المصدر - رفع الشيخ/ النقيب متقاعد زين عبدالله خواجي شيخ قبيلة الخواجي ببحر أبو سكينة وقنا ومحايل بإسمه وأعيان وأهالي قبائل الخواجية ، التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهم الله- بمناسبة ذكرى البيعة السادسة.
وقال: تحل علينا الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله مقاليد الحكم في هذه البلاد الطاهرة وهي تبعث في نفوسنا الفخر والإعتزاز، محققه الرخاء والنماء في شتى نواحي الحياة ومكملة لمسيرة البناء والنهضة الشاملة التي أسسها وبنى كيانها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- عندما وحّد هذه البلاد على كتاب الله وسنة رسوله وأرسى دعائم المحبة والإخاء وبنى مجداً نفخر به، ومن ثم أكمله من بعده أبناؤه الملوك البررة الذي قدموا لهذا الكيان الشامخ الازدهار والتقدم.
وأضاف: إن عهد خادم الحرمين الشريفين شهد صدور العديد من الأوامر والقرارات التي تهدف لتحقيق الراحة والرفاهية للمواطن وتحقيق النماء والتطور للوطن ليرتقي ويصبح في مصاف الدول المتقدمة، فقد استطاع -حفظه الله- بحكمته وفائق بصيرته أن يجعل هذا الوطن موطن الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية التي لم يشهدها أي موطن في عالمنا الذي يعيش من حولنا حيث جعل أمن الوطن والمواطن جل اهتمامه، وسخر بفضل الله كل الإمكانات المادية والمعنوية لتنمية الإنسان والمكان التي هي أساس الأمن والاستقرار.
وأردف: وأن ما تحقق في هذا العهد الزاهر من العطاء والانجاز الذي عمّ أرجاء الوطن، يعجز عن ذكره اللسان لأنه فاق خيال الوطن والمواطن، حيث شهد مسيرة كبيرة في التنمية وحقق نمواً اقتصادياً كبيراً، تمثلت في المشروعات التنموية العملاقة التي شملت شتى المجالات وجاءت تماشيا مع رؤية المملكة 2030 التي جاءت لخدمة الوطن والمواطن بجميع قطاعات الدولة لتقدم أفضل الخدمات لمواطني هذه البلاد، وما (قمة الـ ٢٠) التي تستضيفها بلادنا في هذه الأيام شاهد على المكانة العالمية التي وصلت إليها داعياً المولى عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها لتبقى منارة للإسلام ترتقي سلم التقدم والازدهار ومحققة لآمال مواطني هذا الوطن الغالي، وأن يعيد علينا هذه الذكرى أعوام عديدة دائمة تنعم بالأمن والأمان والاستقرار.
وقال: تحل علينا الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله مقاليد الحكم في هذه البلاد الطاهرة وهي تبعث في نفوسنا الفخر والإعتزاز، محققه الرخاء والنماء في شتى نواحي الحياة ومكملة لمسيرة البناء والنهضة الشاملة التي أسسها وبنى كيانها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- عندما وحّد هذه البلاد على كتاب الله وسنة رسوله وأرسى دعائم المحبة والإخاء وبنى مجداً نفخر به، ومن ثم أكمله من بعده أبناؤه الملوك البررة الذي قدموا لهذا الكيان الشامخ الازدهار والتقدم.
وأضاف: إن عهد خادم الحرمين الشريفين شهد صدور العديد من الأوامر والقرارات التي تهدف لتحقيق الراحة والرفاهية للمواطن وتحقيق النماء والتطور للوطن ليرتقي ويصبح في مصاف الدول المتقدمة، فقد استطاع -حفظه الله- بحكمته وفائق بصيرته أن يجعل هذا الوطن موطن الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية التي لم يشهدها أي موطن في عالمنا الذي يعيش من حولنا حيث جعل أمن الوطن والمواطن جل اهتمامه، وسخر بفضل الله كل الإمكانات المادية والمعنوية لتنمية الإنسان والمكان التي هي أساس الأمن والاستقرار.
وأردف: وأن ما تحقق في هذا العهد الزاهر من العطاء والانجاز الذي عمّ أرجاء الوطن، يعجز عن ذكره اللسان لأنه فاق خيال الوطن والمواطن، حيث شهد مسيرة كبيرة في التنمية وحقق نمواً اقتصادياً كبيراً، تمثلت في المشروعات التنموية العملاقة التي شملت شتى المجالات وجاءت تماشيا مع رؤية المملكة 2030 التي جاءت لخدمة الوطن والمواطن بجميع قطاعات الدولة لتقدم أفضل الخدمات لمواطني هذه البلاد، وما (قمة الـ ٢٠) التي تستضيفها بلادنا في هذه الأيام شاهد على المكانة العالمية التي وصلت إليها داعياً المولى عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها لتبقى منارة للإسلام ترتقي سلم التقدم والازدهار ومحققة لآمال مواطني هذا الوطن الغالي، وأن يعيد علينا هذه الذكرى أعوام عديدة دائمة تنعم بالأمن والأمان والاستقرار.