المصدر -
التقت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان المصرية اليوم الخميس، بينج تشاو، الرئيس التنفيذى لمجموعة "G42" الإماراتية للرعاية الصحية، ومنصور المنصورى الرئيس التنفيذى للعمليات بمجموعة "G42" القائمة على أبحاث لقاحات فيروس كورونا المستجد، وذلك خلال زيارتها إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، لبحث خطة توريد دفعات لقاح فيروس كورونا المستجد إلى مصر، بحضور الدكتور محمد حسانى، مساعد وزيرة الصحة لشئون مبادرات الصحة العامة، وممثلون من شركة "G42" الإماراتية.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن اللقاء تناول مناقشة خطة تدفق الدفعات الخاصة بـ لقاح فيروس كورونا المستجد تباعًا إلى مصر، من إنتاج شركة (سينوفارم) الصينية، وبدعم من شركة G42 الإماراتية للرعاية الصحية، وذلك بما يفى احتياجات الفئات الأكثر عرضة للإصابة كأولوية بالغة الأهمية، حيث استطاعت مصر كأول دولة أفريقية الحصول على أولى شحنات اللقاح الأسبوع الماضى، وفقًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وأضاف "مجاهد" أن الاجتماع تطرق إلى بحث سبل التعاون بين الجانبين فى مجال تصنيع اللقاحات، وفقًا لتطلعات شركة "G42" لأن تصبح مصر مركزًا لإنتاج اللقاحات بشكل عام ولقاحات فيروس كورونا المستجد بشكل خاص فى إفريقيا والشرق الأوسط، فى إطار شراكة استراتيجية مع شركة "سينوفارم" الرائدة في مجال اللقاحات، كما تم بحث إمكانية نقل التكنولوجيا، والبرمجيات، والذكاء الاصطناعى بمجال إنتاج الأدوية إلى الشركات المصنعة بمصر.
وأشار "مجاهد" إلى أنه عقب الاجتماع، قامت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان بزيارة ميدانية بمركز "الچينوم" بدبى، ومركز الأبحاث الإكلينيكية للقاحات فيروس كورونا المستجد، وكذلك مراكز تطعيمات المواطنين باللقاحات بعد إعلان الإمارات الموافقة على بدء التطعيم.
ولفت إلى أن الوزيرة استمعت خلال جولتها بمراكز التطعيمات إلى شرح مفصل من الدكتورة نوال الكعبى، رئيس اللجنة الوطنية السريرية لفيروس كورونا بالإمارات، الباحث الرئيسى للمرحلة الثالثة للتجارب الإكلينيكية للقاح فيروس كورونا، عن تطورات الدراسة الإكلينيكية للقاحات فيروس كورونا المستجد بالإمارات، والمشاركين بها، وكذلك ما توصلت إليه تلك الدراسات من نتائج.
وذكر أن الوزيرة أشادت بالتجارب التضامنية بين دول العالم لإيجاد لقاح فعال لفيروس كورونا المستجد،
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن اللقاء تناول مناقشة خطة تدفق الدفعات الخاصة بـ لقاح فيروس كورونا المستجد تباعًا إلى مصر، من إنتاج شركة (سينوفارم) الصينية، وبدعم من شركة G42 الإماراتية للرعاية الصحية، وذلك بما يفى احتياجات الفئات الأكثر عرضة للإصابة كأولوية بالغة الأهمية، حيث استطاعت مصر كأول دولة أفريقية الحصول على أولى شحنات اللقاح الأسبوع الماضى، وفقًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وأضاف "مجاهد" أن الاجتماع تطرق إلى بحث سبل التعاون بين الجانبين فى مجال تصنيع اللقاحات، وفقًا لتطلعات شركة "G42" لأن تصبح مصر مركزًا لإنتاج اللقاحات بشكل عام ولقاحات فيروس كورونا المستجد بشكل خاص فى إفريقيا والشرق الأوسط، فى إطار شراكة استراتيجية مع شركة "سينوفارم" الرائدة في مجال اللقاحات، كما تم بحث إمكانية نقل التكنولوجيا، والبرمجيات، والذكاء الاصطناعى بمجال إنتاج الأدوية إلى الشركات المصنعة بمصر.
وأشار "مجاهد" إلى أنه عقب الاجتماع، قامت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان بزيارة ميدانية بمركز "الچينوم" بدبى، ومركز الأبحاث الإكلينيكية للقاحات فيروس كورونا المستجد، وكذلك مراكز تطعيمات المواطنين باللقاحات بعد إعلان الإمارات الموافقة على بدء التطعيم.
ولفت إلى أن الوزيرة استمعت خلال جولتها بمراكز التطعيمات إلى شرح مفصل من الدكتورة نوال الكعبى، رئيس اللجنة الوطنية السريرية لفيروس كورونا بالإمارات، الباحث الرئيسى للمرحلة الثالثة للتجارب الإكلينيكية للقاح فيروس كورونا، عن تطورات الدراسة الإكلينيكية للقاحات فيروس كورونا المستجد بالإمارات، والمشاركين بها، وكذلك ما توصلت إليه تلك الدراسات من نتائج.
وذكر أن الوزيرة أشادت بالتجارب التضامنية بين دول العالم لإيجاد لقاح فعال لفيروس كورونا المستجد،