المصدر -
أكد وكيل وزارة العدل اليمنية فيصل المجيدي، أن محاولة استهداف الحكومة اليمنية الجديدة، لن تؤثر على تنفيذ اتفاق الرياض؛ وذلك بعد استهداف الطائرة التي تقل وزراء الحكومة الجديدة فور وصولهم إلى مطار عدن.
وقال المجيدي، في تصريحات للعربية: «محاولة استهداف أعضاء الحكومة لحظة عودتهم إلى عدن، لن تؤثر على تنفيذ اتفاق الرياض»، مضيفًا: «لا عملية سياسية بدون كسر الانقلاب الحوثي».
وأكدت مصادرُ إعلاميةٌ أن وزراء الحكومة اليمنية الجديدة، كانوا على متن الطائرة، أثناء وقوع الانفجار الذي استهدفها فور وصولها.
وأوضحت العربية أن رئيس وأعضاء الحكومة اليمنية لم يتعرضوا لأذى، وتم نقلهم إلى مكانٍ آمنٍ.
وأشارت إلى أن طائرةً مسيرةً تسببت في انفجارٍ داخل صالة مطار عدن، مشيرةً إلى سقوط عددٍ من القتلى والجرحى.
وأعلن في وقت سابق للانفجارات، وصول الحكومة اليمنية الجديدة برئاسة الدكتور معين عبدالملك إلى العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأربعاء، بعد يومين على أدائها اليمين أمام الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي في الرياض، لتبدأ البلاد مرحلةً جديدةً تركز على التنمية وإنقاذ الاقتصاد وتوحيد الصفوف لمواجهة الانقلاب الحوثي.
وأكد المتحدث باسم الحكومة راجح بادي، أن الحكومة لديها أولوياتٌ كثيرةٌ؛ على رأسها ما حدده الرئيس هادي في الاجتماع الأول مع أعضاء الحكومة؛ إذ تحدث عن الجانب العسكري وتوحيد الجهود ضد الخصم الحوثي، بجانب التحدي الاقتصادي وتحسين الخدمات الذي يعد الملف الكبير الذي يواجه الحكومة، بالإضافة إلى استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض، خصوصًا ما يتعلق بتجميع الأسلحة وتوجيهها نحو جبهات القتال.
وقال المجيدي، في تصريحات للعربية: «محاولة استهداف أعضاء الحكومة لحظة عودتهم إلى عدن، لن تؤثر على تنفيذ اتفاق الرياض»، مضيفًا: «لا عملية سياسية بدون كسر الانقلاب الحوثي».
وأكدت مصادرُ إعلاميةٌ أن وزراء الحكومة اليمنية الجديدة، كانوا على متن الطائرة، أثناء وقوع الانفجار الذي استهدفها فور وصولها.
وأوضحت العربية أن رئيس وأعضاء الحكومة اليمنية لم يتعرضوا لأذى، وتم نقلهم إلى مكانٍ آمنٍ.
وأشارت إلى أن طائرةً مسيرةً تسببت في انفجارٍ داخل صالة مطار عدن، مشيرةً إلى سقوط عددٍ من القتلى والجرحى.
وأعلن في وقت سابق للانفجارات، وصول الحكومة اليمنية الجديدة برئاسة الدكتور معين عبدالملك إلى العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأربعاء، بعد يومين على أدائها اليمين أمام الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي في الرياض، لتبدأ البلاد مرحلةً جديدةً تركز على التنمية وإنقاذ الاقتصاد وتوحيد الصفوف لمواجهة الانقلاب الحوثي.
وأكد المتحدث باسم الحكومة راجح بادي، أن الحكومة لديها أولوياتٌ كثيرةٌ؛ على رأسها ما حدده الرئيس هادي في الاجتماع الأول مع أعضاء الحكومة؛ إذ تحدث عن الجانب العسكري وتوحيد الجهود ضد الخصم الحوثي، بجانب التحدي الاقتصادي وتحسين الخدمات الذي يعد الملف الكبير الذي يواجه الحكومة، بالإضافة إلى استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض، خصوصًا ما يتعلق بتجميع الأسلحة وتوجيهها نحو جبهات القتال.
