المصدر -
يعقد الاجتماع السداسى لسد النهضة بحضور وزراء الرى والخارجية من مصر والسودان وأثيوبيا، صباح اليوم، الخميس،*بدعوة من وزيرة خارجية جنوب أفريقيا لبحث سبل الوصول لآلية لاستئناف المفاوضات بين الدول الثلاث، للتوصل لاتفاق ملء وتشغيل ملزم قانونا.
واختتمت المناقشات التى عقدت الشهر الحالى بعدم توافق الدول الثلاثة حول منهجيه استكمال المفاوضات فى المرحلة المقبلة.
واتفقت الدول الثلاث على أن ترفع كل منها تقريراً لجنوب إفريقيا بوصفها الرئيس الحالى للاتحاد الإفريقى يشمل مجريات الاجتماعات ورؤيتها حول سُبل تنفيذ مخرجات اجتماعى هيئة مكتب الاتحاد الإفريقى على مستوى القمة اللذين عقدا يومى 26 يونيو و21 يوليو والذين أقرا بأن تقوم الدول الثلاث بإبرام اتفاق قانونى ملزم حول ملء وتشغيل سد النهضة.
وكانت الوفود من الدول الثلاث قد طرحوا رؤيتهم لآليه استكمال المفاوضات فى الجولة السابقة وأكدت مصر خلال الاجتماع على ضرورة تنفيذ مقررات اجتماعات هيئة مكتب الاتحاد الإفريقى، بالتوصل إلى اتفاق قانونى مُلزم حول ملء وتشغيل سد النهضة بما يحقق المصالح المشتركة للدول الثلاث ويؤمّن مصالحها المائية.
وأكدت مصادر معنية بملف مياه النيل ان المفاوضات الحالية تواجه عدداً من التحديات وعلى رأسها صعوبة الاتفاق على آلية فض النزاعات المنصوص عليها فى إعلان المبادئ الموقع بين زعماء الدول فى 2015 والتنسيق الدقيق وتبادل المعلومات بشأن تشغيل السدود المائية فى مصر والسودان وأثيوبيا وهو ما قد يؤدى إلى مشاكل فنية كبيرة فى ظل غياب آلية مُحكمة وسريعة ومواكبة للتنسيق وتبادل المعلومات
واختتمت المناقشات التى عقدت الشهر الحالى بعدم توافق الدول الثلاثة حول منهجيه استكمال المفاوضات فى المرحلة المقبلة.
واتفقت الدول الثلاث على أن ترفع كل منها تقريراً لجنوب إفريقيا بوصفها الرئيس الحالى للاتحاد الإفريقى يشمل مجريات الاجتماعات ورؤيتها حول سُبل تنفيذ مخرجات اجتماعى هيئة مكتب الاتحاد الإفريقى على مستوى القمة اللذين عقدا يومى 26 يونيو و21 يوليو والذين أقرا بأن تقوم الدول الثلاث بإبرام اتفاق قانونى ملزم حول ملء وتشغيل سد النهضة.
وكانت الوفود من الدول الثلاث قد طرحوا رؤيتهم لآليه استكمال المفاوضات فى الجولة السابقة وأكدت مصر خلال الاجتماع على ضرورة تنفيذ مقررات اجتماعات هيئة مكتب الاتحاد الإفريقى، بالتوصل إلى اتفاق قانونى مُلزم حول ملء وتشغيل سد النهضة بما يحقق المصالح المشتركة للدول الثلاث ويؤمّن مصالحها المائية.
وأكدت مصادر معنية بملف مياه النيل ان المفاوضات الحالية تواجه عدداً من التحديات وعلى رأسها صعوبة الاتفاق على آلية فض النزاعات المنصوص عليها فى إعلان المبادئ الموقع بين زعماء الدول فى 2015 والتنسيق الدقيق وتبادل المعلومات بشأن تشغيل السدود المائية فى مصر والسودان وأثيوبيا وهو ما قد يؤدى إلى مشاكل فنية كبيرة فى ظل غياب آلية مُحكمة وسريعة ومواكبة للتنسيق وتبادل المعلومات