المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 15 ديسمبر 2024

وتجاوزنا نسبة 98% لدخول الطلاب والطالبات للمنصة.

#وزير_التعليم: منصة مدرستي مشروع وطني مستمر،والتعليم المدمج بين التعليم الحضوري والتعليم عن بُعد سيكون ذا أهمية في المرحلة المقبلة،
واس - وكالة الانباء السعودية
بواسطة : واس - وكالة الانباء السعودية 23-11-2020 06:28 مساءً 6.7K
المصدر -  
أكد معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ أنّ مشروع منصة مدرستي مشروع وطني مستمر ليس لمرحلة مؤقتة، مشيراً إلى أن التعليم المدمج بين التعليم الحضوري والتعليم عن بُعد سيكون ذا أهمية في المرحلة المقبلة، عادّاً التعليم -عن بُعد- خياراً إستراتيجياً للمستقبل، مما يتطلب استمرار العمل على تطويره، وتبني ثقافة التغيير داخل المجتمع للتعامل مع البيئة التعليمية الإلكترونية دون ربطها بالأحداث أو الأزمات.
جاء ذلك خلال لقاء معاليه اليوم في مدرسة البث الفضائي عددا من الإعلاميين المشاركين في تغطية أعمال قمة مجموعة العشرين.
وأشار إلى اهتمام وزارة التعليم بتدريب شاغلي الوظائف التعليمية المتواصل، حيث تم تدريب أكثر من مليون ومئتي ألف متدرب ومتدربة في عام 2020 من خلال ما يقارب (10) آلاف برنامج تدريبي عن بُعد، من بينهم (435) ألف متدرب ومتدربة دُربوا على منصة "مدرستي" من خلال (2500) برنامج تدريبي.
وأبان أن المستهدف في الدخول على منصة مدرستي من الطلاب والطالبات كان 70%، وبفضل دعم القيادة الرشيدة والتكامل مع مؤسسات الدولة وأفراد المجتمع جاوزت نسبة الدخول على المنصّة 98% من الطلاب والطالبات، كاشفاً عن تسجيل 292 مليون زيارة لرابط منصّة مدرستي حتى تاريخ 19/ 11/ 2020، فيما بلغ إجمالي الفصول الافتراضية التراكمية 63 مليون فصل افتراضي، كما بلغ عدد الواجبات التراكمية المسندة للطلاب والطالبات 12,8 مليون واجب، وبلغ عدد الاختبارات التراكمية 919 ألف اختبار.
وقال: "إن وزارة التعليم تفخر بوجود نماذج مشرّفة من المعلمين والمعلمات تجاوزوا التحديات، وتفانوا في تقديم واجبهم، وإيصال رسالتهم التعليمية عن بُعد لطلابهم.
وأفاد آل الشيخ أن الوزارة أطلقت مسابقة مدرستي لنشر قصص النجاح وأبرز أحداث منصة مدرستي، بما يحتويه من منتجات إثرائية تستهدف المعلمين والإداريين والطلاب وأولياء أمورهم والمهتمين بالشأن التعليمي، مؤكداً أهمية تعاون ومشاركة الأسرة وأولياء الأمور في دعم الرحلة التعليمية لأبنائهم من خلال رفع مستوى الوعي والمشاركة المجتمعية.