المصدر - منذ إعلان رؤية المملكة 2030 كان أحد مرتكزاتها “الاهتمام بالعمق التاريخي”، فقد حرص المصور السعودي محمد العبرة على ترميم وتلوين الصور القديمة والتاريخية من خلال لوحات فنية إبداعية، عبر إعادة الحياة إليها من خلال الاهتمام بتلوين الصور النادرة للملوك والأمراء.
ومن أهم الأعمال، صورة نادرة للملك فيصل من عام 1973م، وصورة قديمة للشيخ زايد الأول بن خليفة آل بو فلاح رحمه الله حاكم دبي من عام 1866، وصورة للملك عبدالعزيز على أطراف الربع الخالي تعود لعام 1931م، وصورة أخرى في عام 1931م، وصورة نادرة للأمير سعود الفيصل في عام 1982م، مستخدماً مهاراته الاحترافية في درجة الألوان، بحيث تتناسب مع الحقبة الزمنية التي عاش بها هؤلاء الملوك والأمراء.
وفي حديث المصور وفقا لـ “العربية.نت” قال: “بحكم تخصصي في التصوير الضوئي ومعالجة وترميم الصور، وجدتُ أن السعودية تمتلك أرشيفاً ضخماً من صور تاريخية للمملكة وقيادتها، وبعد البحث وجدتُ أن هذا التخصص نادر في السعودية، وهناك العديد من الصور تحتاج لإعادة إحيائها بواسطة التلوين، لذلك قررتُ أن أدخل هذا المجال وأعيد نشرها، حينها ركزت كثيراً على إعادة ترميم الصور التاريخية، وهذا أعظم فخر لنا كسعوديين
كما أضاف: “بداية مشواري اعتمدت على التجارب الشخصية، ومن ثم التحقت بعدد من الدورات، وتعلمت ممن سبقوني بالمجال، مع أهمية الحرص على الواقعية والاهتمام بالتفاصيل، حتى وجدتُ تفاعلاً كبيراً لم أكن أتوقعه، فالتغذية البصرية والخيال الواسع والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، من أهم أدوات النجاح في هذا المجال، وفي سير أعمالي أهتم كثيراً بواقعية الألوان وإظهارها بالمظهر الحقيقي، وليس التلوين البعيد عن الواقع، وبحكم أن الصور بدون ألوان، فإنني أبذل مجهودا كبيرا للوصول إلى درجات الألوان في ذلك الزمان والمناسبة له
وتابع: “بدأت في هذا التخصص منذ عام 1430هـ، وركزتُ عليه بشكل أكبر منذ 4 سنوات من الآن، وأتطلع إلى عمل معرض متخصص بالصور التاريخية الملونة، وأن تتاح لي الفرصة بالتعاون مع أرامكو السعودية ودارة الملك عبدالعزيز، لأنهم يملكون أضخم وأثمن أرشيف للسعودية وقيادتها
ومن أهم الأعمال، صورة نادرة للملك فيصل من عام 1973م، وصورة قديمة للشيخ زايد الأول بن خليفة آل بو فلاح رحمه الله حاكم دبي من عام 1866، وصورة للملك عبدالعزيز على أطراف الربع الخالي تعود لعام 1931م، وصورة أخرى في عام 1931م، وصورة نادرة للأمير سعود الفيصل في عام 1982م، مستخدماً مهاراته الاحترافية في درجة الألوان، بحيث تتناسب مع الحقبة الزمنية التي عاش بها هؤلاء الملوك والأمراء.
وفي حديث المصور وفقا لـ “العربية.نت” قال: “بحكم تخصصي في التصوير الضوئي ومعالجة وترميم الصور، وجدتُ أن السعودية تمتلك أرشيفاً ضخماً من صور تاريخية للمملكة وقيادتها، وبعد البحث وجدتُ أن هذا التخصص نادر في السعودية، وهناك العديد من الصور تحتاج لإعادة إحيائها بواسطة التلوين، لذلك قررتُ أن أدخل هذا المجال وأعيد نشرها، حينها ركزت كثيراً على إعادة ترميم الصور التاريخية، وهذا أعظم فخر لنا كسعوديين
كما أضاف: “بداية مشواري اعتمدت على التجارب الشخصية، ومن ثم التحقت بعدد من الدورات، وتعلمت ممن سبقوني بالمجال، مع أهمية الحرص على الواقعية والاهتمام بالتفاصيل، حتى وجدتُ تفاعلاً كبيراً لم أكن أتوقعه، فالتغذية البصرية والخيال الواسع والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، من أهم أدوات النجاح في هذا المجال، وفي سير أعمالي أهتم كثيراً بواقعية الألوان وإظهارها بالمظهر الحقيقي، وليس التلوين البعيد عن الواقع، وبحكم أن الصور بدون ألوان، فإنني أبذل مجهودا كبيرا للوصول إلى درجات الألوان في ذلك الزمان والمناسبة له
وتابع: “بدأت في هذا التخصص منذ عام 1430هـ، وركزتُ عليه بشكل أكبر منذ 4 سنوات من الآن، وأتطلع إلى عمل معرض متخصص بالصور التاريخية الملونة، وأن تتاح لي الفرصة بالتعاون مع أرامكو السعودية ودارة الملك عبدالعزيز، لأنهم يملكون أضخم وأثمن أرشيف للسعودية وقيادتها