المصدر -
أعلن مدير الشركة السعودية للقاحات، الدكتور مازن حسنين، بدء التقديم والتسجيل الرسمي لطلبات أخذ لقاحات كورونا عبر تطبيق "توكلنا"، مشيرًا إلى أنه سيتم توحيد الطلبات وفق الأولويات والفئات، وسيتم التنسيق والتوزيع على ضوئها.
وفي التفاصيل، جاء ذلك في رده من خلال قناة الإخبارية على استفسار عن آلية توزيع كميات اللقاحات على المناطق، وأوضح أن الأولوية ستكون للفئات الأكثر تعرضًا للخطورة من كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة كما حددتها وزارة الصحة.
وقال مدير الشركة السعودية للقاحات: إن هذه الآلية طبقتها الوزارة سابقًا في بداية فحص كورونا؛ إذ كانت الأولوية للمدن الكبيرة، ثم توزعت على بقية المدن الأخرى.
وعن سبب تحديد إعطاء اللقاح لعمر 16 عامًا فما فوق لفت الدكتور حسنين إلى أن شركة "فايزر بيونتيك" المنتجة للقاحات ضد فيروس كورونا قررت عدم إعطائها للأطفال ولمن هم دون عمر 16 عامًا، كاشفًا عن وصول لقاحات جديدة تغطي هذه الفئات.
وشدَّد حسنين على صرامة المعايير والإجراءات والاشتراطات للموافقة على اللقاحات لضمان مأمونيتها وسلامتها، مشيرًا إلى أنه عند وصول اللقاحات لأرض السعودية قبل تسليمها لوزارة الصحة والأطباء للتوزيع يتم إعادة فحص عينات من المنتج بشكل عشوائي، والتأكد من أن كل المعلومات التي ذُكرت في التقارير هي نفسها التي خرجت من نتائج الفحوصات التي ستُجرى على المنتج الأخير.
وفي التفاصيل، جاء ذلك في رده من خلال قناة الإخبارية على استفسار عن آلية توزيع كميات اللقاحات على المناطق، وأوضح أن الأولوية ستكون للفئات الأكثر تعرضًا للخطورة من كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة كما حددتها وزارة الصحة.
وقال مدير الشركة السعودية للقاحات: إن هذه الآلية طبقتها الوزارة سابقًا في بداية فحص كورونا؛ إذ كانت الأولوية للمدن الكبيرة، ثم توزعت على بقية المدن الأخرى.
وعن سبب تحديد إعطاء اللقاح لعمر 16 عامًا فما فوق لفت الدكتور حسنين إلى أن شركة "فايزر بيونتيك" المنتجة للقاحات ضد فيروس كورونا قررت عدم إعطائها للأطفال ولمن هم دون عمر 16 عامًا، كاشفًا عن وصول لقاحات جديدة تغطي هذه الفئات.
وشدَّد حسنين على صرامة المعايير والإجراءات والاشتراطات للموافقة على اللقاحات لضمان مأمونيتها وسلامتها، مشيرًا إلى أنه عند وصول اللقاحات لأرض السعودية قبل تسليمها لوزارة الصحة والأطباء للتوزيع يتم إعادة فحص عينات من المنتج بشكل عشوائي، والتأكد من أن كل المعلومات التي ذُكرت في التقارير هي نفسها التي خرجت من نتائج الفحوصات التي ستُجرى على المنتج الأخير.
