المصدر - وقف صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب 2015م اليوم على الأعمال المنجزة بالمعرض قبيل انطلاقته على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية يوم الجمعة المقبل.
وأبدى سموه خلال جولته التفقدية رضاه عن سير العمل من مختلف الجهات في أكبر حدث من نوعه تشهده المنطقة والذي يشيد على مساحة 20,000 متر مربع وتستمر فعالياته 11 يوماً ، منوهاً بأن المعرض بمختلف فعالياته وتجهيزاته سيكون عنصر جذب لمرتادي عروس البحر الأحمر من مختلف شرائح المجتمع.
وأكد سمو محافظ جدة على دور الجهات المختصة لتهيئة أسباب النجاح لهذا الحدث الذي سيكون نقلة نوعية في صناعة الثقافة وداعم لحركة النشر والتأليف وإثراء للحراك المعرفي لفئات المجتمع ، منوهاً خلال جولته التفقدية على الخطوات الميدانية التي تم إنجازها على أرض الواقع والإجراءات المتخذة في هذا الصدد لترقى لمستوى أهداف المعرض التي تركز على نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع.
وشدد سمو الأمير مشعل بن ماجد على ضرورة تكثيف الجهود والتفاني لإظهار الحدث بالصورة التي تخدم توجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها صناعة الثقافة وتنمية روح الانتماء إلى الكتاب والاهتمام بحركة التأليف والنشر بشكل عام ، مشدداً على أهمية الدعم المتواصل والمتابعة المستمرة لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية والحضارية التي تشهدها محافظة جدة.
وثمن سموه على دور الجهات المشاركة في الحدث تحقيقاً للتطلعات المخطط لها من قبل اللجان التنظيمية وفي مقدمتها نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراء والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لأثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدباء والمثقفين والطلاب وأفراد المجتمع.
وتحدث سموه عن أهداف المعرض والتي تتناغم مع الحراك الثقافي للمتلقي بهدف تنمية المعرفة والتبادل الثقافي.
الجدير بالذكر أن اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب أعلنت إنجاز أكثر من 90% من الأعمال التجهيزية بالمعرض الذي من المتوقع أن يسجل أرقاماً قياسية من أعداد الجماهير الزائرة طيلة مدة فعالياتها .
وأبدى سموه خلال جولته التفقدية رضاه عن سير العمل من مختلف الجهات في أكبر حدث من نوعه تشهده المنطقة والذي يشيد على مساحة 20,000 متر مربع وتستمر فعالياته 11 يوماً ، منوهاً بأن المعرض بمختلف فعالياته وتجهيزاته سيكون عنصر جذب لمرتادي عروس البحر الأحمر من مختلف شرائح المجتمع.
وأكد سمو محافظ جدة على دور الجهات المختصة لتهيئة أسباب النجاح لهذا الحدث الذي سيكون نقلة نوعية في صناعة الثقافة وداعم لحركة النشر والتأليف وإثراء للحراك المعرفي لفئات المجتمع ، منوهاً خلال جولته التفقدية على الخطوات الميدانية التي تم إنجازها على أرض الواقع والإجراءات المتخذة في هذا الصدد لترقى لمستوى أهداف المعرض التي تركز على نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع.
وشدد سمو الأمير مشعل بن ماجد على ضرورة تكثيف الجهود والتفاني لإظهار الحدث بالصورة التي تخدم توجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها صناعة الثقافة وتنمية روح الانتماء إلى الكتاب والاهتمام بحركة التأليف والنشر بشكل عام ، مشدداً على أهمية الدعم المتواصل والمتابعة المستمرة لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية والحضارية التي تشهدها محافظة جدة.
وثمن سموه على دور الجهات المشاركة في الحدث تحقيقاً للتطلعات المخطط لها من قبل اللجان التنظيمية وفي مقدمتها نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراء والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لأثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدباء والمثقفين والطلاب وأفراد المجتمع.
وتحدث سموه عن أهداف المعرض والتي تتناغم مع الحراك الثقافي للمتلقي بهدف تنمية المعرفة والتبادل الثقافي.
الجدير بالذكر أن اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب أعلنت إنجاز أكثر من 90% من الأعمال التجهيزية بالمعرض الذي من المتوقع أن يسجل أرقاماً قياسية من أعداد الجماهير الزائرة طيلة مدة فعالياتها .