأثير كبير على كتاباتها، خاصة المؤلفين الذين يتميزون بأقلام متميزة يشار إليها بالبنان.
وأبدت عدم رضاها عن إصدارها الأول الذي لم يصل للجمهور، بعد تعنت دار النشر وإهدار حقوقها الأدبية، وعدم الوفاء بواجباتها نحو الكاتبة، لكنها استدركت بأنها تعلمت كثيراً من هذه التجربة.
أما المؤلف الشاب بدر العسيري، وله إنتاج أدبي تحت عنوان "مذكرات رجل خائف"، فدعا القراء إلى الفصل بين الكاتب وشخصيات الرواية، وهو ما يقع فيه كثيرون على حد تعبيره.
وقال إنه قارئ نهم، يقرأ للجميع، ويحب الكتابة السهلة الممتنعة، مؤكداً أن الكاتب بقدر ما يقرأ سيقدّم ويبدع.
وتحدث العسيري عن وفاة زوجته وابنيه في حادث، الأمر الذي أثّر على كتاباته، وكان بمثابة نقطة تحول، مشيراً إلى أن كل من يكتب عن الحزن والفقد دون أن يعيشه ويشعر به لن يصفه تمام وصفه، على حد تعبيره.
الجدير بالذكر أن الندوة هي الرابعة ضمن سلسلة ندوات "تجارب شبابية في التأليف"، والتي نظمها المعرض بالتعاون مع مؤسسة مسك الخيرية.\
تنويه: إن ماورد في هذه الرسالة الالكترونية وفي الملفات المرفقة معها ان وجدت قد تحتوي على معلومات خاصة أو سرية موجهة إلى المُرسَـل إليه فقط. اذا وصلتك هذه الرسالة عن طريق الخطأ فيرجى حذفها مباشرة ,علما بانه يمنع منعا باتا افشاء او توزيع او نسخ ما ورد فيها او في الملفات المرفقة معها ان وجدت. جميع ما ورد في هذه الرسالة الالكترونية والملفات المرفقة بها ان وجدت من بيانات واراء تعبر عن رأي المرسل فقط, ولاتعبر بالضرورة عن آراء وزارة الثقافة والاعلام بالمملكة العربية السعودية. كما ان وزارة الثقافة والاعلام تخلي مسئوليتها عن أية اضرار تتسبب بها هذه الرسالة الالكترونية.
وقالوا في ندوة نظمتها اللجنة الثقافية لمعرض الرياض الدولي للكتاب (أمس) الأربعاء، بالتعاون مع مؤسسة مسك الخيرية، وأدارها المذيع والشاعر مفرح آل مَجْرَد الشقيقي، وهو مؤلف شاب له قيد الطبع "نبوءة آذار"، أن تأثرهم بالروايات العالمية والكتب الأدبية التي تقع بين أيديهم كان له أثراً واضحاً على إصدارهم الأول.
وقالت المؤلفة حنان علي، ولها إنتاجان "بقايا" و"عين تترقب لقاء"، إن الروائيات العربية، ومن أبرزهن الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي وروياتها "نسيان com"، كان لهن تأثير كبير على كتاباتها، خاصة المؤلفين الذين يتميزون بأقلام متميزة يشار إليها بالبنان.
وأبدت عدم رضاها عن إصدارها الأول الذي لم يصل للجمهور، بعد تعنت دار النشر وإهدار حقوقها الأدبية، وعدم الوفاء بواجباتها نحو الكاتبة، لكنها استدركت بأنها تعلمت كثيراً من هذه التجربة.
أما المؤلف الشاب بدر العسيري، وله إنتاج أدبي تحت عنوان "مذكرات رجل خائف"، فدعا القراء إلى الفصل بين الكاتب وشخصيات الرواية، وهو ما يقع فيه كثيرون على حد تعبيره.
وقال إنه قارئ نهم، يقرأ للجميع، ويحب الكتابة السهلة الممتنعة، مؤكداً أن الكاتب بقدر ما يقرأ سيقدّم ويبدع.
وتحدث العسيري عن وفاة زوجته وابنيه في حادث، الأمر الذي أثّر على كتاباته، وكان بمثابة نقطة تحول، مشيراً إلى أن كل من يكتب عن الحزن والفقد دون أن يعيشه ويشعر به لن يصفه تمام وصفه، على حد تعبيره.
الجدير بالذكر أن الندوة هي الرابعة ضمن سلسلة ندوات "تجارب شبابية في التأليف"، والتي نظمها المعرض بالتعاون مع مؤسسة مسك الخيرية.\
تنويه: إن ماورد في هذه الرسالة الالكترونية وفي الملفات المرفقة معها ان وجدت قد تحتوي على معلومات خاصة أو سرية موجهة إلى المُرسَـل إليه فقط. اذا وصلتك هذه الرسالة عن طريق الخطأ فيرجى حذفها مباشرة ,علما بانه يمنع منعا باتا افشاء او توزيع او نسخ ما ورد فيها او في الملفات المرفقة معها ان وجدت. جميع ما ورد في هذه الرسالة الالكترونية والملفات المرفقة بها ان وجدت من بيانات واراء تعبر عن رأي المرسل فقط, ولاتعبر بالضرورة عن آراء وزارة الثقافة والاعلام بالمملكة العربية السعودية. كما ان وزارة الثقافة والاعلام تخلي مسئوليتها عن أية اضرار تتسبب بها هذه الرسالة الالكترونية.
