المصدر -
معرض الفنان خالد بكران يضم أعمالاً فنية بأسلوبه الخاص الذي تميّز به ما بين فكر وفلسفة فن تجاوز به حدود الأرض لآفاق مليئة بحنين وانتظار وفراق ولقاء . ملحمة تدور بين فكر ولون تتلاحم فيه الأشجان لعمق تجعل المتلقي يتأمل لوقت طويل حتى يصل إلى روايات تتعدّد فيه مسافات وأزمان ما بين أرض وسماء بمشاعر ماطرة .
وصف الفنان البكران المعرض بمسمّى ( عندما تضيع التفاصيل ) فهي فعلا باللاملامح تمطر بقصص تزيدنا شوقا لننتقل بين مشاعر أمومة تارة وتراثيات تارة أخرى ، إلى أن نصل لوفاء الخيل وأصالته ، تندمج الألوان كسمفونية ببصمته الخاصة ونوافذ اللاوعي بين أعماله تجعلنا نصل لآفاق شتى ،تسمو برقي روح وفكر ، فها هو الفنان بكران يجمع أشلاء ويربطها بملحمة تسابق الأزمان وتشدو بألحان ماضي وذكريات ورحيل ولقاءات مفعمة بالحرية ؛ يشدو بها بألوان ترابية ومُشعة بذات الوقت ؛ لتجعلنا بين ماض وحاضر معاً .
وصف الفنان البكران المعرض بمسمّى ( عندما تضيع التفاصيل ) فهي فعلا باللاملامح تمطر بقصص تزيدنا شوقا لننتقل بين مشاعر أمومة تارة وتراثيات تارة أخرى ، إلى أن نصل لوفاء الخيل وأصالته ، تندمج الألوان كسمفونية ببصمته الخاصة ونوافذ اللاوعي بين أعماله تجعلنا نصل لآفاق شتى ،تسمو برقي روح وفكر ، فها هو الفنان بكران يجمع أشلاء ويربطها بملحمة تسابق الأزمان وتشدو بألحان ماضي وذكريات ورحيل ولقاءات مفعمة بالحرية ؛ يشدو بها بألوان ترابية ومُشعة بذات الوقت ؛ لتجعلنا بين ماض وحاضر معاً .