المصدر -
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، أن منهج هذه البلاد المباركة هو الوسطية والاعتدال والابتعاد عن كل ما فيه تطرف وغلو.
ولفت سموه في كلمته خلال جلسته الأسبوعية، التي خصصت لموضوع "الخوارج شرار الخلق" بحضور معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله السند، إلى أهمية التحذير من خوارج هذا العصر وتبيان خطرهم ونهجهم في هدم العقول والبلدان والإساءة لديننا الحنيف.
بدوره أبرز الشيخ السند، الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة لحماية المواطنين والمواطنات من التأثر بالأفكار الهدامة لخوارج هذا العصر الذين في ظاهرهم الإسلام ولكنهم يضمرون الشر، مؤكدًا أن ولاة الأمر ـ أيدهم الله ـ أخذوا على عاتقهم محاربة هذه الأفكار ولم يترددوا في تخليص البلاد والعباد من شرهم.
وأشار معاليه إلى أن من الصفات والسمات لخوارج هذا العصر، الطعن في ولاة الأمر والدعوة إلى الخروج وتأليب العامة عليهم، والسعي في ذلك وبذل كل ما يستطيعون، محذراً منهم وعدم التساهل والتهاون في مواجهتهم.
عقب ذلك فتح المجال للحضور بالمداخلات التي تناولت الجهود التي تقدمها الدولة لمكافحة الأفكار والأعمال التي تقوم بها هذه الفرق والتنظيمات، وأهمية دور الأجهزة الحكومية في تعزيز الأمن الفكري.
وفي ختام الجلسة كرم سموه الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما تسلم نسخة من مؤلفات الدكتور عبدالرحمن السند.
ولفت سموه في كلمته خلال جلسته الأسبوعية، التي خصصت لموضوع "الخوارج شرار الخلق" بحضور معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله السند، إلى أهمية التحذير من خوارج هذا العصر وتبيان خطرهم ونهجهم في هدم العقول والبلدان والإساءة لديننا الحنيف.
بدوره أبرز الشيخ السند، الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة لحماية المواطنين والمواطنات من التأثر بالأفكار الهدامة لخوارج هذا العصر الذين في ظاهرهم الإسلام ولكنهم يضمرون الشر، مؤكدًا أن ولاة الأمر ـ أيدهم الله ـ أخذوا على عاتقهم محاربة هذه الأفكار ولم يترددوا في تخليص البلاد والعباد من شرهم.
وأشار معاليه إلى أن من الصفات والسمات لخوارج هذا العصر، الطعن في ولاة الأمر والدعوة إلى الخروج وتأليب العامة عليهم، والسعي في ذلك وبذل كل ما يستطيعون، محذراً منهم وعدم التساهل والتهاون في مواجهتهم.
عقب ذلك فتح المجال للحضور بالمداخلات التي تناولت الجهود التي تقدمها الدولة لمكافحة الأفكار والأعمال التي تقوم بها هذه الفرق والتنظيمات، وأهمية دور الأجهزة الحكومية في تعزيز الأمن الفكري.
وفي ختام الجلسة كرم سموه الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما تسلم نسخة من مؤلفات الدكتور عبدالرحمن السند.