المصدر - جدة- واس
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد ، محافظ جدة ، رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب ، أن نسبة تسجيل دور النشر في فعاليات المعرض المقرر انطلاقته في غرة ربيع الأول القادم على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية ، وصلت 90% .
وأشار سموه إلى أن فعاليات المعرض تستمر عشرة أيام ، بمشاركة 21 دولة خليجية وعربية وعالمية ، و370 دار نشر محلياً وخليجياً وعربياً وعالمياً ، بهدف تنمية الحس المعرفي بالكتاب وإثراء الفكر والثقافة والبحث العلمي بمزيد من القراءة والاطلاع والرقي بصناعة النشر والتأليف ، على مساحة 20 ألف متر مربع على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية ، كأكبر حدث من نوعه تشهده المحافظة .
وعدّ سمو الأمير مشعل بن ماجد ، ثقافة الكتاب ، جزء من نسيج المجتمع السعودي ، ورعايتها واجب يشترك فيه القطاعات الحكومية والأهلية خاصة وأن هذا المعرض ينطلق من مدينة جدة الغنية بمقوماتها الثقافية والحضارية التي تشكلت منذ قديم الزمان ، داعياً القطاعات الحكومية والأهلية التعاون والعمل على إخراج هذا المعرض في حلة جديدة تلبي تطلعات المجتمع السعودي وترقى بحسه الثقافي والأدبي.
إلى ذلك سيحضى المعرض بمشاركة فاعلة للمرأة والطفل وصقل الإبداعات الشابة ، إلى جانب إشراك كتاب الأعمدة الصحفية والمثقفين في إثراء الفعاليات الثقافية في الحدث التي تشرف عليها وزارة الثقافة والإعلام ، وتشمل 10 محاضرات وندوات ثقافية وأدبية وورش عمل ذات العلاقة بالثقافة وصناعة النشر ومستقبلها والأمسيات الشعرية والقصصية والعروض المسرحية المختلفة.
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد ، محافظ جدة ، رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب ، أن نسبة تسجيل دور النشر في فعاليات المعرض المقرر انطلاقته في غرة ربيع الأول القادم على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية ، وصلت 90% .
وأشار سموه إلى أن فعاليات المعرض تستمر عشرة أيام ، بمشاركة 21 دولة خليجية وعربية وعالمية ، و370 دار نشر محلياً وخليجياً وعربياً وعالمياً ، بهدف تنمية الحس المعرفي بالكتاب وإثراء الفكر والثقافة والبحث العلمي بمزيد من القراءة والاطلاع والرقي بصناعة النشر والتأليف ، على مساحة 20 ألف متر مربع على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية ، كأكبر حدث من نوعه تشهده المحافظة .
وعدّ سمو الأمير مشعل بن ماجد ، ثقافة الكتاب ، جزء من نسيج المجتمع السعودي ، ورعايتها واجب يشترك فيه القطاعات الحكومية والأهلية خاصة وأن هذا المعرض ينطلق من مدينة جدة الغنية بمقوماتها الثقافية والحضارية التي تشكلت منذ قديم الزمان ، داعياً القطاعات الحكومية والأهلية التعاون والعمل على إخراج هذا المعرض في حلة جديدة تلبي تطلعات المجتمع السعودي وترقى بحسه الثقافي والأدبي.
إلى ذلك سيحضى المعرض بمشاركة فاعلة للمرأة والطفل وصقل الإبداعات الشابة ، إلى جانب إشراك كتاب الأعمدة الصحفية والمثقفين في إثراء الفعاليات الثقافية في الحدث التي تشرف عليها وزارة الثقافة والإعلام ، وتشمل 10 محاضرات وندوات ثقافية وأدبية وورش عمل ذات العلاقة بالثقافة وصناعة النشر ومستقبلها والأمسيات الشعرية والقصصية والعروض المسرحية المختلفة.
