المصدر -
يناير هو الشهر الأول في السنة في التقويم الجريجوري ، وواحد من السبعة شهور الجريجورية يتكون من 31يوم.تمت تسميته "جانفي"على اسم janus إله الأبواب والمخارج الروماني ، ويعرف الأول من يناير بيوم السنة الجديدة حيث تجرى احتفالات صاخبة في شتى أنحاء الارض ،
كما ان يناير هو الشهر الأول من العام الميلادي في معظم الدول العربية ، أما في البلدان المغرب العربي فسمي بالتسمية الفرنسية جانفي وفي بلاد الشام كانون الثاني ، من التسمية السريانية كانون أحراي في التقويم القبطي التقليدي يطلق عليه "طوبة"ويسمى يناير في التقويم الفلاحي في المغرب العربي إلا أن بداية الشهر في التقويم الفلاحي يختلف عن بداية شهر يناير المتعارف عليه يناير أو جانفي بحسب اختلاف اللهجات الأمازيغية والمغاربية في شمال افريقيا هو أحد الشهور الأمازيغية فقد استهانت امرأة عجوز بقوى الطبيعة فاغترت بنفسها فسارت ترجع صمودها ضد الشتاء القاسي الى قوتها ولم تشكر السماء ،فغضب يناير فطلب من فورار ان يقرضه يوما حتى يعاقب العجوز على جحودها وإلى يومنا هذا يستحضر الامازيغ يوم العجو ويعتبرونه يوم حيطة وحذر ،
تختفل البلدان العربية والمغاربية خاصة كل على طريقته ...فيشرعون في اعداد الماكولات التقليدية وحياكة ملابس صوفية جديدة ويرددون اغاني واهازيج موروثة قديمة ...
مثلا الجزائر تحتفل بهذا اليوم عن طريق حياكة ملابس صوفية جديدة تستقبل بها الشتاء وتعد اكلة مشهورة بالجزائر تعرف بالكسكسي بالمرق الاحمر والابيض ولحم الخروف كذلك تعد البراج والكسرة واللبن والشخشوخة وكلها أكلات تعود الى الاجداد ..توارثها الجزائريون..تجتمع العائلات والاقارب حول المائدة لمشاركة الطعام وبعد الانتهاء يصلون صلاة العشاء ويجتمعون كي يروا قصص يناير والحكايات القديمة ...ويدعون الله ان يكون عام خير على الأمة بأجمعها ..
كما ان يناير هو الشهر الأول من العام الميلادي في معظم الدول العربية ، أما في البلدان المغرب العربي فسمي بالتسمية الفرنسية جانفي وفي بلاد الشام كانون الثاني ، من التسمية السريانية كانون أحراي في التقويم القبطي التقليدي يطلق عليه "طوبة"ويسمى يناير في التقويم الفلاحي في المغرب العربي إلا أن بداية الشهر في التقويم الفلاحي يختلف عن بداية شهر يناير المتعارف عليه يناير أو جانفي بحسب اختلاف اللهجات الأمازيغية والمغاربية في شمال افريقيا هو أحد الشهور الأمازيغية فقد استهانت امرأة عجوز بقوى الطبيعة فاغترت بنفسها فسارت ترجع صمودها ضد الشتاء القاسي الى قوتها ولم تشكر السماء ،فغضب يناير فطلب من فورار ان يقرضه يوما حتى يعاقب العجوز على جحودها وإلى يومنا هذا يستحضر الامازيغ يوم العجو ويعتبرونه يوم حيطة وحذر ،
تختفل البلدان العربية والمغاربية خاصة كل على طريقته ...فيشرعون في اعداد الماكولات التقليدية وحياكة ملابس صوفية جديدة ويرددون اغاني واهازيج موروثة قديمة ...
مثلا الجزائر تحتفل بهذا اليوم عن طريق حياكة ملابس صوفية جديدة تستقبل بها الشتاء وتعد اكلة مشهورة بالجزائر تعرف بالكسكسي بالمرق الاحمر والابيض ولحم الخروف كذلك تعد البراج والكسرة واللبن والشخشوخة وكلها أكلات تعود الى الاجداد ..توارثها الجزائريون..تجتمع العائلات والاقارب حول المائدة لمشاركة الطعام وبعد الانتهاء يصلون صلاة العشاء ويجتمعون كي يروا قصص يناير والحكايات القديمة ...ويدعون الله ان يكون عام خير على الأمة بأجمعها ..