في إنجاز جديد يضاف إلى سجل إنجازات جامعة كاوست الحافل
المصدر -
حققت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) إنجازاً علميا جديداً يضاف إلى سجل إنجازاتها الحافل، وذلك بحصول ثلاثة من طلابها على منحة رودس (Rhodes)؛ إحدى أقدم وأعرق المنحة الدراسية الدولية؛ بغرض تمكينهم من إكمال دراساتهم العليا في جامعة أكسفورد بالمملكة المتحدة.
ومنتدى أسبار الدولي إذ يبارك لكاوست؛ شريكه الاستراتيجي؛ هذا الإنجاز، فإنه يؤكد أنه جاء استمرارا للإنجازات العلمية السعودية المتتالية في المحافل الدولية ومنصات التكريم العالمية والتي تعكس ما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين، حفظهما الله، من اهتمام بالتعليم بصفة عامة، ودعم الموهوبين بصفة خاصة ما كان له أبلغ الأثر في تعميق شغف الطلبة وتهيئتهم للتفوق في المنافسات الإقليمية والدولية وتمثيل المملكة تمثيلاً يليق بمكانتها الدولية.
وقد حقق هذا الإنجاز ثلاثة طلبة ينتمون إلى برامج تطوير المواهب اليافعة في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) التي تهدف من خلالها إلى تنمية المواهب الوطنية والحفاظ على أصحاب الكفاءات العالية والصفات القيادية وإعدادهم الاعداد الجيد الذي يؤهلهم ليكونوا قادة المستقبل.
ويؤكد هذا الإنجاز الذي تحصلت عليه جامعة الملك عبد الله، رفعة مكانتها وتفوق شبابها، وحصولهم على مراكز علمية متقدمة، بما توليه من أهمية لتقديم برامج ومبادرات لإعداد المواهب الواعدة واليافعة من أبرزها: برنامج جامعة الملك عبد الله للطلبة للموهوبين (KGSP) والمعهد السعودي للعلوم للبحثية، إضافة إلى مراكز التدريب الأولمبي وكذلك السنة التحضيرية في برنامج جامعة الملك عبد الله للطلبة للموهوبين، وكل هذه البرامج والمبادرات تؤهل طلاب السنة التحضيرية أن يكونوا على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات والحصول على الفرص في أفضل الجامعات العالمية.
وفي تفاصيل الإنجاز الوطني، فقد حصل كل من غادة محمد الشعلان الدارسة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وعمر محمد الشنقيطي الدارس بجامعة إلينوي، أوربانا شامبين ومنيرة عبد الله الدارسة بجامعة براون على ثلاث من المنح الـ100 التي يقدمها برنامج رودس للمنح الدراسية ليكونوا ضمن القادة المتميزين من الشباب ذوي الفكر والشخصية الفريدة الذين لديهم رغبة في خوض غمار التحديات العالمية، المؤمنين بقدرتهم على أن يصبحوا قادة متمسكين بقيمهم وملتزمين بخدمة الآخرين لما فيه خير مستقبل العالم.
وتعدّ منحة التي تديرها مؤسسة رودس ترست في أكسفورد رودس من المنح الأكثر شهرة وتنافسية في العالم وهي تهدف إلى رعاية القادة ذوي الروح العامة من أجل مستقبل العالم والمساهمة في التغيير الإيجابي على مستوى العالم ولعل هذا هو سبب اختيار رودس بشكل خاص للعلماء ذوي الصفات القيادية وكذلك القوة الأكاديمية.
وجاء تأسيس منحة رودس التي أخذت اسمها من قطب التعدين والسياسي الأنجلو-جنوب أفريقي سيسيل جون رودس عام 1902م؛ لتكون بذلك أقدم منحة دراسية في العالم، وواحدة من أهم البرامج المرموقة نظرًا للمستوى الريادي الذي تتمتع به جامعة أكسفورد إحدى أعرق وأقدم الجامعات وأكثرها شهرة في العالم حيث ترجع أصولها ترجع تقريباً إلى القرن الحادي عشر.
تقع جامعة اكسفورد في مدينة اكسفورد غرب مدينة لندن وهي تضم كبار العلماء والطلاب حيث تحتوي على 44 كلية وقاعة، وتشتهر الجامعة بمرافقها الكثيرة مثل: المكتبة، وتوفير تكنولوجيا المعلومات، والسكن والرعاية والدعم، والرياضة والأحداث الاجتماعية.
ووفقا لمؤشر QS لتصنيف الجامعات، فقد احتلت جامعة أكسفورد المركز الأول على مستوى المملكة المتحدة، والرابع عالميا عام 2020 وهي تتمتّع بسُمعة أكاديمية ممتازة حيث خرجت منذ نشأتها وحتى الآن 23 رئيس وزراء بريطاني، 30 قائداً دولياً، 12قائدا دينياً، و50 فائز بجائزة نوبل وغيرهم الكثير من الشخصيات التاريخية.
