المصدر -
افتتح معالي وزير النقل المهندس صالح بن ناصر الجاسر اليوم , مرافق مناولة المواد الطبية في محطة سال للشحن بقرية الشحن النموذجية بمطار الملك خالد الدولي في الرياض التي تهدف لتمكين نقل لقاحات فايروس كورونا المستجد، بحضور معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالهادي المنصوري، ومعالي محافظ الهيئة العامة للجمارك الأستاذ أحمد الحقباني، ومعالي رئيس الهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام الجضعي، ومعالي مدير عام الخطوط الجوية السعودية المهندس إبراهيم العمر، وسعادة رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للخدمات اللوجستية "سال" الأستاذ فواز الفواز، وسعادة الرئيس التنفيذي لمطارات الرياض المهندس محمد المغلوث.
واطلع معالي الجاسر على المرافق الخاصة بمناولة شحنات التجارة الإلكترونية، إضافة إلى تجوله بالمرافق الخاصة بمناولة الشحنات جاهزة التصدير، للاطلاع على الإمكانات المستخدمة والآليات المتبعة والتي من شأنها الارتقاء بخدمات النقل والخدمات اللوجستية، والإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 بأن تكون المملكة محورًا لوجستيًا عالميًا يربط القارات الثلاث.
وتبلغ المساحة الإجمالية للمرافق الخاصة بشحنات الأدوية والمواد سريعة التلف 5000 متر مربع ، فيما تبلغ مساحة المناطق المبردة الجديدة 3 أضعاف المساحة السابقة، ويحتوي المشروع على أربع بوابات، ثلاث منها للمواد القابلة للتلف وواحدة مخصصة للمواد الطبية، وتصل الطاقة اليومية للمناولة في المناطق المبردة إلى 150 شاحنة.
وتبلغ المساحة الإجمالية لمنطقة المعاينة 542 مترا مربعا، مزودة بجهازي أشعة لفحص المواد الطبية والمواد سريعة التلف، وتتسع هذه الأجهزة لمنصات الشحن الأكبر حجمًا، كما تم فصل منطقة المناولة عن ساحة مواقف الطائرات بحاجز أمني، إضافة إلى وجود ثلاث مكاتب تابعة للجمارك السعودية بمساحة إجمالية تبلغ 80 مترا مربعا، كما يحوي على مختبر لهيئة الغذاء والدواء
بمساحة إجمالية تبلغ 50 مترا مربعا، بالإضافة إلى وجود مكتب لوزارة البيئة والزراعة بمساحة إجمالية تبلغ 25 مترا مربعا.
وتحوي المنطقة على 13 مستودع مبرد مخصصا للشحنات القابلة للتلف وشحنات المواد الطبية القادمة إلى الرياض، منها: مستودع مبرد للمواد الطبية بدرجة حرارة من 2-8 درجة مئوية بمساحة إجمالية تبلغ 309 أمتار مربعة وبقدرة استيعابية تصل إلى 140 منصة شحن، ومستودع مبرد للمواد الطبية بدرجة حرارة من 15-25 درجة مئوية بمساحة إجمالية 495 مترا مربعا وبقدرة استيعابية تصل إلى 250 منصة شحن، ومستودع مبرد للمواد القابلة للتلف بدرجة حرارة من 2-8 درجة مئوية بمساحة إجمالية تبلغ 432 مترا مربعا وبقدرة استيعابية تصل إلى 170 منصة شحن، ومستودع مبرد للمواد القابلة للتلف بدرجة حرارة من 15-25 درجة مئوية بمساحة إجمالية تبلغ 142 مترا مربعا وبقدرة استيعابية تصل إلى 42 منصة شحن، إضافة إلى مستودعات تجميد بمساحة إجمالية 72 متر مربع وبقدرة استيعابية تصل إلى 24 منصة شحن، ومستودعات مخصصة لمنتجات الزهور بمساحة 60 مترا مربعا، ومنطقة عزل الأدوية بمساحة 60 متر مربع، ومنطقة الشحنات المرفوضة بمساحة 120 مترا مربعا، فيما تبلغ مساحة المستودعات الطبية الإجمالية 804 أمتار مربعة وإجمالي مستودعات المواد القابلة للتلف 634 مترا مربعا بزيادة استيعابية تصل إلى 30%، كما أن المنطقة مزودة بعدد 60 جهازًا لمراقبة درجات الحرارة والرطوبة بشكل مستمر كل 5 دقائق باستخدام أنظمة سحابية لحفظ ومراقبة المعلومات معتمد من "آياتا".
فيما تبلغ مساحة منطقة الفرز الإجمالية 650 مترا مربعا بدرجة حرارة 17 درجة مئوية، كما تحوي على منطقة لشحن الحاويات الطبية المبردة بقدرة استيعابية تصل إلى 20 حاوية، إضافة إلى تمتعها بعوازل حرارية ومنتجات للمحافظة على درجات الحرارة.
