المصدر -
يعكف الفنان التشكيلي ياسر جعيصة على وضع اللمسات النهائية لأحدث معارضه الفنية بعنوان «اسكندرية زمان» والذي يقام بالقاهرة في الفترة من 6 وحتى 19 ديسمبر المقبل بقاعة جاليري النيل بالزمالك.
يضم المعرض ٦٥ لوحة بالألوان الزيتية متعددة المقاسات، من الصغيرة وحتى اللوحات الضخمة مقاس ٢ متر طول وعرض ١٥٠ سم.
وقد صرح الفنان ياسر جعيصة انه قرر ان يقص علي محبي الفن التشكيلي حكاية تحول الماضي الي صور ، صور قديمة بالأبيض والاسود وتظل تلك الصور عالقة بالأذهان ، فكل منا مرتبط بماضيه بصور وبحكايات ، صور باهته وصور ابيض واسود ، فكيف لهذه الصور ان تشعل الذكريات وراء تلك الصور حتي وان لم تعشها فقط، مجرد رؤيتها تتخيل حكايات تجوب تلك الاماكن ، فتحولت الأبنية الي حكايات ، وسيارات قديمة تجوب الشوارع تحمل اناس امضوا بها اسعد ذكرياتهم .
واضاف ياسر انه حول تلك الحكايات الى واقع حديث ملموس وذلك برسم حياة تدب فيها لكن بصورة حديثة «حياه ملونة حديثة» ، ومن اجل ذلك بحث وشاهد مئات الصور عن مصر ، وتحديدا القاهرة والإسكندرية وكان قراره ان يرسم شوارع الإسكندرية ، ويعيد شوارعها للحياة.
ويرى الفنان ياسر جعيصة ان التحدي الاكبر هو خامة الالوان الزيتية لأنه اول مرة يمارس هذا النوع من الرسم، فأضفت الالوان الزيتية بهجة ورقي الى اللوحات واكسبت الشوارع طابع الحداثة ، وساهمت الالوان في اظهار بهجة ورقي حياة لاتزال موجودة بداخلنا.
الجدير بالذكر ان الفنان التشكيلي ياسر جعيصة بدأ مسيرته الفنية في الاحتراف عام ١٩٩٢ اثناء دراسته بكلية الفنون الجميلة قسم الرسوم المتحركة وعمل بالصحافة كرسام كاريكاتير بمؤسسة روز اليوسف وجريدة الاهرام ومجلة المجلة بلندن وكذلك جريدة المصري اليوم وعدة صحف عربية ودولية، وهو حاصل على لقب رسام العام ٢٠١٦ من مؤسسه IBBY الدولية، واقام خمس معارض من قبل كانت بالألوان المائية وتميز وتفرد بهذه الخامة الصعبة للغاية.
يضم المعرض ٦٥ لوحة بالألوان الزيتية متعددة المقاسات، من الصغيرة وحتى اللوحات الضخمة مقاس ٢ متر طول وعرض ١٥٠ سم.
وقد صرح الفنان ياسر جعيصة انه قرر ان يقص علي محبي الفن التشكيلي حكاية تحول الماضي الي صور ، صور قديمة بالأبيض والاسود وتظل تلك الصور عالقة بالأذهان ، فكل منا مرتبط بماضيه بصور وبحكايات ، صور باهته وصور ابيض واسود ، فكيف لهذه الصور ان تشعل الذكريات وراء تلك الصور حتي وان لم تعشها فقط، مجرد رؤيتها تتخيل حكايات تجوب تلك الاماكن ، فتحولت الأبنية الي حكايات ، وسيارات قديمة تجوب الشوارع تحمل اناس امضوا بها اسعد ذكرياتهم .
واضاف ياسر انه حول تلك الحكايات الى واقع حديث ملموس وذلك برسم حياة تدب فيها لكن بصورة حديثة «حياه ملونة حديثة» ، ومن اجل ذلك بحث وشاهد مئات الصور عن مصر ، وتحديدا القاهرة والإسكندرية وكان قراره ان يرسم شوارع الإسكندرية ، ويعيد شوارعها للحياة.
ويرى الفنان ياسر جعيصة ان التحدي الاكبر هو خامة الالوان الزيتية لأنه اول مرة يمارس هذا النوع من الرسم، فأضفت الالوان الزيتية بهجة ورقي الى اللوحات واكسبت الشوارع طابع الحداثة ، وساهمت الالوان في اظهار بهجة ورقي حياة لاتزال موجودة بداخلنا.
الجدير بالذكر ان الفنان التشكيلي ياسر جعيصة بدأ مسيرته الفنية في الاحتراف عام ١٩٩٢ اثناء دراسته بكلية الفنون الجميلة قسم الرسوم المتحركة وعمل بالصحافة كرسام كاريكاتير بمؤسسة روز اليوسف وجريدة الاهرام ومجلة المجلة بلندن وكذلك جريدة المصري اليوم وعدة صحف عربية ودولية، وهو حاصل على لقب رسام العام ٢٠١٦ من مؤسسه IBBY الدولية، واقام خمس معارض من قبل كانت بالألوان المائية وتميز وتفرد بهذه الخامة الصعبة للغاية.