المصدر - أسدل معرض جدة الدولي للكتاب الستار على فعالياته اليوم بعد أن سجل حضوراً تجاوز الـ 800 ألف زائر ، ومبيعات بأكثر من 100 مليون ريال ، بمشاركة 440 دار نشر من 25 دولة خليجية وعربية وعالمية ، وذلك على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية.
وشهد الحدث الأكبر من نوعه على مستوى المملكة تنوعاً في الحراك الثقافي والمعرفي من ناحية الفعاليات والتنوع في الأنشط التي يقدمها والتي لامست تطلعات فئات المجتمع كافة محققاً أهدافه التي رسمتها اللجنة العليا للمعرض وفي مقدمتها نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وكل شرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب وإثراء للحركة الفكرية والأدبية التي تعد رسالة المعرض الجلية التي يشترك فيها الجميع.
وكان معرض جدة الدولي للكتاب شهد توقيع 450 كاتبًا وكاتبة على مؤلفاتهم بمنصات التوقيع على أرض المعرض الذي قدرت مساحته الكلية بـ 50 ألف متر مربع ، وبلغت مساحة صالة العرض به 20.600 متر مربع كأكبر صالة عرض بالمملكة ، فيما تجاوزت عدد عناوين الكتب المليون عنوانًا في شتى النواحي المعرفية سواءً كانت ثقافية أو أدبية أو علمية أو اجتماعية أو اقتصادية.
وسجلت الكتب المعروضة كافة رضا الجميع الذين تعرفوا خلال زياراتهم للمعرض على شتى مناحي المعرفة واقتناء ما يروق لهم من تخصصات وعلوم تحملها هذه الكتب مما دلل على كفاءة الحدث ومقدوره على أن يكون نقلة نوعية في صناعة الثقافة وداعم لحركة النشر والتأليف وإثراء للحراك المعرفي لفئات المجتمع.
وعدت اللجنة العليا للمعرض هذا الحدث كأكبر تظاهرة تعزز الحس المعرفي وتثري الثقافة والفكر وتحقق الأهداف المرسومة متناغمة مع الحراك الثقافي لتنمية المعرفة والتبادل الثقافي.
ونوهت بنشر المعرض للوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين إثراء الحركة الفكرية واحتضان الأدباء والمثقفين وسط مشاركة مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخدمية المشاركة في إخراج هذا الحدث بالصورة التي تليق بمستوى الرسالة والأهداف التي يقدمها.
وشهد الحدث الأكبر من نوعه على مستوى المملكة تنوعاً في الحراك الثقافي والمعرفي من ناحية الفعاليات والتنوع في الأنشط التي يقدمها والتي لامست تطلعات فئات المجتمع كافة محققاً أهدافه التي رسمتها اللجنة العليا للمعرض وفي مقدمتها نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وكل شرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب وإثراء للحركة الفكرية والأدبية التي تعد رسالة المعرض الجلية التي يشترك فيها الجميع.
وكان معرض جدة الدولي للكتاب شهد توقيع 450 كاتبًا وكاتبة على مؤلفاتهم بمنصات التوقيع على أرض المعرض الذي قدرت مساحته الكلية بـ 50 ألف متر مربع ، وبلغت مساحة صالة العرض به 20.600 متر مربع كأكبر صالة عرض بالمملكة ، فيما تجاوزت عدد عناوين الكتب المليون عنوانًا في شتى النواحي المعرفية سواءً كانت ثقافية أو أدبية أو علمية أو اجتماعية أو اقتصادية.
وسجلت الكتب المعروضة كافة رضا الجميع الذين تعرفوا خلال زياراتهم للمعرض على شتى مناحي المعرفة واقتناء ما يروق لهم من تخصصات وعلوم تحملها هذه الكتب مما دلل على كفاءة الحدث ومقدوره على أن يكون نقلة نوعية في صناعة الثقافة وداعم لحركة النشر والتأليف وإثراء للحراك المعرفي لفئات المجتمع.
وعدت اللجنة العليا للمعرض هذا الحدث كأكبر تظاهرة تعزز الحس المعرفي وتثري الثقافة والفكر وتحقق الأهداف المرسومة متناغمة مع الحراك الثقافي لتنمية المعرفة والتبادل الثقافي.
ونوهت بنشر المعرض للوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين إثراء الحركة الفكرية واحتضان الأدباء والمثقفين وسط مشاركة مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخدمية المشاركة في إخراج هذا الحدث بالصورة التي تليق بمستوى الرسالة والأهداف التي يقدمها.