المصدر -
صدرت البوم جريدة الدبلوماسي الجديد برئاسة تحرير محمد سلامة وخصصت كل صفحاتها عن الانتصار الكبير لاذربيجان في الحرب علي أرمينيا بعد إرغامها علي الاستسلام بالتوقيع علي البيان الذي صدر في يوم العاشر من نوفمبر الماضي بعد 44 يوما من الفتال الضاري.
وقد صدرت الجريدة في يوم العاشر من ديسمبر تذكيرا باليوم الذي وقعت فبه روسيا واذربيجان وارمينيا علي وقف اطلاق النار من الشهر الفائت واعلان انتصار اذربيجان وارغام ارمينيا علي اعادة بقية الاراضي والمدن المحتلة سلما بعد ان حررت اذربيجان عددا كبيرامن المدن والقري وصلت إلي أكثر من 120 قربة ومدينة بفضل بسالة.الجيش الاذربيجاني الذي حرر الارض واعاد الكرامة بروحه القتالية التي ادهلت العالم.
ونشرت الجريدة مظاهر الاحتفالات الرسمية والشعبية في شوارع اذربيجان وخروج الشباب والفتيات يحملون العلم الاذربيجاني تعبيرا عن فرحتهم بالانتصار وعودة الا ض.
ونشرت جريدة الدبلوماسي بيانات وخطابات الرئيس الهام علييف الذي اعلن بكل وضوح ان اذربيجان ركعت ارمينيا وارغمتها علي الاستسلام واعلان الهزيمة بتوقيعها علي ببان العاشر من نوفمبر كما نشرت الجريدة تصريحات الرئيس الهام علييف التي اعلن فيها أن الذين يبررون إهانة المقدسات الاسلامية ليس لهم أي حق في انتقادنا في اشارة الي فرنسا التي دابت علب نشر الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم بحجة حرية التعبير، بينما انحازت إلي ارمينيا وفقدت دورها كوسيط ورئيس للجنة منسك التي فشلت في حل أزمة قاراباغ.
كما نشرت الجريدة صفحتان عن المدن المحررة واهميتها الاستراتيجية والاقتصادية الزاخرة بالموارد والمناطق السياحبة منوهة بأوامر الرئيس الهام علييف باعادة تعمبر كل المناطق المحررة تمهيدا لعودة المهجرين واللاجئين.
واكدت جريدة الدبلوماسي الجديد في غلافها اعتبار يوم الثامن من نوفمبر يوما للنصر حيث تم فيه تحربر شوشا الاستراتيجية.
وحفلت الجريدة بصور شيقة عن المدن المحررة ومناطقها الخلابة التي تتمتع بالجبال والسهول وعيون المياه والأنهار والبحيرات وخاصة جبرائيل وفضولي واغدام وزانكيلان وشوشا وكلبجار ، واحتفالات الشعب الاذربيجاني بالنصر .
واختتمت الجريدة في عددها التذكاري بالصفحة الاخيرة بصور للمناظر الطبيعية واحتفالات المواطنين في شوارع باكو بالنصر العظيم، ثم مقالة لرئيس التحرير محمد سلامة اكد فيها ان الرئيس الهام علييف خلد اسمه بحروف من نور في التاربخ بتحرير الارض السلببة من الاحتلال الارميني في حرب وطنية عظمي وأصبح زعيما وطنيا وقائدا فذا استطاع توحيد الشعب وقيادته لتحرير الارض وسجل اسمه في سجل الخالدين.
وقد صدرت الجريدة في يوم العاشر من ديسمبر تذكيرا باليوم الذي وقعت فبه روسيا واذربيجان وارمينيا علي وقف اطلاق النار من الشهر الفائت واعلان انتصار اذربيجان وارغام ارمينيا علي اعادة بقية الاراضي والمدن المحتلة سلما بعد ان حررت اذربيجان عددا كبيرامن المدن والقري وصلت إلي أكثر من 120 قربة ومدينة بفضل بسالة.الجيش الاذربيجاني الذي حرر الارض واعاد الكرامة بروحه القتالية التي ادهلت العالم.
ونشرت الجريدة مظاهر الاحتفالات الرسمية والشعبية في شوارع اذربيجان وخروج الشباب والفتيات يحملون العلم الاذربيجاني تعبيرا عن فرحتهم بالانتصار وعودة الا ض.
ونشرت جريدة الدبلوماسي بيانات وخطابات الرئيس الهام علييف الذي اعلن بكل وضوح ان اذربيجان ركعت ارمينيا وارغمتها علي الاستسلام واعلان الهزيمة بتوقيعها علي ببان العاشر من نوفمبر كما نشرت الجريدة تصريحات الرئيس الهام علييف التي اعلن فيها أن الذين يبررون إهانة المقدسات الاسلامية ليس لهم أي حق في انتقادنا في اشارة الي فرنسا التي دابت علب نشر الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم بحجة حرية التعبير، بينما انحازت إلي ارمينيا وفقدت دورها كوسيط ورئيس للجنة منسك التي فشلت في حل أزمة قاراباغ.
كما نشرت الجريدة صفحتان عن المدن المحررة واهميتها الاستراتيجية والاقتصادية الزاخرة بالموارد والمناطق السياحبة منوهة بأوامر الرئيس الهام علييف باعادة تعمبر كل المناطق المحررة تمهيدا لعودة المهجرين واللاجئين.
واكدت جريدة الدبلوماسي الجديد في غلافها اعتبار يوم الثامن من نوفمبر يوما للنصر حيث تم فيه تحربر شوشا الاستراتيجية.
وحفلت الجريدة بصور شيقة عن المدن المحررة ومناطقها الخلابة التي تتمتع بالجبال والسهول وعيون المياه والأنهار والبحيرات وخاصة جبرائيل وفضولي واغدام وزانكيلان وشوشا وكلبجار ، واحتفالات الشعب الاذربيجاني بالنصر .
واختتمت الجريدة في عددها التذكاري بالصفحة الاخيرة بصور للمناظر الطبيعية واحتفالات المواطنين في شوارع باكو بالنصر العظيم، ثم مقالة لرئيس التحرير محمد سلامة اكد فيها ان الرئيس الهام علييف خلد اسمه بحروف من نور في التاربخ بتحرير الارض السلببة من الاحتلال الارميني في حرب وطنية عظمي وأصبح زعيما وطنيا وقائدا فذا استطاع توحيد الشعب وقيادته لتحرير الارض وسجل اسمه في سجل الخالدين.
