المصدر - متابعات
كشفت المبتعثة ريما الهويش، قصة ابتعاثها برفقة ابنها عبدالرحمن في الولايات المتحدة وحصولهما على شهادات علمية في نفس التخصص.
وأوضحت خلال لقائها في برنامج "الراصد" على قناة "الإخبارية"، أن البداية كانت عندما قرر الابن التوجه للابتعاث في الولايات المتحدة ودراسة الطب، وذلك في الوقت الذي كانت الأم بالفعل في رحلة ابتعاثها.
وأضافت أن بعد دراسته في المرحلة الإعدادية لدراسة الطب، شعر عبدالرحمن بعدم الارتياح، ليقرر بعدها التخصص في مجال علم النفس، وهو نفس التخصص الذي تدرسه الأم.
ومن جانبه، قال الابن إن ريما كانت صاحبة اليد الطولى على مستوى التفوق الدراسي في هذا التخصص، لا سيما وأنها استطاعت الحصول على الدكتوراه في مجال علم النفس.
وأبان أنها دائمًا كانت تشجعه على التفوق ودراسة ما يريد، مشيرًا إلى أنه تأثر بدراستها لمجال علم النفس، ما دفعه لتحويل وجهته الدراسية من الطب إلى هذا التخصص.
ونالت حالة المبتعثة ريما الهويش وابنها إشادة واسعة في الولايات المتحدة، خاصة وأنهما حصلا على شهادتين علميتين في نفس اليوم وبالتخصص ذاته، كما أن الدكتورة الهويش تعد أول سعودية تحصل على هذه الدرجة العلمية في العلاج بالتغذية الراجعة العصبية
وأوضحت خلال لقائها في برنامج "الراصد" على قناة "الإخبارية"، أن البداية كانت عندما قرر الابن التوجه للابتعاث في الولايات المتحدة ودراسة الطب، وذلك في الوقت الذي كانت الأم بالفعل في رحلة ابتعاثها.
وأضافت أن بعد دراسته في المرحلة الإعدادية لدراسة الطب، شعر عبدالرحمن بعدم الارتياح، ليقرر بعدها التخصص في مجال علم النفس، وهو نفس التخصص الذي تدرسه الأم.
ومن جانبه، قال الابن إن ريما كانت صاحبة اليد الطولى على مستوى التفوق الدراسي في هذا التخصص، لا سيما وأنها استطاعت الحصول على الدكتوراه في مجال علم النفس.
وأبان أنها دائمًا كانت تشجعه على التفوق ودراسة ما يريد، مشيرًا إلى أنه تأثر بدراستها لمجال علم النفس، ما دفعه لتحويل وجهته الدراسية من الطب إلى هذا التخصص.
ونالت حالة المبتعثة ريما الهويش وابنها إشادة واسعة في الولايات المتحدة، خاصة وأنهما حصلا على شهادتين علميتين في نفس اليوم وبالتخصص ذاته، كما أن الدكتورة الهويش تعد أول سعودية تحصل على هذه الدرجة العلمية في العلاج بالتغذية الراجعة العصبية