المصدر - ابدى عدد من المواطنين بصبيا إستياءهم وتذمرهم ومعاناتهم وأنزعاجهم وقلقهم من
ظاهرة تسمية الشوارع بإسماء غريبة وغير معروفة أحياناً ولم يقدمو للمحافظة والوطن شي يذكر وهذه التسميات لايتعامل او يعترف بها المواطن كشارع الفرزدق وابن سيرين وابن سيناء وغيرها وكذا أسماء اعجمية فالمواطن في صبيا يتعامل مع الشوارع بشهرتها وبعضها منذ عشرات السنين مثل شارع الحلقة او الميدان او المزلقان والشارع العام او شارع البنك الأهلي وشارع المستشفى العام او بقالة يوسف او الزبارة والقحلة ومسجد الدرسي ومطعم الماهر وغيرها علماً بأن هذه الشوارع عليها لوحات بأسماء شعراء او علماء أجانب او اعجمية لكن المواطن لايتعامل بها ولا يعرفها وطالب عدد من المواطنين في صبيا تسمية الشوارع بأسماء الاوفياء من أبناءها ومسؤوليها وقال الاستاذ عبدالرحمن شار
أليس من الوفاء والانصاف إطلاق أسماء الأوفياء والمخلصين من أبناء محافظة صبيا على شوارعها وفاءً لهم وعرفانا بجهودهم ، وهناك أسماء تستحق مثل هذا التقدير والوفاء ممن كان لهم أدوار إنسانية واجتماعية وخيرية وابداعية في شتى المجالات ،وكانت لهم أفضال في خدمة الوطن والمجتمع .مضيفاً
وأخص بالذكر ممن انتقل منهم إلى رحمة الله تعالـى ولم يحظ مع الأسف بالتكريم اللائق في حياتهم ،وأعتقد أنه قد حان الوقت لتكريمهم من خلال تذكير الأجيال بهم ولو على أقل تقدير من خلال إطلاق أسمائهم على بعض شوارع صبيا ،كما أن إطلاق أسماء مثل هؤلاء المخلصين هو أيضا تحفيز للآخرين من أبناء المحافظة للسير على نهج أولئك الرواد.وطالب المواطن الاستاذ الاعلامي حسين الحزيمي
اقترح أن تشكل لجنة من المحافظة والبلدية ولجنة التنمية المحلية لدراسة هذا المقترح وهناك أسماء كثيرة تستحق منحهم مثل هذا اللفتة الكريمة ،فمتى نشاهد قريبا شوارع صبيا تتباهي وتزدان بأسماء المبدعين والمثقفين والمبرزين من أبنائها ممن رحلوا عن دنيانا الفانية ، وتركوا بصمات وآثارا طيبة خالدة لاتمحوها الأيام ،ومنهم على سبيل المثال لا الحصر الأستاذ محمد عواجي العثاري رحمه الله أول إعلامي ومصور بصبيا وشارع آخر باسم الأستاذ محمد محسن مشاري شاعر صبيا ومؤلف كتاب (صبيا)، وشارع باسم عبد الرحمن باصهي رحمه الله أول مندوب لتعليم البنات في صبيا، و صالح السدمي أول من فتح صيدلية خاصة رحمه الله ، والمدير سعيد عبده رحمه الله، والعم عبد الرحمن العطار رحمه الله أول من صدر له ترخيص رسمي كمأذون شرعي،وأول مدير لمستشفي صبيا ضامر محمد فلحان رحمه الله ،والسيد على النعمي أول أمام وخطيب للجامع الكبير رحمه الله، والعم أحمد منور الدرسي رحمه الله، والأستاذ صالح الحميد شفاه الله، والعم أحمد محمد حامد أول من أسهم في تعليم كبار السن قراءة القرآن الكريم، والأستاذ عثمان بن محمد مدني زكري أول معلم للتربية الرياضية في منطقة جازان، والأستاذ عبده محمد حسين طاعة مؤوسس الأمجاد أول نادي رياضي والأستاذ احمد خالد الأمير اقدم مدير مدرسة في صبيا وهي أبن خلدون الإبتدائية وكذا الاستاذ كرامة الأحمر أول مدير تعليم بصبيا والاستاذ صالح العيد أمير صبيا سابقاً قبل النظام الجديد"محافظ" والاستاذ منصور الكودري أمير صبيا سابقاً رحمه الله ، وغيرهم الكثير الكثير ممن يستحقون مثل هذه الالتفاتة والوفاء والتقدير وقال
المفروض تطلق أسماء رجال قواتنا المسلحة الذين اثبتوا أنهم حصن الوطن المنيع ومصنع الرجال الأقوياء المستعدين دائماً للدفاع عن وطنهم وعروبتهم بكل غالٍ ونفيس فلكل فـردٍ من أفراد جنودنا البواسل على حدود الوطن براً وبحراً وجواً أو في الخارج كل الحب والتقدير والوفاء
واردف عمر رقواني أمثال هؤلاء هم من يستحق تخليد ذكراه وحتى شوارع القرى والتي بدون تسميات حتى الآن مطالباًالبلدية بتسمية الشوارع بأسماء من خدمو هذه القرى مثلا قرية العدايا يجب تخليد ذكر الشيخ محسن علي عداوي والشيخ حسن علي عداوي رحمهما الله ممن افنو زهرة شبابهم في خدمة القرية واهلها وكذا او معلم بالعدايا واول أمام وخطيب للجامع كذلك بقية القرى في المحافظة ومراكزها ونوه رقواني ببادرة إطلاق بعض الشوارع بإسماء الشهداء وهذا اقل شي يقدم لهم وتخليد لذكراهم
