المصدر - متابعات
جذبت شواطئ محافظة البرك التابعة لمنطقة عسير الكثير من المتنزهين وطالبي الدفء القادمين من المرتفعات تزامناً مع دخول فصل الشتاء خلال الأيام القادمة ، والتي تعد متنفساً لتميزها بتنوع الشواطئ والخدمات التي وفرتها البلدية هناك جعلت منها وجهه للكثير من السياح وبخاصة العائلات .
وذكر العديد من السياح هناك أن شواطئ البرك تتميز بنظافتها كونها لاتزال بكراً ، بالإضافة إلى قربها من مدينة أبها والتي تبعد ما يقارب 200 كلم بطبيعتها الجبلية المكونة من الحجارة البركانية التي تدعى (الحرّات) وتكسوها الكثير من الأشجار أهمها أشجار الدوم والشورى، ويشقها عدد من الأودية الشهيرة من أبرزها وادي راكة وذرا والمرصد والحريقة والنخل وقيلة ودبسا وتتميز شواطئها بكثافة الغابات الحرجية ، ويتسع الساحل فيها كلما اتجهت شمالا.
وقد واصلت بلدية البرك تكثيف أعمال تنظيف الشواطئ والحدائق العامة والمسطحات الخضراء وتجميل البيئة *وتحسينها, وذلك ضمن خطة عمل أعدتها مسبقاً لتحسين المشهد العام وتهيئة الوضع البيئي كجزء من أولويات البلدية في خدمة المجتمع.
وأكدت البلدية ممثلة بإدارة الخدمات أنها ركزت على تكثيف أعمال النظافة العامة والصيانة للشواطئ والمتنزهات ومختلف المواقع التي تشهد إقبالاً كبيراً من الزوار بهدف توفير وتهيئة البيئة الملائمة التي ترتقي لتطلعات أهالي وزائري المحافظة،*مشيرة إلى تعقيم ألعاب الأطفال والجلسات بشكل مستمر، لافتةً الانتباه إلى أنها وضعت خطة لمتابعة تطبيق جميع الإجراءات الوقائية بما يضمن سلامة مرتادي تلك الشواطئ والمتنزهات.
*ودعا رئيس بلدية محافظة البرك* المهندس *عبدالله الرياعي *الأهالي والزوار والسائحين إلى التعاون مع البلدية من خلال الحرص على ترك الأماكن والمواقع والمنتزهات والشواطئ* نظيفة والإسهام في نشر مفهوم الوعي البيئي للحفاظ على المكتسبات البيئية الطبيعي
جذبت شواطئ محافظة البرك التابعة لمنطقة عسير الكثير من المتنزهين وطالبي الدفء القادمين من المرتفعات تزامناً مع دخول فصل الشتاء خلال الأيام القادمة ، والتي تعد متنفساً لتميزها بتنوع الشواطئ والخدمات التي وفرتها البلدية هناك جعلت منها وجهه للكثير من السياح وبخاصة العائلات .
وذكر العديد من السياح هناك أن شواطئ البرك تتميز بنظافتها كونها لاتزال بكراً ، بالإضافة إلى قربها من مدينة أبها والتي تبعد ما يقارب 200 كلم بطبيعتها الجبلية المكونة من الحجارة البركانية التي تدعى (الحرّات) وتكسوها الكثير من الأشجار أهمها أشجار الدوم والشورى، ويشقها عدد من الأودية الشهيرة من أبرزها وادي راكة وذرا والمرصد والحريقة والنخل وقيلة ودبسا وتتميز شواطئها بكثافة الغابات الحرجية ، ويتسع الساحل فيها كلما اتجهت شمالا.
وقد واصلت بلدية البرك تكثيف أعمال تنظيف الشواطئ والحدائق العامة والمسطحات الخضراء وتجميل البيئة *وتحسينها, وذلك ضمن خطة عمل أعدتها مسبقاً لتحسين المشهد العام وتهيئة الوضع البيئي كجزء من أولويات البلدية في خدمة المجتمع.
وأكدت البلدية ممثلة بإدارة الخدمات أنها ركزت على تكثيف أعمال النظافة العامة والصيانة للشواطئ والمتنزهات ومختلف المواقع التي تشهد إقبالاً كبيراً من الزوار بهدف توفير وتهيئة البيئة الملائمة التي ترتقي لتطلعات أهالي وزائري المحافظة،*مشيرة إلى تعقيم ألعاب الأطفال والجلسات بشكل مستمر، لافتةً الانتباه إلى أنها وضعت خطة لمتابعة تطبيق جميع الإجراءات الوقائية بما يضمن سلامة مرتادي تلك الشواطئ والمتنزهات.
*ودعا رئيس بلدية محافظة البرك* المهندس *عبدالله الرياعي *الأهالي والزوار والسائحين إلى التعاون مع البلدية من خلال الحرص على ترك الأماكن والمواقع والمنتزهات والشواطئ* نظيفة والإسهام في نشر مفهوم الوعي البيئي للحفاظ على المكتسبات البيئية الطبيعي