المصدر - وقعت مجموعة IBDL مذكرة تفاهم مع جامعة بورتسموث الإنجليزية لتعزيز التعاون مع الجامعات المصرية والمؤسسات الحكومية من خلال تطوير برامج التعليم التنفيذي والدورات القصيرة لقادة الصناعة والحكومة، بالإضافة للعمل على التعاون في تبادل أفضل الممارسات الأكاديمية مع الجامعات المصرية والعربية.
من جانبه أعرب الدكتور خالد خلاف، الرئيس التنفيذي لـ IBDL، عن سعادته بهذا التعاون مع جامعة بورتسموث الإنجليزية لخدمة المجتمع الأكاديمي والجامعات المصرية والعربية، حيث تهدف مذكرة التفاهم للتعاون مع الجامعات المصرية في إطار توجهات الدولة وتعزيزًا لجهودها نحو تطوير جودة التعليم من خلال توفير الأدوات والخبرات القادرة على المساهمة في إعداد الطلاب المؤهلين للالتحاق بسوق العمل المحلي والإقليمي.
وأضاف خلاف في تصريح صحفي، "هدفنا هو تأهيل الطلاب المصريين والعرب للالتحاق بسوق العمل المحلي والإقليمي فور تخرجهم، من خلال تمكينهم من الحصول على المهارات والأدوات القادرة على تلبية احتياجات السوق المحلية والإقليمية والدولية وفق مهارات ووظائف المستقبل".
واضاف خلاف أن التعاون مع جامعة بورتسموث سوف يساعد على تعزيز بناء قدرات أعضاء هيئة التدريس وتبادل الخبرات وتطوير الأنشطة البحثية المشتركة، بالإضافة إلى برامج التعليم التنفيذي للقادة والمديرين التنفيذيين الذين يتبعون أفضل الممارسات الدولية.
فيما قال الدكتور كريس تشانغ نائب رئيس جامعة بورتسموث للشراكات العالمية وشراكات التعليم "نحن سعداء بهذه الاتفاقية والتعاون مع IBDL، والتي نعتبرها بمثابة نقلة لتواجدنا في المنطقة العربية، الاتفاقية تضمنت بنود تهدف للتركيز على التعليم التنفيذي والمساعدة في تجهيز القادة والمديرين التنفيذيين لمواجهة التحديات العالمية.
يذكر أن جامعة بورتسموث تأسست سنة 1908 ومقرها في بورتسموث، المملكة المتحدة، وهي جامعة ديناميكية تملك سمعة متميزة في التعليم المبتكر والبحث ذات الأهمية العالمية، حاصلة على التصنيف الذهبي في مجال التميز في التدريس ((Teaching Excellence Framework (TEF)، ومصنفة ضمن أفضل 150 جامعة على مستوى العالم لم يمر 50 عام على تأسيسها، وفقاً لتصنيف تايمز (Times)للتعليم العالي، حيث تؤثر ثقافة البحث والابتكار في الجامعة على حياة الناس حاضراً ومستقبلاً، وتتصدى للتحديات المحلية والعالمية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والعلوم الإنسانية والأعمال التجارية والصناعات الإبداعية.
وقد صممت الجامعة منهجاً يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، وتجربة فريدة، لإعداد الطلاب للمهن المستقبلية، وتعتبر هذه الخطوات من أهم معايير التقييم الذهبي، حيث يدرس الطلاب على يد نخبة من المدرسين المطلعين على أحدث التطورات المرتبطة وتخصصاتهم المختلفة.
من جانبه أعرب الدكتور خالد خلاف، الرئيس التنفيذي لـ IBDL، عن سعادته بهذا التعاون مع جامعة بورتسموث الإنجليزية لخدمة المجتمع الأكاديمي والجامعات المصرية والعربية، حيث تهدف مذكرة التفاهم للتعاون مع الجامعات المصرية في إطار توجهات الدولة وتعزيزًا لجهودها نحو تطوير جودة التعليم من خلال توفير الأدوات والخبرات القادرة على المساهمة في إعداد الطلاب المؤهلين للالتحاق بسوق العمل المحلي والإقليمي.
وأضاف خلاف في تصريح صحفي، "هدفنا هو تأهيل الطلاب المصريين والعرب للالتحاق بسوق العمل المحلي والإقليمي فور تخرجهم، من خلال تمكينهم من الحصول على المهارات والأدوات القادرة على تلبية احتياجات السوق المحلية والإقليمية والدولية وفق مهارات ووظائف المستقبل".
واضاف خلاف أن التعاون مع جامعة بورتسموث سوف يساعد على تعزيز بناء قدرات أعضاء هيئة التدريس وتبادل الخبرات وتطوير الأنشطة البحثية المشتركة، بالإضافة إلى برامج التعليم التنفيذي للقادة والمديرين التنفيذيين الذين يتبعون أفضل الممارسات الدولية.
فيما قال الدكتور كريس تشانغ نائب رئيس جامعة بورتسموث للشراكات العالمية وشراكات التعليم "نحن سعداء بهذه الاتفاقية والتعاون مع IBDL، والتي نعتبرها بمثابة نقلة لتواجدنا في المنطقة العربية، الاتفاقية تضمنت بنود تهدف للتركيز على التعليم التنفيذي والمساعدة في تجهيز القادة والمديرين التنفيذيين لمواجهة التحديات العالمية.
يذكر أن جامعة بورتسموث تأسست سنة 1908 ومقرها في بورتسموث، المملكة المتحدة، وهي جامعة ديناميكية تملك سمعة متميزة في التعليم المبتكر والبحث ذات الأهمية العالمية، حاصلة على التصنيف الذهبي في مجال التميز في التدريس ((Teaching Excellence Framework (TEF)، ومصنفة ضمن أفضل 150 جامعة على مستوى العالم لم يمر 50 عام على تأسيسها، وفقاً لتصنيف تايمز (Times)للتعليم العالي، حيث تؤثر ثقافة البحث والابتكار في الجامعة على حياة الناس حاضراً ومستقبلاً، وتتصدى للتحديات المحلية والعالمية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والعلوم الإنسانية والأعمال التجارية والصناعات الإبداعية.
وقد صممت الجامعة منهجاً يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، وتجربة فريدة، لإعداد الطلاب للمهن المستقبلية، وتعتبر هذه الخطوات من أهم معايير التقييم الذهبي، حيث يدرس الطلاب على يد نخبة من المدرسين المطلعين على أحدث التطورات المرتبطة وتخصصاتهم المختلفة.