ظاهرة تسمية الشوارع بإسماء غريبة وغير معروفة أحياناً ولم يقدمو للمحافظة والوطن شي يذكر وهذه التسميات لايتعامل او يعترف بها المواطن كشارع الفرزدق وابن سيرين وابن سيناء وغيرها وكذا أسماء اعجمية فالمواطن في صبيا يتعامل مع الشوارع بشهرتها وبعضها منذ عشرات السنين مثل شارع الحلقة او الميدان او المزلقان والشارع العام او شارع البنك الأهلي وشارع المستشفى العام او بقالة يوسف او الزبارة والقحلة ومسجد الدرسي ومطعم الماهر وغيرها علماً بأن هذه الشوارع عليها لوحات بأسماء شعراء او علماء أجانب او اعجمية لكن المواطن لايتعامل بها ولا يعرفها وطالب عدد من المواطنين في صبيا تسمية الشوارع بأسماء الاوفياء من أبناءها ومسؤوليها وقال الاستاذ عبدالرحمن شار
أليس من الوفاء والانصاف إطلاق أسماء الأوفياء والمخلصين من أبناء محافظة صبيا على شوارعها وفاءً لهم وعرفانا بجهودهم ، وهناك أسماء تستحق مثل هذا التقدير والوفاء ممن كان لهم أدوار إنسانية واجتماعية وخيرية وابداعية في شتى المجالات ،وكانت لهم أفضال في خدمة الوطن والمجتمع .مضيفاً
وأخص بالذكر ممن انتقل منهم إلى رحمة الله تعالـى ولم يحظ مع الأسف بالتكريم اللائق في حياتهم ،وأعتقد أنه قد حان الوقت لتكريمهم من خلال تذكير الأجيال بهم ولو على أقل تقدير من خلال إطلاق أسمائهم على بعض شوارع صبيا ،كما أن إطلاق أسماء مثل هؤلاء المخلصين هو أيضا تحفيز للآخرين من أبناء المحافظة للسير على نهج أولئك الرواد.وطالب المواطن الاستاذ الاعلامي حسين الحزيمي
اقترح أن تشكل لجنة من المحافظة والبلدية ولجنة التنمية المحلية لدراسة هذا المقترح وهناك أسماء كثيرة تستحق منحهم مثل هذا اللفتة الكريمة ،فمتى نشاهد قريبا شوارع صبيا تتباهي وتزدان بأسماء المبدعين والمثقفين والمبرزين من أبنائها ممن رحلوا عن دنيانا الفانية ، وتركوا بصمات وآثارا طيبة خالدة لاتمحوها الأيام ،ومنهم على سبيل المثال لا الحصر الأستاذ محمد عواجي العثاري رحمه الله أول إعلامي ومصور بصبيا وشارع آخر باسم الأستاذ محمد محسن مشاري شاعر صبيا ومؤلف كتاب (صبيا)، وشارع باسم عبد الرحمن باصهي رحمه الله أول مندوب لتعليم البنات في صبيا، و صالح السدمي أول من فتح صيدلية خاصة رحمه الله ، والمدير سعيد عبده رحمه الله، والعم عبد الرحمن العطار رحمه الله أول من صدر له ترخيص رسمي كمأذون شرعي،وأول مدير لمستشفي صبيا ضامر محمد فلحان رحمه الله ،والسيد على النعمي أول أمام وخطيب للجامع الكبير رحمه الله، والعم أحمد منور الدرسي رحمه الله، والأستاذ صالح الحميد شفاه الله، والعم أحمد محمد حامد أول من أسهم في تعليم كبار السن قراءة القرآن الكريم، والأستاذ عثمان بن محمد مدني زكري أول معلم للتربية الرياضية في منطقة جازان، والأستاذ عبده محمد حسين طاعة مؤوسس الأمجاد أول نادي رياضي والأستاذ احمد خالد الأمير اقدم مدير مدرسة في صبيا وهي أبن خلدون الإبتدائية وكذا الاستاذ كرامة الأحمر أول مدير تعليم بصبيا والاستاذ صالح العيد أمير صبيا سابقاً قبل النظام الجديد"محافظ" والاستاذ منصور الكودري أمير صبيا سابقاً رحمه الله ، وغيرهم الكثير الكثير ممن يستحقون مثل هذه الالتفاتة والوفاء والتقدير وقال
المفروض تطلق أسماء رجال قواتنا المسلحة الذين اثبتوا أنهم حصن الوطن المنيع ومصنع الرجال الأقوياء المستعدين دائماً للدفاع عن وطنهم وعروبتهم بكل غالٍ ونفيس فلكل فـردٍ من أفراد جنودنا البواسل على حدود الوطن براً وبحراً وجواً أو في الخارج كل الحب والتقدير والوفاء
واردف عمر رقواني أمثال هؤلاء هم من يستحق تخليد ذكراه وحتى شوارع القرى والتي بدون تسميات حتى الآن مطالباًالبلدية بتسمية الشوارع بأسماء من خدمو هذه القرى مثلا قرية العدايا يجب تخليد ذكر الشيخ محسن علي عداوي والشيخ حسن علي عداوي رحمهما الله ممن افنو زهرة شبابهم في خدمة القرية واهلها وكذا او معلم بالعدايا واول أمام وخطيب للجامع كذلك بقية القرى في المحافظة ومراكزها ونوه رقواني ببادرة إطلاق بعض الشوارع بإسماء الشهداء وهذا اقل شي يقدم لهم وتخليد لذكراهم