المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأربعاء 24 أبريل 2024
الجبيلي أنت الوفا كله... علي الجبيلي من علمنا أبجديات الصحافة ومعنى الإنسانية
شائع عداوي -سفير غرب
بواسطة : شائع عداوي -سفير غرب 18-12-2020 10:18 مساءً 14.2K
المصدر -  كلمة شكراً ما تكفي.. والمعنى أكبر ما توفيه.. لو بيدي العمر أعطيه.. أعبّر له عن مدى شكري. إن قلت شكراً فشكري لن يوفّيكم.. حقاً قلتكم وتحدثتم ومدحتم فكان وقعاً في نفسي مشكوراً.. إن جفّ حبري عن التعبير يكتبكم.. قلب به صفاء الحبّ تعبيراً. يا طيور المحبّة زوريه.. وعن شكري له خبريه.. وقولي له عنك ما نستغني.. لو نلفّ العالم واللي فيه. لك مني كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيّمة
إلى صاحب التميّز والأفكار التي تحمل الفكاهة وبصمة المشتاق.. الى الإنسان علي الجبيلي أزكى التحايا وأجملها وأنداها وأطيبها.. أرسلها لك بكل ودّ وإخلاص. عمل المعروف يدوم.. والجميل دايم محفوظ.. لا تفكر في يوم أنسى.. أنّك وقفت جنبي على طول. ماذا أقول.. عن هذه الشخصيّة الرائعة المرحة المبدعة .. فالكلمات والعبارات لن توفيه شيء من حقه ولو بجزء بسيط عن ما قدم. عجزت الكلمات تعبّر عن مدى الجميل والعرفان.. اللي بدر منكم تجاهي ما ينساه إنسان. عبر نفحات النسيم وأريج الأزاهير وخيوط الأصيل.. أرسل شكراً مِن الأعماق لك. شكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدائم. المعروف وأنتَ من زرّاعها المبدعين.. فكم بذرت فيها أجمل البذور.. ورعيتها حقّ الرعاية.. ثمّ قطفت منها أينع الثمر وأطيبه بنفسٍ طيّبةٍ ملؤها الحبّ والأمل والتفاؤل.. فهنيئاً لك أخي على تعاونك معنا.. وبوركت جهودك الطيّبة حفظك الله وسدّد خطاك كلماتك وثناءك لشخصي الضعيف وسام على صدري وتاج على رأسي منكم تعلمنا الوفاء والود والإنسانية . إليك يا مَن كان له قدم السبق في ركب الصحافة.. إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء.. إليك أُهدي عبارات الشكر والتقدير. من أيّ أبواب الثناء سندخل.. وبأيّ أبيات القصيد نعبّر.. وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر.. كنتَ كسحابة معطاءه سقت الأرض فاخضرّت.. كنتَ ولا زلت كالنخلة الشامخة تعطي بلا حدود.. فجزاك عنا أفضل ما جزى العاملين المخلصين.. وبارك الله لك وأسعدك أينما حطت بك الرحال. كلمة حب وتقدير وتحية وفاء وإخلاص.. تحية ملئها كل معاني الأخوة والصداقه.. تحيّة من القلب إلى القلب.. شكراً من كل قلبي. على شاطئ الحياة تتكسّر أمواج محيط لا متناهي.. وجدنا أنفسنا تظلّنا سماء الخالق.. وترمقنا نجوم الكون بنظرات نستشفّ منها واقع الحياة.. إلى من أضاء ليل سمائنا فاتّخذناه موجّهاً لنا في حياتنا.. اتّسع نورها وانتشر. لكلّ مبدع إنجاز، ولكلّ شكر قصيدة، ولكلّ مقام مقال ولكلّ نجاح شكر وتقدير، فجزيل الشكر نهديك وربّ العرش يحميك. مهما نطقت الألسن بأفضالها ومهما خطّت الأيدي بوصفها ومهما جسدت الروح معانيها.. تظلّ مقصّرة أمام روعتها وعلوّ همتها.. أسعدك المولى وجعل ما تقدّمه في ميزان حسناتك. تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت.. إليك يامن كان لها قدم السبق في ركب الصحافة.. إليك يا من بذلت ولم تنتظري العطاء.. إليك أهدي عبارات الشكر والتقدير. المعروف صعب تلاقيه بهالزمان، إلا في قلب صافي ولهان يحبّ يساعد كل إنسان.. كلمة شكراً ما تكفي.. والمعنى أكبر ما توفيه.. لو بيدي العمر أعطيه.. أعبّر له عن مدى شكري. أخي العزيز.. من هنا أقول لك جزاك الله عنا خير الجزاء.. على كل ما بذلته من جهد