لمأسسة العمل التطوعي المتخصص
المصدر -
برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود محافظ الأحساء، تُطلق غرفة الأحساء مبادرة "ألهم.. شارك وطن" لتعزيز جهود مأسسة ورفد العمل التطوعي المتخصص وذلك يوم الأربعاء المقبل 01/05/1442هـ الموافق 16/12/2020م.
وتأتي المبادرة ضمن جهود ومبادرات الغرفة في مجال المسؤولية الاجتماعية لقطاع الأعمال بالأحساء وفقًا لأهداف ومستهدفات رؤية 2030 وضمن برامج تعزيز وتمكين المسؤولية والمشاركة المجتمعية في برامج العمل التطوعي ورفع نسبة المتطوعين وتنظيم وتطوير ومأسسة ورفد العمل التطوعي تحقيقًا للتنمية المستدامة.
ومن جهته ثمّن الأستاذ عبداللطيف بن محمد العرفج، رئيس مجلس إدارة الغرفة، الرعاية الكريمة لصاحب السمو الأمير بدر بن جلوي محافظ الأحساء للمبادرة مبينًا أن الغرفة تعمل على تطوير ورفد ومأسسة مفهوم وممارسات العمل التطوّعي، لما يمثله اليوم من أهمية ودور في تنمية ورقي المجتمعات، ومصدرًا مُهمًا لجمع الجهود والطاقات للمشاركة المجتمعية التنموية، ورمزًا حضاريًا للتعاون بين أفراد ومؤسسات وفئات المجتمع المختلفة.
وأوضح الأستاذ عبدالعزيز بن صالح الموسى، نائب رئيس الغرفة، رئيس فريق إدارة المبادرة على أهمية إرساء قاعدة للعمل التطوعي المؤسساتي المُنظّم وتحفيّز مساهمة قطاع الأعمال في تنمية وتطوير وتعزيز برامج ومبادرات العمل التطوعي من خلال بناء مسارات تطوعية تخصصية تقوم على قاعدة بيانات رقمية شاملة فضلًا عن تدريب وتأهيل المتطوعين وتجميع طاقاتهم وتوجيهها نحو الأولويات الوطنية.
وبيّن أن المبادرة وضعت مؤشرات تساعد في قياس الأثر والكفاءة ومستوى الأداء والتحسين المستمر، ما سيعمل على نقل التطوع من فضاء التنظير والاجتهاد إلى واقع التنظيم والتجويد والتخصص وتحويل الحماس والشغف بالعمل التطوعي إلى طاقة عمل وإبداع بهدف الوصول إلى الاستدامة وبناء منصة نوعية احترافية للمتطوعين.
وأشار الموسى إلى أن نطاق المبادرة يتضمن مسارات عدة، منها: مسار التخصصات الصحية، مسار التخصصات التعليمية، مسار التطوع في عمليات الإنقاذ والإجلاء والكوارث، مسار التطوع البيئي، مسار الاتصال والإعلام ومسار الاستشارات، موجّهًا شكره وتقديره لكافة الجهات والشركات المشاركة في المبادرة.
وتأتي المبادرة ضمن جهود ومبادرات الغرفة في مجال المسؤولية الاجتماعية لقطاع الأعمال بالأحساء وفقًا لأهداف ومستهدفات رؤية 2030 وضمن برامج تعزيز وتمكين المسؤولية والمشاركة المجتمعية في برامج العمل التطوعي ورفع نسبة المتطوعين وتنظيم وتطوير ومأسسة ورفد العمل التطوعي تحقيقًا للتنمية المستدامة.
ومن جهته ثمّن الأستاذ عبداللطيف بن محمد العرفج، رئيس مجلس إدارة الغرفة، الرعاية الكريمة لصاحب السمو الأمير بدر بن جلوي محافظ الأحساء للمبادرة مبينًا أن الغرفة تعمل على تطوير ورفد ومأسسة مفهوم وممارسات العمل التطوّعي، لما يمثله اليوم من أهمية ودور في تنمية ورقي المجتمعات، ومصدرًا مُهمًا لجمع الجهود والطاقات للمشاركة المجتمعية التنموية، ورمزًا حضاريًا للتعاون بين أفراد ومؤسسات وفئات المجتمع المختلفة.
وأوضح الأستاذ عبدالعزيز بن صالح الموسى، نائب رئيس الغرفة، رئيس فريق إدارة المبادرة على أهمية إرساء قاعدة للعمل التطوعي المؤسساتي المُنظّم وتحفيّز مساهمة قطاع الأعمال في تنمية وتطوير وتعزيز برامج ومبادرات العمل التطوعي من خلال بناء مسارات تطوعية تخصصية تقوم على قاعدة بيانات رقمية شاملة فضلًا عن تدريب وتأهيل المتطوعين وتجميع طاقاتهم وتوجيهها نحو الأولويات الوطنية.
وبيّن أن المبادرة وضعت مؤشرات تساعد في قياس الأثر والكفاءة ومستوى الأداء والتحسين المستمر، ما سيعمل على نقل التطوع من فضاء التنظير والاجتهاد إلى واقع التنظيم والتجويد والتخصص وتحويل الحماس والشغف بالعمل التطوعي إلى طاقة عمل وإبداع بهدف الوصول إلى الاستدامة وبناء منصة نوعية احترافية للمتطوعين.
وأشار الموسى إلى أن نطاق المبادرة يتضمن مسارات عدة، منها: مسار التخصصات الصحية، مسار التخصصات التعليمية، مسار التطوع في عمليات الإنقاذ والإجلاء والكوارث، مسار التطوع البيئي، مسار الاتصال والإعلام ومسار الاستشارات، موجّهًا شكره وتقديره لكافة الجهات والشركات المشاركة في المبادرة.