يذكر أن منظومة النقل والخدمات اللوجستية على أهبة الاستعداد لاستقبال لقاحات فايروس كورونا المستجد كوفيد-19، من خلال جاهزية المنشآت والإمكانات اللازمة لاستقبال اللقاحات منتصف الشهر القادم وتوزيعها بالتعاون مع كافة الجهات ذات العلاقة.
واطلع معالي الجاسر على المرافق الخاصة بمناولة شحنات التجارة الإلكترونية، إضافة إلى تجوله بالمرافق الخاصة بمناولة الشحنات جاهزة التصدير، للاطلاع على الإمكانات المستخدمة والآليات المتبعة والتي من شأنها الارتقاء بخدمات النقل والخدمات اللوجستية، والإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 بأن تكون المملكة محورًا لوجستيًا عالميًا يربط القارات الثلاث.
وتبلغ المساحة الإجمالية للمرافق الخاصة بشحنات الأدوية والمواد سريعة التلف 5000 متر مربع ، فيما تبلغ مساحة المناطق المبردة الجديدة 3 أضعاف المساحة السابقة، ويحتوي المشروع على أربع بوابات، ثلاث منها للمواد القابلة للتلف وواحدة مخصصة للمواد الطبية، وتصل الطاقة اليومية للمناولة في المناطق المبردة إلى 150 شاحنة.
وتبلغ المساحة الإجمالية لمنطقة المعاينة 542 مترا مربعا، مزودة بجهازي أشعة لفحص المواد الطبية والمواد سريعة التلف، وتتسع هذه الأجهزة لمنصات الشحن الأكبر حجمًا، كما تم فصل منطقة المناولة عن ساحة مواقف الطائرات بحاجز أمني، إضافة إلى وجود ثلاث مكاتب تابعة للجمارك السعودية بمساحة إجمالية تبلغ 80 مترا مربعا، كما يحوي على مختبر لهيئة الغذاء والدواء
بمساحة إجمالية تبلغ 50 مترا مربعا، بالإضافة إلى وجود مكتب لوزارة البيئة والزراعة بمساحة إجمالية تبلغ 25 مترا مربعا.
وتحوي المنطقة على 13 مستودع مبرد مخصصا للشحنات القابلة للتلف وشحنات المواد الطبية القادمة إلى الرياض، منها: مستودع مبرد للمواد الطبية بدرجة حرارة من 2-8 درجة مئوية بمساحة إجمالية تبلغ 309 أمتار مربعة وبقدرة استيعابية تصل إلى 140 منصة شحن، ومستودع مبرد للمواد الطبية بدرجة حرارة من 15-25 درجة مئوية بمساحة إجمالية 495 مترا مربعا وبقدرة استيعابية تصل إلى 250 منصة شحن، ومستودع مبرد للمواد القابلة للتلف بدرجة حرارة من 2-8 درجة مئوية بمساحة إجمالية تبلغ 432 مترا مربعا وبقدرة استيعابية تصل إلى 170 منصة شحن، ومستودع مبرد للمواد القابلة للتلف بدرجة حرارة من 15-25 درجة مئوية بمساحة إجمالية تبلغ 142 مترا مربعا وبقدرة استيعابية تصل إلى 42 منصة شحن، إضافة إلى مستودعات تجميد بمساحة إجمالية 72 متر مربع وبقدرة استيعابية تصل إلى 24 منصة شحن، ومستودعات مخصصة لمنتجات الزهور بمساحة 60 مترا مربعا، ومنطقة عزل الأدوية بمساحة 60 متر مربع، ومنطقة الشحنات المرفوضة بمساحة 120 مترا مربعا، فيما تبلغ مساحة المستودعات الطبية الإجمالية 804 أمتار مربعة وإجمالي مستودعات المواد القابلة للتلف 634 مترا مربعا بزيادة استيعابية تصل إلى 30%، كما أن المنطقة مزودة بعدد 60 جهازًا لمراقبة درجات الحرارة والرطوبة بشكل مستمر كل 5 دقائق باستخدام أنظمة سحابية لحفظ ومراقبة المعلومات معتمد من "آياتا".
فيما تبلغ مساحة منطقة الفرز الإجمالية 650 مترا مربعا بدرجة حرارة 17 درجة مئوية، كما تحوي على منطقة لشحن الحاويات الطبية المبردة بقدرة استيعابية تصل إلى 20 حاوية، إضافة إلى تمتعها بعوازل حرارية ومنتجات للمحافظة على درجات الحرارة.
يذكر أن منظومة النقل والخدمات اللوجستية على أهبة الاستعداد لاستقبال لقاحات فايروس كورونا المستجد كوفيد-19، من خلال جاهزية المنشآت والإمكانات اللازمة لاستقبال اللقاحات منتصف الشهر القادم وتوزيعها بالتعاون مع كافة الجهات ذات العلاقة.