المصدر - من يريد النجاح والوصول للعالمية* عليه أن يحمل الوطن بين جوانحه لأنه سيطير به إلى العالمية
أنا سعيدة بهذا التكريم سواء حضرت أو لم أحضر فالتكريم هو لأسم "ملحة عبدالله"
سعودية قادمة من قمم جبال منطقة عسير، وتحديداً من مدينة أبها، التي اكتسبت منها الشموخ والأنفة، للوصول إلى النجومية، عبر ما سطرته أناملها من إبداعات في عالم النقد والدراما، والمسرح.
حصلت على العديد من الألقاب الفخرية، إلا أن اللقب الأقرب إلى قلبها هو "سيدة المسرح السعودي" الذي نالته عن جدارة، لقاء ما قدمته من أعمال مبهرة خدمت المسرح وعشاقه في السعودية والوطن العربي.
أنها "د. ملحة عبدالله" أحدى المكرمين هذا العام من لجنة معرض الرياض للكتاب ضمن مجموعة من المسرحيين وهي تعتبر المسرحية الوحيدة التي تجاوزت بإصرارها وإرادتها كافة العقبات التي حاول المجتمع من قديم أن يضعها أمامها.. امرأة كان لحضورها المحلي وقع القوة، ولحضورها العالمي وقع المفاجأة..
وقد صرحت الدكتورة ملحة عبدالله وقالت :أنا حملت الوطن بين جوانحي..فطاف بي* وأهداني العالمية ، وهذا التكريم هو تتويج لتكريمات محلية ، وعالمية كاليونسكو والأمم المتحدة والأزهر ، وهذا التكريم توجها فهو تكريم من بلدي ولامرأة في المسرح ، فهذا علامة فارقة في تاريخ المسرح السعودي ،
وقالت : أنا أقول لكل من يريد النجاح ، والوصول للعالمية أن يحمل الوطن بين جوانحة لأنه سيطير به إلى العالمية ، هذا النجاح بحمد وفضل الله ، هو بسبب اخلاصي وحبي للوطن ، وغيرتي عليه ولابد أننا ننسى كل الخلافات ونلتفت للوطن .
وذكرت "د. ملحة" أنه صدرها لها كتاب يعرض بالمعرض هذا العام وهو "اللذة والكدر" وهو كتاب عن المسرح ، عن نادي أبها الأدبي ، وهو عبارة عن مجموعة مقالات عن الهم المسرحي والعربي والسعودي ، وعن كنه المسرح وماهيته ، وعن عقباته.
وأنا سعيدة بهذا التكريم سواء حضرت أو لم أحضر فالتكريم هو لأسم "ملحة عبدالله".. شكرا للوزارة وللقائمين والمهتمين ،لأنها علامة فارقة بتاريخ المسرح السعودي .
وحول مشاركتها ضمن مسابقة الكتاب قالت : لم تكن تعلم بجائزة الكتاب ، ولديها العديد من المؤلفات ومنها "نقد النقد ، وكيف تكون كاتبا مسرحيا " ولكنها ستحرص على المشاركة بالأعوام القادمة .
وباركت للدكتور فهد ردة الحارثي بفوز كتابة " الجثة – صفر" وقالت ، أبارك للزميل فهد وكأنه أنا التي فزت ، فكلنا أصحاب هم واحد وفي بوتقه واحدة .
الجدير بالذكر أن "د. ملحة عبدالله " قد حصلت على المركز الأول في مسابقة التأليف المسرحي من وزارة الثقافة والإعلام على مسرحية الغول .
أنا سعيدة بهذا التكريم سواء حضرت أو لم أحضر فالتكريم هو لأسم "ملحة عبدالله"
سعودية قادمة من قمم جبال منطقة عسير، وتحديداً من مدينة أبها، التي اكتسبت منها الشموخ والأنفة، للوصول إلى النجومية، عبر ما سطرته أناملها من إبداعات في عالم النقد والدراما، والمسرح.
حصلت على العديد من الألقاب الفخرية، إلا أن اللقب الأقرب إلى قلبها هو "سيدة المسرح السعودي" الذي نالته عن جدارة، لقاء ما قدمته من أعمال مبهرة خدمت المسرح وعشاقه في السعودية والوطن العربي.
أنها "د. ملحة عبدالله" أحدى المكرمين هذا العام من لجنة معرض الرياض للكتاب ضمن مجموعة من المسرحيين وهي تعتبر المسرحية الوحيدة التي تجاوزت بإصرارها وإرادتها كافة العقبات التي حاول المجتمع من قديم أن يضعها أمامها.. امرأة كان لحضورها المحلي وقع القوة، ولحضورها العالمي وقع المفاجأة..
وقد صرحت الدكتورة ملحة عبدالله وقالت :أنا حملت الوطن بين جوانحي..فطاف بي* وأهداني العالمية ، وهذا التكريم هو تتويج لتكريمات محلية ، وعالمية كاليونسكو والأمم المتحدة والأزهر ، وهذا التكريم توجها فهو تكريم من بلدي ولامرأة في المسرح ، فهذا علامة فارقة في تاريخ المسرح السعودي ،
وقالت : أنا أقول لكل من يريد النجاح ، والوصول للعالمية أن يحمل الوطن بين جوانحة لأنه سيطير به إلى العالمية ، هذا النجاح بحمد وفضل الله ، هو بسبب اخلاصي وحبي للوطن ، وغيرتي عليه ولابد أننا ننسى كل الخلافات ونلتفت للوطن .
وذكرت "د. ملحة" أنه صدرها لها كتاب يعرض بالمعرض هذا العام وهو "اللذة والكدر" وهو كتاب عن المسرح ، عن نادي أبها الأدبي ، وهو عبارة عن مجموعة مقالات عن الهم المسرحي والعربي والسعودي ، وعن كنه المسرح وماهيته ، وعن عقباته.
وأنا سعيدة بهذا التكريم سواء حضرت أو لم أحضر فالتكريم هو لأسم "ملحة عبدالله".. شكرا للوزارة وللقائمين والمهتمين ،لأنها علامة فارقة بتاريخ المسرح السعودي .
وحول مشاركتها ضمن مسابقة الكتاب قالت : لم تكن تعلم بجائزة الكتاب ، ولديها العديد من المؤلفات ومنها "نقد النقد ، وكيف تكون كاتبا مسرحيا " ولكنها ستحرص على المشاركة بالأعوام القادمة .
وباركت للدكتور فهد ردة الحارثي بفوز كتابة " الجثة – صفر" وقالت ، أبارك للزميل فهد وكأنه أنا التي فزت ، فكلنا أصحاب هم واحد وفي بوتقه واحدة .
الجدير بالذكر أن "د. ملحة عبدالله " قد حصلت على المركز الأول في مسابقة التأليف المسرحي من وزارة الثقافة والإعلام على مسرحية الغول .
