المصدر - اختتمت جمعية الكشافة العربية السعودية، يوم امس مُشاركتها في المخيم الكشفي العربي البيئي الافتراضي الاول ، الذي نظمته المنظمة الكشفية العربية – الإقليم الكشفي العربي – على مدى يومين ، بمشاركة أكثر من 160 مُشارك ومُشاركة من مختلف الجمعيات الكشفية العربية الوطنية .*
وتضمن الحفل الختامي كلمة للأمين العام للمنظمة عمرو حمدي شكر فيها الجمعيات الكشفية العربية المشاركة في المخيم و اللجنة المنظمة للمخيم ، والمحاضرين والخبراء والمختصين بالمجال البيئي الذي اسهموا في إنجاح المخيم من خلال تفاعلهم ونقل المعارف والمهارات ، مبيناً أن المخيم الذي شارك فيه 161 مشاركاً ومشاركة تتراوح أعمارهم ما بين *12-17 سنة تلقوا مجموعة من الأنشطة المتميزة الهادفة إلى صقل مهارات وقدرات الكشافة والمرشدات في مجال البيئة.**
والقت قائدة المخيم رانيا العلوي كلمة أعربت فيها عن شكرها وامتنانها للمنظمة الكشفية العربية لدعمها لإقامة هذا المخيم سائلة الله العلي القدير أن يوفق الجميع إلى كل خير في سبيل تحقيق الأهداف المنشودة من هذا المخيم من أجل بيئة خالية من التلوث ومستدامة للأجيال القادمة.*
وكان المخيم قد*تضمن العديد من الجلسات وورش العمل الافتراضية في موضوعات متنوعة في التنوع البيولوجي في المنطقة العربية، وتدوير المخلفات باستخدام النفايات البلاستيكية وصنع نماذج صالحة لزراعة الأسطح، وأسس إعداد وتنفيذ الحملات التوعية، والتغييرات المناخية وما ينتج عنها من كوارث بيئية وطرق التدخل أثناء الأزمات البيئية، وندرة المياه في المنطقة العربية، والممارسات الأفضل للحد من التصحر، ومبادرة قبيلة الأرض.**
*
وتضمن الحفل الختامي كلمة للأمين العام للمنظمة عمرو حمدي شكر فيها الجمعيات الكشفية العربية المشاركة في المخيم و اللجنة المنظمة للمخيم ، والمحاضرين والخبراء والمختصين بالمجال البيئي الذي اسهموا في إنجاح المخيم من خلال تفاعلهم ونقل المعارف والمهارات ، مبيناً أن المخيم الذي شارك فيه 161 مشاركاً ومشاركة تتراوح أعمارهم ما بين *12-17 سنة تلقوا مجموعة من الأنشطة المتميزة الهادفة إلى صقل مهارات وقدرات الكشافة والمرشدات في مجال البيئة.**
والقت قائدة المخيم رانيا العلوي كلمة أعربت فيها عن شكرها وامتنانها للمنظمة الكشفية العربية لدعمها لإقامة هذا المخيم سائلة الله العلي القدير أن يوفق الجميع إلى كل خير في سبيل تحقيق الأهداف المنشودة من هذا المخيم من أجل بيئة خالية من التلوث ومستدامة للأجيال القادمة.*
وكان المخيم قد*تضمن العديد من الجلسات وورش العمل الافتراضية في موضوعات متنوعة في التنوع البيولوجي في المنطقة العربية، وتدوير المخلفات باستخدام النفايات البلاستيكية وصنع نماذج صالحة لزراعة الأسطح، وأسس إعداد وتنفيذ الحملات التوعية، والتغييرات المناخية وما ينتج عنها من كوارث بيئية وطرق التدخل أثناء الأزمات البيئية، وندرة المياه في المنطقة العربية، والممارسات الأفضل للحد من التصحر، ومبادرة قبيلة الأرض.**
*
