فيما بارك لأبنائه وبناته الطلاب والطالبات النجاح والتفوق *
المصدر -
اختتمت بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة أعمال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 1441 – 1442 هــ والذي كان عن بعد كعام استثنائي بسبب جائحة كورونا، حيث أنهى طلاب وطالبات التعليم بمختلف المرحل الدراسية بتعليم مكة اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الحالي بكل يُسر وسهولة .
*
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي : إننا اليوم نختتم أعمال الفصل الدراسي الأول من العام الحالي 1441 – 1442 هــ والذي كان عن بعد وعبر منصة مدرستي والمنصات التعليمية التي أثبت فيها أبنائنا الطلاب والطالبات خلال رحلتهم التعليمية قدرتهم وامكاناتهم العالية والإبداعية في التعامل مع هذه التقانة وهذا الأسلوب الجديد من التعليم ، مباركاً لأبنائه وبناته الطلاب والطالبات النجاح والتفوق وقطف ثمار جهودهم في ختام هذا الفصل ، داعياً لاستثمار فرصة الإجازة لشحذ الهمم ، وتجميع الطاقة، والعودة بحماسٍ أكبر، وإصرارٍ أعظم على النجاح .
*
وأشاد الدكتور الزائدي بما بذلته الأسر من جهود كبيرة للوصول بأبنائهم إلى هذه النهاية المرضية ، مقدراً كل الجهود التي يبذلها المشرفون التربويون والمشرفات وقادة وقائدات المدارس والمعلمون والمعلمات والطواقم الإدارية والفنية في الإدارة والمدراس والتي أثمرت بنتائج مرضية ساهمت في اكمال العملية التعليمية بكل جدارة وتمكن وحققت الكثير من النجاحات وتجاوزت كثير من التحديات .
وأضاف الزائدي بقوله إننا أمام مسؤولية مهنية عظيمة تجاه أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات في مدارس التعليم وتجاه الوطن، تتطلب منا جميعاً الإخلاص والتفاني والعمل الدؤوب في عملنا ليكون التعليم بالمدارس تعليماً نوعياً يحرص على تحقيق جودة التعليم وتجويد نواتج التعلم وتحقيق الأهداف التربوية بكل أبعادها، واليوم نحن ننهي موسم الحصاد للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الحالي 1441-1442 هــ الذي بذل فيه المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات مع أُسرهم جهوداً مضنيةَ ومشرقة وهذه الجهود لا شك أنها أثمرت بتحقيق خطوة مهمة للطلاب والطالبات الذين ينتقلون للفصل الدراسي الثاني .. فنقول للجميع شكراً.. شكراً من الأعماق.
*
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي : إننا اليوم نختتم أعمال الفصل الدراسي الأول من العام الحالي 1441 – 1442 هــ والذي كان عن بعد وعبر منصة مدرستي والمنصات التعليمية التي أثبت فيها أبنائنا الطلاب والطالبات خلال رحلتهم التعليمية قدرتهم وامكاناتهم العالية والإبداعية في التعامل مع هذه التقانة وهذا الأسلوب الجديد من التعليم ، مباركاً لأبنائه وبناته الطلاب والطالبات النجاح والتفوق وقطف ثمار جهودهم في ختام هذا الفصل ، داعياً لاستثمار فرصة الإجازة لشحذ الهمم ، وتجميع الطاقة، والعودة بحماسٍ أكبر، وإصرارٍ أعظم على النجاح .
*
وأشاد الدكتور الزائدي بما بذلته الأسر من جهود كبيرة للوصول بأبنائهم إلى هذه النهاية المرضية ، مقدراً كل الجهود التي يبذلها المشرفون التربويون والمشرفات وقادة وقائدات المدارس والمعلمون والمعلمات والطواقم الإدارية والفنية في الإدارة والمدراس والتي أثمرت بنتائج مرضية ساهمت في اكمال العملية التعليمية بكل جدارة وتمكن وحققت الكثير من النجاحات وتجاوزت كثير من التحديات .
وأضاف الزائدي بقوله إننا أمام مسؤولية مهنية عظيمة تجاه أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات في مدارس التعليم وتجاه الوطن، تتطلب منا جميعاً الإخلاص والتفاني والعمل الدؤوب في عملنا ليكون التعليم بالمدارس تعليماً نوعياً يحرص على تحقيق جودة التعليم وتجويد نواتج التعلم وتحقيق الأهداف التربوية بكل أبعادها، واليوم نحن ننهي موسم الحصاد للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الحالي 1441-1442 هــ الذي بذل فيه المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات مع أُسرهم جهوداً مضنيةَ ومشرقة وهذه الجهود لا شك أنها أثمرت بتحقيق خطوة مهمة للطلاب والطالبات الذين ينتقلون للفصل الدراسي الثاني .. فنقول للجميع شكراً.. شكراً من الأعماق.