ومنتدى أسبار الدولي إذ يبارك لكاوست؛ شريكه الاستراتيجي؛ هذا الإنجاز، فإنه يؤكد أنه جاء استمرارا للإنجازات العلمية السعودية المتتالية في المحافل الدولية ومنصات التكريم العالمية والتي تعكس ما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين، حفظهما الله، من اهتمام بالتعليم بصفة عامة، ودعم الموهوبين بصفة خاصة ما كان له أبلغ الأثر في تعميق شغف الطلبة وتهيئتهم للتفوق في المنافسات الإقليمية والدولية وتمثيل المملكة تمثيلاً يليق بمكانتها الدولية.
وقد حقق هذا الإنجاز ثلاثة طلبة ينتمون إلى برامج تطوير المواهب اليافعة في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) التي تهدف من خلالها إلى تنمية المواهب الوطنية والحفاظ على أصحاب الكفاءات العالية والصفات القيادية وإعدادهم الاعداد الجيد الذي يؤهلهم ليكونوا قادة المستقبل.
ويؤكد هذا الإنجاز الذي تحصلت عليه جامعة الملك عبد الله، رفعة مكانتها وتفوق شبابها، وحصولهم على مراكز علمية متقدمة، بما توليه من أهمية لتقديم برامج ومبادرات لإعداد المواهب الواعدة واليافعة من أبرزها: برنامج جامعة الملك عبد الله للطلبة للموهوبين (KGSP) والمعهد السعودي للعلوم للبحثية، إضافة إلى مراكز التدريب الأولمبي وكذلك السنة التحضيرية في برنامج جامعة الملك عبد الله للطلبة للموهوبين، وكل هذه البرامج والمبادرات تؤهل طلاب السنة التحضيرية أن يكونوا على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات والحصول على الفرص في أفضل الجامعات العالمية.
وفي تفاصيل الإنجاز الوطني، فقد حصل كل من غادة محمد الشعلان الدارسة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وعمر محمد الشنقيطي الدارس بجامعة إلينوي، أوربانا شامبين ومنيرة عبد الله الدارسة بجامعة براون على ثلاث من المنح الـ100 التي يقدمها برنامج رودس للمنح الدراسية ليكونوا ضمن القادة المتميزين من الشباب ذوي الفكر والشخصية الفريدة الذين لديهم رغبة في خوض غمار التحديات العالمية، المؤمنين بقدرتهم على أن يصبحوا قادة متمسكين بقيمهم وملتزمين بخدمة الآخرين لما فيه خير مستقبل العالم.
وتعدّ منحة التي تديرها مؤسسة رودس ترست في أكسفورد رودس من المنح الأكثر شهرة وتنافسية في العالم وهي تهدف إلى رعاية القادة ذوي الروح العامة من أجل مستقبل العالم والمساهمة في التغيير الإيجابي على مستوى العالم ولعل هذا هو سبب اختيار رودس بشكل خاص للعلماء ذوي الصفات القيادية وكذلك القوة الأكاديمية.
وجاء تأسيس منحة رودس التي أخذت اسمها من قطب التعدين والسياسي الأنجلو-جنوب أفريقي سيسيل جون رودس عام 1902م؛ لتكون بذلك أقدم منحة دراسية في العالم، وواحدة من أهم البرامج المرموقة نظرًا للمستوى الريادي الذي تتمتع به جامعة أكسفورد إحدى أعرق وأقدم الجامعات وأكثرها شهرة في العالم حيث ترجع أصولها ترجع تقريباً إلى القرن الحادي عشر.
تقع جامعة اكسفورد في مدينة اكسفورد غرب مدينة لندن وهي تضم كبار العلماء والطلاب حيث تحتوي على 44 كلية وقاعة، وتشتهر الجامعة بمرافقها الكثيرة مثل: المكتبة، وتوفير تكنولوجيا المعلومات، والسكن والرعاية والدعم، والرياضة والأحداث الاجتماعية.
ووفقا لمؤشر QS لتصنيف الجامعات، فقد احتلت جامعة أكسفورد المركز الأول على مستوى المملكة المتحدة، والرابع عالميا عام 2020 وهي تتمتّع بسُمعة أكاديمية ممتازة حيث خرجت منذ نشأتها وحتى الآن 23 رئيس وزراء بريطاني، 30 قائداً دولياً، 12قائدا دينياً، و50 فائز بجائزة نوبل وغيرهم الكثير من الشخصيات التاريخية.