المصدر - نفذت المعلمة جميلة محمد المفرج من مدرسة الأولى الابتدائية بدومة الجندل درس تطبيقي عن بعد للصف الأول ابتدائي باستخدام استراتيجيات التدريس الحديثة عن بعد، حضره أكثر من 500 معلمة من مختلف إدارات التعليم بالمملكة.
وقالت المفرج: "بعد مضي فترة في التعليم عن بعد أصبحنا نملك العديد من المهارات التي نستطيع أن ننقل من خلالها رسالتنا التعليمية والمعرفية ونجود التحصيل الدراسي، ونتجاوز ما نسميه بصعوبات تعلم هذه المرحلة التي تعد تأسيسية، وتقديم محتوى مميز واستخدام تقنيات التعلم الحديثة، فنحرر الفيديوهات حسب حاجة الدرس لتثبيته في ذهن الطالبة، ويسهل فهمه ونستند على ما يناسب المراحل التعليمية، والأهم هو جذب الطالبة للدرس واضفاء الحماس لتكون متهيئة للحصة التي تليها".
وأشادت مديرة إدارة الإشراف التربوي "بنات" ماجدة عبيد البديوي بأداء المعلمة اثناء الدرس التطبيقي وقالت: "إبداع العطاء كان ملموس وواضح من خلال تفاعل الطالبات أثناء الدرس، وهذا ليس حصيلة يوم بل جهد الأيام السابقة واثبتت أن التعليم عن بُعد إن تم تقديمه بقوالب متناسبة مبسطة وتفاعلية تزيد من دافعية التعلم لدى الطالب".
وأوضحت مشرفة الصفوف الأولية من مكتب التعليم بدومة الجندل دلال عبدالكريم السالم أن المعلمة استطاعت استخدام الاستراتيجيات بمهارة عالية مثل "ساعديني في تكوين جملة، أقرأ وأحلل، أين اختفى الحرف" واستخدمت كافة الأدوات الرقمية في الحصة الإفتراضية واثبتت القدرة على استخدام أنشطة جاذبة وشيقة تسهم في خلق بيئة صفية تفاعلية، وقالت: "نثق بأن جميع المعلمات يحاولن بشتى الطرق التعليمية والتقنية لمساعدة الطالبة على الفهم والتعلم بمهارات عالية".
ومن جانب آخر أشادت عدد من الحاضرات بمهارة المعلمة في إدارة الصف وتفاعل الطالبات، وقالت مشرفة الصفوف الأولية من إدارة تعليم جازان مريم عطيف هذه الدروس التطبيقية التي تتعامل مع الدرس بواقعية ومنهجية تثبت قدرة المعلمين والمعلمات على إمكانية الوصول للمتعلم ورفع قدرة استيعابه للدرس والتعامل مع التقنية بيسر وسهولة.
وقالت المفرج: "بعد مضي فترة في التعليم عن بعد أصبحنا نملك العديد من المهارات التي نستطيع أن ننقل من خلالها رسالتنا التعليمية والمعرفية ونجود التحصيل الدراسي، ونتجاوز ما نسميه بصعوبات تعلم هذه المرحلة التي تعد تأسيسية، وتقديم محتوى مميز واستخدام تقنيات التعلم الحديثة، فنحرر الفيديوهات حسب حاجة الدرس لتثبيته في ذهن الطالبة، ويسهل فهمه ونستند على ما يناسب المراحل التعليمية، والأهم هو جذب الطالبة للدرس واضفاء الحماس لتكون متهيئة للحصة التي تليها".
وأشادت مديرة إدارة الإشراف التربوي "بنات" ماجدة عبيد البديوي بأداء المعلمة اثناء الدرس التطبيقي وقالت: "إبداع العطاء كان ملموس وواضح من خلال تفاعل الطالبات أثناء الدرس، وهذا ليس حصيلة يوم بل جهد الأيام السابقة واثبتت أن التعليم عن بُعد إن تم تقديمه بقوالب متناسبة مبسطة وتفاعلية تزيد من دافعية التعلم لدى الطالب".
وأوضحت مشرفة الصفوف الأولية من مكتب التعليم بدومة الجندل دلال عبدالكريم السالم أن المعلمة استطاعت استخدام الاستراتيجيات بمهارة عالية مثل "ساعديني في تكوين جملة، أقرأ وأحلل، أين اختفى الحرف" واستخدمت كافة الأدوات الرقمية في الحصة الإفتراضية واثبتت القدرة على استخدام أنشطة جاذبة وشيقة تسهم في خلق بيئة صفية تفاعلية، وقالت: "نثق بأن جميع المعلمات يحاولن بشتى الطرق التعليمية والتقنية لمساعدة الطالبة على الفهم والتعلم بمهارات عالية".
ومن جانب آخر أشادت عدد من الحاضرات بمهارة المعلمة في إدارة الصف وتفاعل الطالبات، وقالت مشرفة الصفوف الأولية من إدارة تعليم جازان مريم عطيف هذه الدروس التطبيقية التي تتعامل مع الدرس بواقعية ومنهجية تثبت قدرة المعلمين والمعلمات على إمكانية الوصول للمتعلم ورفع قدرة استيعابه للدرس والتعامل مع التقنية بيسر وسهولة.