المصدر -
رفع شيخ قبيلة آل صلاح الشيخ /معيض بن موسى الصلاحي أصالةً عن نفسه ونيابةً عن كافة أفراد قبيلة آل صلاح أصدق التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك / سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله – بمناسبة الذكرى السادسة لتوليه مقاليد الحكم
وقال في كلمة له بهذه المناسبة:
إنّ هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا جمعياً قد أنجبت الخير للوطن والتغيير الذي شهدته هذه المرحلة المهمة من تاريخ المملكة العربية السعودية وما يلقاه المواطن في هذا العهد الميمون من ازدهارٍ ورخاءٍ ونهضةٍ ضَمِنَ له بحول الله الأمن والأمان ورغد العيش؛وإننا نشعر بالفخر والاعتزاز لما وصلت له بلادنا من النمو الإقتصادي الذي مكّنها من أن تكون واجهةً ذات جذبٍ اقتصاديٍّ للدول، ومقصدٍ سياحي مستمد من إرثٍ تاريخي وعمقٍ حضاري وبما حباها الله من خيرات لا تعد ولا تحصى منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - ومن تولى بعده من أبنائه الملوك السابقين عليهم - رحمة الله - إلى هذا العهد المشرق الفيّاض وهي تجسّد دعائم المواطنة بين أفراد هذا البلد المخلصين لقيادتهم الرشيدةِ للعيشِ بأمنٍ وأمانٍ واستقرار.
إنّ هذه الذكرى تحْمِلُنا مع بواكير عامٍ جديدٍ يحدونا معه التفاؤل والأمل لذكرى جميلةٍ قادمةٍ تُبْحِرُ فيها سفينةُ الوطن لمزيدٍ من المجدِ والعزِّ ومستقبلٍ يزهو بإنجازاتٍ وتطوّرٍ لا يقف بحول الله جل وعلا؛وتحقيق تطلعات مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو سيدي صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي عهده الأمين - حفظهما الله - والرؤى نحو تحقيق النجاحات المتتالية على مستوى الأصعدةِ بثقةٍ وطموحٍ لا ينتهي.
ونحن إذ نجدد البيعة والولاء فإننا نرفع أيدينا للمولى سبحانه بأن يحفظ مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
وقال في كلمة له بهذه المناسبة:
إنّ هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا جمعياً قد أنجبت الخير للوطن والتغيير الذي شهدته هذه المرحلة المهمة من تاريخ المملكة العربية السعودية وما يلقاه المواطن في هذا العهد الميمون من ازدهارٍ ورخاءٍ ونهضةٍ ضَمِنَ له بحول الله الأمن والأمان ورغد العيش؛وإننا نشعر بالفخر والاعتزاز لما وصلت له بلادنا من النمو الإقتصادي الذي مكّنها من أن تكون واجهةً ذات جذبٍ اقتصاديٍّ للدول، ومقصدٍ سياحي مستمد من إرثٍ تاريخي وعمقٍ حضاري وبما حباها الله من خيرات لا تعد ولا تحصى منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - ومن تولى بعده من أبنائه الملوك السابقين عليهم - رحمة الله - إلى هذا العهد المشرق الفيّاض وهي تجسّد دعائم المواطنة بين أفراد هذا البلد المخلصين لقيادتهم الرشيدةِ للعيشِ بأمنٍ وأمانٍ واستقرار.
إنّ هذه الذكرى تحْمِلُنا مع بواكير عامٍ جديدٍ يحدونا معه التفاؤل والأمل لذكرى جميلةٍ قادمةٍ تُبْحِرُ فيها سفينةُ الوطن لمزيدٍ من المجدِ والعزِّ ومستقبلٍ يزهو بإنجازاتٍ وتطوّرٍ لا يقف بحول الله جل وعلا؛وتحقيق تطلعات مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو سيدي صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي عهده الأمين - حفظهما الله - والرؤى نحو تحقيق النجاحات المتتالية على مستوى الأصعدةِ بثقةٍ وطموحٍ لا ينتهي.
ونحن إذ نجدد البيعة والولاء فإننا نرفع أيدينا للمولى سبحانه بأن يحفظ مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار.