المصدر -
يشارك أكثر من 600 معلمة بتعليم ينبع في البرنامج الافتراضي " تحدي الأزمات" ، من خلال طرح أفكار إبداعية متميزة في التعلم عن بعد ، وذلك في البرنامج الذي يقام لمدة ساعة كل يوم ثلاثاء أسبوعيا.، بهدف تحسين البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار.
البرنامج ينظمهُ قسم الرياضيات بمكتب تعليم جنوب ينبع بإشراف رئيسة ومشرفات القسم، ويستهدف معلمات الرياضيات كافة في مدارس تعليم المحافظة وقطاعاتها.
وأوضحت منسقة شعبة الرياضيات بتعليم ينبع عفاف عثمان الصبحي، أن التعليم عن بعد أصبح الخيار الاستراتيجي الحكيم في مواجهة الأزمة التي اجتاحت العالم بأسره، حيث قامت وزارة التعليم بجهود جبارة نحو حل تلك الأزمة التعليمية، معتمدين على الله أولاً ثم على دعم وتوجيهات قيادتنا الرشيدة، باستحداث (منصة مدرستي) التي ضربت أروع أمثلة التلاحم الوطني بين أبطال التعليم في مواجهة تلك الأزمة والسير في ركب التقدم والتطور.
وأبانت" الصبحي" أن برنامج " تحدي الأزمات " هو أحد مبادرات إدارة التعليم بينبع، التي يسعى من خلالها إلى تعزيز عملية التعلم وتطوير الميدان التعليمي، مشيدةً بمعلمات الرياضيات بتعليم المحافظة اللاتي ضربن أروع الأمثلة في تحدي الأزمة والعمل كلحمة واحدة بشكل إيجابي ومميز من خلال البرنامج.
كما عبر عدد من المعلمات المشاركات في تنفيذ البرنامج عن سعادتهن بهذه التجربة الممتعة والثرية، حيث أثنت المعلمة دارين دهاس، على البرنامج الذي يسعى من خلاله قسم الرياضيات بتعليم ينبع إلى الوقوف جنباً إلى جنب مع جهود بلادنا الغالية في تحدي العقبات التي قد تواجه التعليم عن بعد، والمساهمة في تبادل الخبرات بين المعلمات في توظيف البرامج والتطبيقات الرقمية التي تخدم العملية التعليمية.
وأشارت المعلمة سماح كتبي، إلى أن البرنامج أستطاع التعامل مع الظروف المستجدة في التعليم بشكل إيجابي ومميز، من خلال إقامة الدورات التعليمية في شتى مجالات التعلم عن بعد، لتبادل الخبرات بأساليب وأدوات ابتكارية جديدة لمواجهة الأزمة وإدارتها بنجاح، والإبداع في التعليم الإلكتروني بشتى مجالاته.
وأكدت المعلمة فاطمة الشطيري، على دور التقنية كوسيلة من أهم وسائل التعلم الحديثة لما تحتويه من مميزات وتطبيقات تساعد على سرعة الوصول للمعلومة وطريقة عرضها وتجربتها بشكل أفضل عن الوسائل التقليدية، والمساهمة في تشويق الطالبة ومتعتها في العملية التعليمية وجذب انتباهها، وهو هدف أساسي لكل معلمة ناجحة تسعى لتحقيق أهداف وغايات منشوده من خلال التخطيط لها.
وقالت المعلمة مها المحمدي، إنها سعيدة بالمشاركة في البرنامج، الذي ساهم بشكل كبير في تعزيز عملية التعلم، وتحسن أداء المعلمات في التعامل مع منصة مدرستي، من خلال ما تميز بهِ من تنوع في المحتوى، والتفاعل في النقاش، والتطبيق السريع للبرامج في حصص الطالبات، وتوفير الثقافة الرقمية للمعلمات.
البرنامج ينظمهُ قسم الرياضيات بمكتب تعليم جنوب ينبع بإشراف رئيسة ومشرفات القسم، ويستهدف معلمات الرياضيات كافة في مدارس تعليم المحافظة وقطاعاتها.
وأوضحت منسقة شعبة الرياضيات بتعليم ينبع عفاف عثمان الصبحي، أن التعليم عن بعد أصبح الخيار الاستراتيجي الحكيم في مواجهة الأزمة التي اجتاحت العالم بأسره، حيث قامت وزارة التعليم بجهود جبارة نحو حل تلك الأزمة التعليمية، معتمدين على الله أولاً ثم على دعم وتوجيهات قيادتنا الرشيدة، باستحداث (منصة مدرستي) التي ضربت أروع أمثلة التلاحم الوطني بين أبطال التعليم في مواجهة تلك الأزمة والسير في ركب التقدم والتطور.
وأبانت" الصبحي" أن برنامج " تحدي الأزمات " هو أحد مبادرات إدارة التعليم بينبع، التي يسعى من خلالها إلى تعزيز عملية التعلم وتطوير الميدان التعليمي، مشيدةً بمعلمات الرياضيات بتعليم المحافظة اللاتي ضربن أروع الأمثلة في تحدي الأزمة والعمل كلحمة واحدة بشكل إيجابي ومميز من خلال البرنامج.
كما عبر عدد من المعلمات المشاركات في تنفيذ البرنامج عن سعادتهن بهذه التجربة الممتعة والثرية، حيث أثنت المعلمة دارين دهاس، على البرنامج الذي يسعى من خلاله قسم الرياضيات بتعليم ينبع إلى الوقوف جنباً إلى جنب مع جهود بلادنا الغالية في تحدي العقبات التي قد تواجه التعليم عن بعد، والمساهمة في تبادل الخبرات بين المعلمات في توظيف البرامج والتطبيقات الرقمية التي تخدم العملية التعليمية.
وأشارت المعلمة سماح كتبي، إلى أن البرنامج أستطاع التعامل مع الظروف المستجدة في التعليم بشكل إيجابي ومميز، من خلال إقامة الدورات التعليمية في شتى مجالات التعلم عن بعد، لتبادل الخبرات بأساليب وأدوات ابتكارية جديدة لمواجهة الأزمة وإدارتها بنجاح، والإبداع في التعليم الإلكتروني بشتى مجالاته.
وأكدت المعلمة فاطمة الشطيري، على دور التقنية كوسيلة من أهم وسائل التعلم الحديثة لما تحتويه من مميزات وتطبيقات تساعد على سرعة الوصول للمعلومة وطريقة عرضها وتجربتها بشكل أفضل عن الوسائل التقليدية، والمساهمة في تشويق الطالبة ومتعتها في العملية التعليمية وجذب انتباهها، وهو هدف أساسي لكل معلمة ناجحة تسعى لتحقيق أهداف وغايات منشوده من خلال التخطيط لها.
وقالت المعلمة مها المحمدي، إنها سعيدة بالمشاركة في البرنامج، الذي ساهم بشكل كبير في تعزيز عملية التعلم، وتحسن أداء المعلمات في التعامل مع منصة مدرستي، من خلال ما تميز بهِ من تنوع في المحتوى، والتفاعل في النقاش، والتطبيق السريع للبرامج في حصص الطالبات، وتوفير الثقافة الرقمية للمعلمات.