بحضور معالي وزير الشؤون البلدية والقروية
المصدر -
بحضور معالي وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ماجد الحقيل، وبالشراكة مع أمانة الأحساء وقعت مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية عصر اليوم 20 نوفمبر اتفاقية لافتتاح أكاديمية الحرفيين وذلك في سوق الحرفيين، وهي مبادرة مهتمة بالمحافظة على الحرف اليدوية التقليدية وتطويرها.
تنطلق هذه المبادرة من رؤية تتطلع للمحافظة على الحرف ونقلها عبر الأجيال لتسهم في رفع مستوى الدخل لأصحاب الحرف من جهة ورفع جودة المنتج من جهة أخرى؛ وذلك عبر تدريب وتأهيل ومساندة وإرشاد الهواة للاستفادة من حرفهم اليدوية لتكون مصدر دخل يسهم في رفع مستوى الناتج المحلي.
وتغطي الأكاديمية أبرز المهن والحرف الأحسائية كالنجارة وصياغة الذهب والخياطة والتطريز وأعمال النخيل وصناعة الفخار والخوصيات وغيرها.
وأوضح الأستاذ عبدالمحسن السلطان المدير التنفيذي لمؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية بأن أكاديمية الحرفيين تسعى للحفاظ على أحد المكونات الأصيلة لهوية الأحساء الثقافية من خلال المحافظة على الحرف التقليدية وتطويرها بما يتوافق مع متطلبات المستهلك مع احتفاظها بأصالتها ودقتها المستمدة من إتقان الحرفيين لها.
مشيرًا إلى أن الأكاديمية تهدف لدعم المدربين والحرفيين السابقين وتطويرهم وتشجيعهم على الاستمرارية ونقل خبراتهم للأجيال الناشئة، كما أنها تعمل على توفير فرص عمل لأصحاب الحرف.
تجدر الإشارة إلى أن مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية مؤسسة خيرية مانحة وداعمة تعنى بالخدمات الاجتماعية والثقافية والتعليمية والتطويرية والتنموية، يقدمها فريق مؤهل لتنفيذ مبادراتها التنموية، وتنطلق مشاريعها ومبادراتها من رؤيتها الطموحة للريادة في العطاء من خلال تحقيق الأعظم أثرًا والأكثر استدامة.
تنطلق هذه المبادرة من رؤية تتطلع للمحافظة على الحرف ونقلها عبر الأجيال لتسهم في رفع مستوى الدخل لأصحاب الحرف من جهة ورفع جودة المنتج من جهة أخرى؛ وذلك عبر تدريب وتأهيل ومساندة وإرشاد الهواة للاستفادة من حرفهم اليدوية لتكون مصدر دخل يسهم في رفع مستوى الناتج المحلي.
وتغطي الأكاديمية أبرز المهن والحرف الأحسائية كالنجارة وصياغة الذهب والخياطة والتطريز وأعمال النخيل وصناعة الفخار والخوصيات وغيرها.
وأوضح الأستاذ عبدالمحسن السلطان المدير التنفيذي لمؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية بأن أكاديمية الحرفيين تسعى للحفاظ على أحد المكونات الأصيلة لهوية الأحساء الثقافية من خلال المحافظة على الحرف التقليدية وتطويرها بما يتوافق مع متطلبات المستهلك مع احتفاظها بأصالتها ودقتها المستمدة من إتقان الحرفيين لها.
مشيرًا إلى أن الأكاديمية تهدف لدعم المدربين والحرفيين السابقين وتطويرهم وتشجيعهم على الاستمرارية ونقل خبراتهم للأجيال الناشئة، كما أنها تعمل على توفير فرص عمل لأصحاب الحرف.
تجدر الإشارة إلى أن مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية مؤسسة خيرية مانحة وداعمة تعنى بالخدمات الاجتماعية والثقافية والتعليمية والتطويرية والتنموية، يقدمها فريق مؤهل لتنفيذ مبادراتها التنموية، وتنطلق مشاريعها ومبادراتها من رؤيتها الطموحة للريادة في العطاء من خلال تحقيق الأعظم أثرًا والأكثر استدامة.