المصدر -
أعرب صاحب المعالي السيد عادل بن عبد الرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي عن خالص شكره وعظيم تقديره وامتنانه لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله ورعاه، لاستقباله له بقصر الصخير يوم الثلاثاء 24 نوفمبر 2020م وتهنئته بمناسبة انتخابه رئيساً للبرلمان العربي، مُضيفاً على أن ما حظى به خلال هذا اللقاء من دعم وتأييد وما لمسه من مشاعر صادقة وكلمات نبيلة وثقة غالية من صاحب الجلالة الملك كأول بحريني يتسلم هذا المنصب الهام، ليؤكد المكانة المتميزة والمرموقة التي وصلت لها مملكة البحرين في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله.
وعبر رئيس البرلمان العربي عن اعتزازه وفخره بهذه الثقة الملكية الغالية التي ستكون وساماً على صدره ونبراساً لعمله، وأن ما لاقاه من لدن جلالة الملك من الاهتمام والتشجيع والمؤازرة مع بداية فترة رئاسته للبرلمان العربي، سيكون لها أبلغ الأثر في القيام بدوره المأمول بكل جد واجتهاد، وستكون دافعاً للعطاء والبذل والتفاني في أداء الواجب الوطني والقومي، خدمةً لقضايا الأمة العربية، وتشريفاً لأسم مملكة البحرين في كافة المحافل العربية والإقليمية والدولية، والعمل على تحمل مسؤولية النهوض بالمهام المنوطة به، وأن يكون على قدر الثقة الملكية الكريمة لتقديم نموذج بحريني مشرف في إدارة مؤسسة دولية هامة.
وأشاد رئيس البرلمان العربي بالإنجازات الكبيرة والنهضة التنموية الشاملة التي تحققت في مملكة البحرين في كافة المجالات في ظل القيادة الحكيمة والرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ومشروع جلالته الإصلاحي، الذي رسَّخ دولة القانون والمؤسسات، وعزَّز قيم المواطنة والمساواة بين أبناء الشعب البحريني، وهو ما انعكس في التقدم والازدهار الذي تشهده مملكة البحرين، وعزّز مكانتها على كافة المستويات العربية والإقليمية والدولية، مُثمناً مواقف صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة الداعمة للبرلمان العربي والمساندة لكافة مؤسسات العمل العربي المشترك، مؤكداً على أن البرلمان العربي سيظل داعماً ومسانداً للدول والمجتمعات العربية والدفاع عن مصالح الشعوب العربية ونصرة قضاياها في كافة المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية، والوقوف ضد كل من يحاول المساس بأمن واستقرار الدول العربية والتدخل في شئونها الداخلية.
وعبر رئيس البرلمان العربي عن اعتزازه وفخره بهذه الثقة الملكية الغالية التي ستكون وساماً على صدره ونبراساً لعمله، وأن ما لاقاه من لدن جلالة الملك من الاهتمام والتشجيع والمؤازرة مع بداية فترة رئاسته للبرلمان العربي، سيكون لها أبلغ الأثر في القيام بدوره المأمول بكل جد واجتهاد، وستكون دافعاً للعطاء والبذل والتفاني في أداء الواجب الوطني والقومي، خدمةً لقضايا الأمة العربية، وتشريفاً لأسم مملكة البحرين في كافة المحافل العربية والإقليمية والدولية، والعمل على تحمل مسؤولية النهوض بالمهام المنوطة به، وأن يكون على قدر الثقة الملكية الكريمة لتقديم نموذج بحريني مشرف في إدارة مؤسسة دولية هامة.
وأشاد رئيس البرلمان العربي بالإنجازات الكبيرة والنهضة التنموية الشاملة التي تحققت في مملكة البحرين في كافة المجالات في ظل القيادة الحكيمة والرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ومشروع جلالته الإصلاحي، الذي رسَّخ دولة القانون والمؤسسات، وعزَّز قيم المواطنة والمساواة بين أبناء الشعب البحريني، وهو ما انعكس في التقدم والازدهار الذي تشهده مملكة البحرين، وعزّز مكانتها على كافة المستويات العربية والإقليمية والدولية، مُثمناً مواقف صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة الداعمة للبرلمان العربي والمساندة لكافة مؤسسات العمل العربي المشترك، مؤكداً على أن البرلمان العربي سيظل داعماً ومسانداً للدول والمجتمعات العربية والدفاع عن مصالح الشعوب العربية ونصرة قضاياها في كافة المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية، والوقوف ضد كل من يحاول المساس بأمن واستقرار الدول العربية والتدخل في شئونها الداخلية.