وإلى القمم وأن تتميز به عن الكلّ.. أشكرك كلّ الشكر مِن أعماق قلبي.. أبدعت فكان للإبداع مكان. إلى كلّ من كان لها جهد في هذا الصرح الغالي.. إلى كلّ قلب حمل الخير وأعلنه.. إلى كل إنسان أبدع بكل معاني الإبداع.. إلى من تميّز بأخلاقه وسلوكه وتعامله.. إلى كلّ من كان قدوة ونوراً وضاءاً بهذا الصرح.. احترتُ كيف أهدي إليكَ حدائق. للنجاح أناس يقدّرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتَ أهل للشكر والتقدير.. فوجب علينا تقديرك.. فلك منا كلّ الثناء والتقدير. رسالة أبعثها مليئة بالحبّ والتقدير والاحترام.. ولو أنّني أوتيت كلّ بلاغة وأفنيت بحر النطق في النظم والنثر لما كُنت بعد القول إلاّ مقصّراً ومعترفاً بالعجز عن واجب الشكر. جميل أن يضع الإنسان هدفاً في حياته.. والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك.. لذا تستحق منّا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر. كلمات الثناء لا توفّيك حقّك، شكراً لك على عطائك. مِنك تعلمنا.. أنّ للنجاح أسرار.. ومنك تعلمنا أنّ المستحيل يتحقّق.. ومنك تعلمنا أنّ الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها في عقولنا.. فلك الشكر على جهودك القيّمة. إليك يا معلمي واستاذي يا مَن ملأ قلبك الدفء والحنان وأبهجت قلبي بحبّك وعطفك، فيالها مِن أيام قضيتها برفقتك وكأنّها وقفة مع لحظات العمر التي أسعد بها في كل ثانية ودقيقة فلم أكن أرغب بأن تكون هذه الأيام مجرّد ذكرى تنتطوي من مخيلتي، أقلّبها كلّما أذابتني المراجع واعتصرتني الأحزان، . إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم.. حقاًعملتم فكان العمل مشكوراً وموفقاً ورائعاً ومثمراً.. إن جفّ حبري عن التعبير يكتبكم.. قلب به صفاء الحبّ تعبيراً. على المعاني تذوب قلوب.. وأنا معك ذبت بسهولة.. كامل ولا أشوف فيك عيوب.. والغير تظهر لي عيوبه.. ولعتني فيك يا المحبوب.. يا جنّة الحبّ ودروبه. كلمة شكر وعرفان.. إلى صاحب القلب الطيّب.. إلى صاحب النفس الأبيّه.. إلى صاحب الابتسامة الفريدة.. إلى من حارب وساهم الكثير مِن أجلي. تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقه.. لا يخفت بريقها عنّا لحظة واحدة.. نترقب إضاءتها بقلوب ولهة.. ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعه.. فاستحقت وبكلّ فخر أن يرفع اسمها في العلياء. إلى صاحب التميّز والأفكار النيّرة.. أزكى التحيّات وأجملها وأنداها وأطيبها.. أرسلها لك بكلّ ودّ وحب وإخلاص.. تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام.. وأن تصف ما اختلج بملئ فؤادي من ثناء وإعجاب.. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين وعندما تأتي كلمات وثناء من أمثالكم فهنا الأمر يختلف وعظيم فأنت ايها الجبيلي قامة إعلامية يشهد لها التاريخ وسطر رحلتها بسطور وحبر من ذهب
اعترف كم كنت مزعجاً ومشاكساً خلال عملي معكم وكنا نختلف واذكر قضية السعودة والنقاش الطويل حولها عندما كنت انوى اكتب تقرير عنها ومازال في ذاكرتي ذلك الحوار أنت من تعلمنا منه إبجدية الصحافة ومازلت اتعلم مهما بلغت من العمر عتيا واشتعل الرأس شيبا سابقي تلميذاً في مدرستكم علي الجبيلي أن قلت عنك استاذ فهذ قليل في حقك وأن قلت إنك الوفى كله فهذا نهجك فأنت معنا في السراء والضراء والأفراح والأحزان نجدكم في المقدمة تغمرنا بحناحك وبودك وعطفك ومواقفك الأصيلة وعذراً والله لن نوفيك حقك ومقصرين في ذلك وختاماً سبيقي استاذي القدير حسن إبراهيم حزيمي صديق واستاذي ولا اخفيكم سراً فما زلت ارجع له حتى يومنا